ننشر أسرار هروب النجوم من فيلم محمد سعد الجديد




ننشر أسرار هروب النجوم من فيلم محمد سعد الجديد
فن / تقارير
جودة الخبر 76%
عنوان مضلل تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر محتوى مسروق مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة صحيفة الموجز بتاريخ 04/05/2019 08:54

شارك على  
المحرر - أمانى أبوعيسى


"محمد حسين" الفيلم الجديد للفنان محمد سعد، والذي حطم الرقم القياسي في إعتذارات النجوم عنه، وكأن هناك لعنة تلاحقه، خاصة وأن الإعتذارات ليس لها أي أسباب واضحة، وواجه سعد أزمات عديدة بعد كثرة الإعتذارات، فمن وراء هروب النجوم من فيلم محمد سعد الجديد؟، ولماذا يتمسك سعد بـ"محمد حسين" رغم كثرة الإعتذارات؟
محمد سعد الذي تعاقد مع المنتج أحمد السبكي على بطولة فيلمه الجديد "محمد حسين"، وكان من المفترض أن يتم طرح الفيلم خلال موسم عيد الأضحى الماضي، ولكن بسبب الإعتذارات التي شهدها العمل تم تأجيله أكثر من مرة، حتى ظن البعض أن الفيلم لن يتم تصويره، ولكن أصر محمد سعد على خروج هذا الفيلم إلى النور، خاصة لأنه متغيب عن جمهوره منذ مشاركته فى الجزء الأول من فيلم "الكنز" الذي عرض منذ عامين، ولم يتخذ صناعه قرارًا بشأن عرض جزئه الثاني حتى الآن، لذلك يسعى سعد إلى خروج هذا الفيلم للنور، حتى لا يغيب عن الساحة كثيرًا.
رحلة طويلة خاضها محمد سعد للبحث عن بطلة تقف أمامه في فيلمه الجديد، إلى أن عثر أخيرًا على الفنانة التونسية فريال يوسف، التي قبلت المشاركة في الفيلم، بعد سلسلة طويلة من الإعتذارات بداية من هنا الزاهد لمشاركتها في "حكاية حب"، وهنا شيحة التي اعتذرت لانشغالها بأعمال أخرى، وأيضًا الفنانة ريم مصطفى والسبب أن الدور ليس مناسبًا لها، وحاول السبكي أن يتفاوض مع الفنانة حلا شيحة للمشاركة في الفيلم بعد إعلان عودتها إلى الفن والتي تعاونت معه من قبل فى فيلم "اللمبي" إلا أنه لم ينجح في ذلك أيضًا، وربما فشل التفاوض مع نجمة مصرية كان سببًا فى التعاقد مع فنانة عربية لإنقاذ الموقف.
الأزمة لم تقتصر على البطولة النسائية في الفيلم فقط، بل امتدت الأزمة لعدم وجود مخرج حيث تم ترشيح المخرج وليد الحلفاوي الذى وافق فى البداية لكنه عاد واعتذر دون إبداء أسباب، ليأتي المخرج أكرم فريد، الذى اعتذر هو الآخر، وترددت أنباء أن سبب الاعتذار هو اختلاف فى وجهات النظر بينه وبين بطل الفيلم محمد سعد، ليسجل المخرج أحمد خالد أمين إعتذار جديد، تلاه المخرج إسماعيل فاروق الذي اعتذر هو الآخر لخلاف في وجهات النظر، وجاء المخرج محمد على لينقذ الموقف بموافقته.
"محمد حسين" تدور أحداثه فى إطار كوميدي حول سائق يتعرض لكثير من المواقف الكوميدية، التي تؤثر في شخصيته وفي حياته بشكل عام، وتنشأ علاقة حب بينه وبين إحدى المترددات على الجراج، لكنها علاقة حب من طرف واحد، الفيلم من تأليف شريف عادل، في ثاني تجربة تأليفية له، والفيلم من بطولة مى سليم وفريال يوسف وويزو وبيومى فؤاد وسمير صبري.
وكان فيلم "الكنز" هو الظهور الأخير للفنان محمد سعد، الذي ظهر فيه بدور "بشر الكتاتني" رئيس البوليس السياسي خلال حكم الملك فاروق، الذي ابتعد خلاله تمامًا عن اللون الكوميدي المعتاد مقدمًا شخصية صارمة منضبطة، إلا أنه أجادها ودخلت قلوب الجمهور سريعًا، هذا الدور جاء بمثابة شهادة ميلاد جديدة له، بعد تخلصه من شخصية "اللمبي"، التي ظهرت للمرة الأولى قبل 18 عام، لينصرف العفريت على يد صانعه المخرج شريف عرفة، وأعاد "الكنز" لسعد جماهيريته وشعبيته، وأظهر موهبته الحقيقية، وأنه يجيد تقديم أدوار آخرى، بخلاف شخصية "اللمبي".


مصدر الخبر

التقييم

هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
المحرر لم يدعم التقرير بأي مصدر حول كل معلومة ذكرها فيه
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
المحرر ذكر أن الفيلم يواجه اعتذرات م
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
ابتعد المحرر عن التلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
لا يعبر بشكل دقيق
العنوان أوحى بمعنى غير موجود في الخبر فوصف اعتذرات الفنانين عن المشاركة في العمل بالهروب وهو وصف غير دقيق
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
المحرر تحيز لوجهة نظر لم يدعمها بمعلومات في الخبر، فكل اعتذار عن العمل جاء بسبب لكن كلمة هروب هي مبالغة في وصف الاعتذارات
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي تمييز /أو تنميط ضمن المحتوى
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2019/05/04 09:39

تعليق المقيم

المحتوى عبابرة عن تحليل فني لاعتذرات الفنانين التي يواجهها فيلم محمد حسين للفنان محمد سعد، لكن المحرر لم يدعم ذلك التحليل بأي مصادر أو تصريحات لصناع العمل، كما انه بالغ في وصف الاعتذارات بأنها هروب وهو وصف غير دقيق

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات