صور- زحام شديد في محطات للبنزين رغم نفي تحريك الأسعار




صور- زحام شديد في محطات للبنزين رغم نفي تحريك الأسعار
اقتصاد / خبر
جودة الخبر 58%
لقطات خارج السياق تفاصيل ناقصة مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة مصراوي بتاريخ 14/06/2019 05:17

شارك على  
المحرر - مصرواي


تشهد بعض محطات البنزين بالقاهرة الكبرى، زحامًا شديدًا الليلة، رغم نفي الحكومة ما تردد على بعض صفحات التواصل الاجتماعي، من أنباء عن تحريك أسعار الوقود.

وتداولت بعض صفحات التواصل الاجتماعي، أنباء عن تحريك أسعار الوقود الليلة؛ ضمن خطة الحكومة لرفع الدعم تدريجيًا.

وكانت وزارة المالية، أصدرت الأحد الماضي، بيانًا، نفت خلاله أي أخبار متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي حول تحريك أسعار المشتقات البترولية أو الوقود.

وأوضح هيثم نصار، المستشار الإعلامي لوزارة المالية، أن الوزارة لم تصدر أي بيانات عن زيادة أسعار الوقود. وأضاف في تصريحات سابقة لـ"مصراوي"، أن البيان المنسوب للوزارة على إحدى صفحات موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" غير صحيح ولم يصدر عن وزارة المالية، وأن الصفحة لا تتبع وزارة المالية.

ورغم بيان وزارة المالية، إلا أن عدسة مصراوي رصدت زحامًا شديدًا أمام محطات البنزين منذ مساء أمس الخميس.


 


مصدر الخبر

التقييم

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر بعض مصادر المعلومات
لم يذكر صفحات التواصل الاجتماعي التي روجت لزيادة أسعار الوقود.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
المحرر لم يذكر أن مصر وقعت اتفاقا مع صندوق النقد الدولي للحصول على قرض بقيمة 12 مليار دولار عام 2015، وتنفيذ برنامج إصلاح اقتصادي قاس ارتفعت معه جميع الأسعار في جميع المجالات إلى الأضعاف، والذي بدأ بتعويم الجنيه أمام الدولار، وزيادة رسوم جميع الخدمات، والتعهد برفع الدعم تدريجيا عن كافة السلع، منها الكهرباء والبنزين الذي تعد الزيادة القادمة له هي الرابعة. كما أن المحرر لم يشر إلى بيان صندوق النقد الدولي حول تأكيده أن مصر سترفع أسعار الوقود لتصل إلى سعر التكلفة في منتصف شهر يونيو المقبل، وأن أسعار الوقود الحالية في مصر تبلغ ما بين 85 إلى 90% من سعر تكلفتها.
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر مناسب
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
وذلك لأن المحرر اعتمد على صور من إحدى محطات الوقود على مدار فترة زمنية قصيرة، وذلك ما يظهر في ثبات أشكال السيارات الموجودة بالصور، وبناء عليه كان على المحرر تنويع الصور من أماكن مختلفة وعلى فترات متفاوتة خلال اليوم.
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2019/06/14 08:45

تعليق المقيم

المحتوى عبارة عن رصد لظاهرة تكدس السيارات على محطات الوقود خوفا من زيادة أسعار البنزين، لكن المحرر تحدث عن نفي شائعة الزيادة التي تداولتها بعض صفحات التواصل الاجتماعي دون إرفاق المحتوى بصور من بعض هذه الصفحات التي روجت الشائعة، إضافة إلى أنه لم يدعم المحتوى بخلفية حول برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي يأتي ضمنه زيادة البنزين للمرة الرابعة.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات