أخبار
فيديو
أول تعليق من صاحبة فيديو تعذيب فتاة دار الأيتام (فيديو)
محلي / خبر
جودة الخبر 81%
تم نقل النص عن جريدة الدستور بتاريخ 05/02/2020 08:55
المحرر - سناء إسماعيل
عرض برنامج "90 دقيقة" فيديو لأماني عبدالمقصود، صاحبة فيديو تعذيب إحدى الفتيات بدار الأيتام، والذي انتشر عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي منذ أيام.
وقالت أماني، خلال فيديو حصري للبرنامج الذي تقدمه جيهان لبيب عبر فضائية المحور، إنها أم لثلاث شباب وكانت تتمنى أن يكون لديها دار أيتام بنات، وبالفعل عملت جمعية خيرية من عام 2007 ودار أيتام بنات من 2010، وتراعي أكثر من 150 أسرة بشكل موسمي و50 أسرة شهري في فرع العاشر و50 بفرع القاهرة.
أضافت دار الأيتام بدأت بـ6 بنات من دار الوفاء والتي أغلقت من الشئون الاجتماعية بسبب سوء معاملتها للبنات، مؤكدة أن رحمة التي ظهرت خلال تعذيبها في الفيديو كانت من البنات التي استقدمتها من دار الوفاء وأنها استخدمت معها كل أساليب التفاهم، لكنها كانت تنصاع في فترات وأخرى لا؛ لأنها كانت تريد التحرر من أي قيود، وأنها كانت على تواصل مع الشئون الاجتماعية لمساعدتها في تقويمها لكن منذ عام بدأت الأمور تأخذ شق أخر مع رحمة.
وأكدت أنها عاملت البنات بما يرضي الله وأنا سخرت لهم منزلها ومدخراتها وخصصت فيلتها المكونة من أربعة طوابق، وقضت 13 عامًا في خدمتهم.
وأحالت النيابة الإدارية رئيسة قسم الأسرة والطفولة بإدارة الشئون الاجتماعية بالعاشر من رمضان للمحاكمة العاجلة ومدير الدار لمجلس التأديب.
لمشاهدة الفيديو برجاء الإطلاع على الموقع الأصلي:
مصدر الخبر
التقييم
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2020/02/06 04:36
تعليق المقيم
المحرر استعرض تصريح أماني عبدالمقصود، صاحبة فيديو تعذيب إحدى الفتيات بدار الأيتام، الذي بررت خلاله وجهة نظرها في تلك الواقعة، ولكن المحرر لم يشر إلى أن المصدر قامت بانتهاك حق الفتاة من خلال التشهير بها ووصفها بأنها سارقة وأسلوبها بذيء، دون إعطائها حق الرد أو فرصة الدفاع عن نفسها.
رد الصحفي
لا يوجد
