"أمهات مصر" تناشد "السيسي" إيقاف تجربة الامتحانات علي التابلت لأولي ثانوي




"أمهات مصر" تناشد "السيسي" إيقاف تجربة الامتحانات علي التابلت لأولي ثانوي
سياسة / خبر
جودة الخبر 84%
وجهة نظر واحدة عنوان مضلل تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر

تم نقل النص عن جريدة صحيفة الموجز بتاريخ 13/05/2019 09:28

شارك على  
المحرر - شيماء منصور



رصدت غرفة عمليات التراكمية الخاصة بثورة أمهات مصر العديد من المشاكل التي واجهت طلاب الصف الأول الثانوى في يوم اختبار منصة الامتحانات وقدرتها علي تحمل دخول الطلاب على مستوى محافظات مصر.
واختلفت وتعددت الشكاوي من الطلاب على مستوى محافظات مصر من حيث تنوع المشاكل التي واجهت الطلاب، حيث أكدوا أنه عند محاولة الدخول على المنصة تفاجئ البعض بعدم وجود انترنت أو شبكة إنترنت داخلية في بعض المدارس. كما أكد عدد من الطلاب أنهم تمكنوا من ادخال الايميل والباسوورد الخاص بالمنصة و دخولهم على صفحة بيضاء لا يوجد بها أى محتوى و البعض أعطى لهم رسالة خطأ.
بينما أكد البعض الآخر أنهم تمكنوا من الدخول ولكن انقطع الاتصال فجأة وخرج خارج السيستم، أما الأعداد القليلة جدا التى تمكنت من إتمام التجربة أكدت أنه عبارة عن استبيان للرأي من عدة أسئلة حول النظام الجديد من حيث المحتوى و طرق المذاكرة و الاستخدام و التعامل مع الامتحانات و منصتها.
كما رصدت الغرفة دخول بعض الطلاب من هاتفهم الخاص المحمول بعد فشلهم من الدخول عن طريق التابلت .
و قامت الغرفة باستطلاع الرأي المختلفة من المحافظات حول امكانية نجاح تجربة اليوم أكد الجميع أن الأغلبية العظمى لم تستطع الدخول الى المنصة اليوم وصل الأمر الى أن من استطاع الدخول لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة في أغلب المدارس فيما ذكر الطلاب أن بعض المدارس قامت بإجبار الطلاب على توقيع استمارة جاهزية التابلت دون إتمام التجربة فيما أكد بعضهم أن المدارس قامت بعمل تقارير بالمشاكل التى حدثت و وقع عليها الطلاب تمهيدا لرفعها للوزارة لاتخاذ اللازم…..
وطالب أولياء الأمور من المسؤولين عن التعليم فى مصر ورئيس الجمهورية بإيقاف تلك التجربة لحين الاكتمال و الاستعداد الجيد لها كما نطالب بعقد اختبارات ورقية تجريبية ليس بها رسوب على أن يتم نجاح هذه الدفعة بالكامل هذا العام


مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
الصورة منتشرة على شبكة الإنترنت ولم يشر المحرر إلى المصدر
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
أغفل المحر جوانب وتفاصيل مهمة حيث لم يوضح ما هي ثورة أمهات مصرن كذلك لم يذكر أن وزارة التربية والتعليم، أجرت أمس الأحد، اختبارًا لمنصة الامتحان الإلكتروني للصف الأول الثانوي، بهدف التقييم والوقوف على أي مشكلات قد تحدث. وكان يجب على المحرر الحديث عن منظومة التعليم الجديدة التي تقضي بأداء الطلاب اختباراتهم عن طريق استخدام التابلت، وأهداف تلك المنظومة، والصفوف المستهدفة منها، ومميزاتها وعيوبها، وكذلك الحديث عن فشلها في أول تجربة لها، وتحرير بعض أولياء الأمور محاضر شرطية ضد الوزارة لعدم تمكن أبنائهم من أداء الاختبار وغير ذلك من التفاصيل حول المنظومة الجديدة. ولم يذكر أن التعليق الرسمي من الوزاة لم يؤكد فشل التجربة كما يصورها المحتوى والتي أكدت أن المشاكل تعد في بعض المدارس وليس الكل، كذلك لم يذكر امتحانات نهاية العام لطلاب الصف الأول الثانوي، من المقرر ان تنطلق 19 مايو المقبل، حتى 30 من نفس الشهر.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
ابتعد المحرر عن التلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
لا يعبر بشكل دقيق
عدد من أولياء الأمور من وجهوا طلبهم للرئيس وليس الحملة
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي تمييز /أو تنميط ضمن المحتوى
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2019/05/13 09:32

تعليق المقيم

المحتوى يحتاج إلى نظرة أخرى من المحرر في صياغته، بجانب أنه لم يذكر أن هذه الحملة عبارة عن صفحة على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، لكنه تتمتع بصدى إعلامي لا بأس به، إضافة إلى عدم ذكره الخلفيات اللازمة حول نظام التعليم الجديد الذي فشل في أول تجاربه.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات