3 طبقات إحداها من الجلد.. دفن ثاني حالة وفاة كورونا في «بساط» بالدقهلية




3 طبقات إحداها من الجلد.. دفن ثاني حالة وفاة كورونا في «بساط» بالدقهلية
محلي / خبر
جودة الخبر 55%
مصدر غير مناسب تفاصيل ناقصة مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة المصري اليوم بتاريخ 14/05/2020 09:19

شارك على  
المحرر - غادة عبد الحافظ


وسط إجراءات أمنية وطبية، شيع عدد قليل من أهالي قرية «بساط»، التابعة لمركز طلخا بالدقهلية، ثاني حالة وفاة بفيروس كورونا المستجد، وهو رجل مسن عمره 82 سنة، بعد عدة أيام من وفاة ودفن ابن عمه.


وحضر عدد محدود من أقارب المتوفي جنازته، التي تم تشييعها، فجر الأربعاء، بعد اتخاذ الإجراءات الوقائية اللازمة، ووضع الجثمان في كفن من ثلاث طبقات الأخيرة منها من الجلد.


 وكانت مديرية الصحة بالتعاون مع مديرية أمن الدقهلية، فرضت الحجر الطبي على 20 منزلًا بقرية بساط بعد تعدد حالات الإصابة في تلك المنطقة.


 وأكدت مصادر طبية ظهور حالات إصابة إيجابية لفيروس كورونا المستجد بالقرية لإحدى السيدات، وجاءت نتيجة 4 من المخالطين لها إيجابية للفيروس دون ظهور أعراض عليها، وكانت تتردد على أحد الأطباء بعيادته الخاصة  وتم اتخاذ الإجراءات.



مصدر الخبر

التقييم

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
لم تذكر المحررة مصدر المعلومات التى حصل عليها أو كيفية ومكان حصوله على المعلومات.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
لم يستطع فريق أخبار ميتر التأكد من صحة المعلومات الواردة فى الخبر.
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
أغفلت المحررة توضيح بعض الجوانب المتعلقة بوضع قرية البساط تحت الحجر الصحي، ضمن ثلاث قرى وضعتهم صحة الدقهلية لمدة 14 يوم تحت الحجر الصحي يوم 10 مايو الماضي. https://bit.ly/3e6T8eS
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر غير مناسب
لم تذكر المحررة اسم مصدر المعلومات، ولم يتم معرفة ما أذا كان المصدر وثيق الصلة بالمعلومات المقدمة فى الخبر أو على إطلاع بتطوراتها.
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
تناسب الخبر، فهى لأحد أفراد الطاقم الطبى الذى يقوم بعملية تعقيم المنازل.
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2020/05/20 02:03

تعليق المقيم

نسب الموقع الصورة إلى مصدرها، وذكر اسمه، ولكن المحررة لم تذكر مصدر حصولها على المعلومات، ولا كيفية الحصول على المعلومة.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات