صدمة لبعض مصابي كورونا بشأن بلازما المتعافين




صدمة لبعض مصابي كورونا بشأن بلازما المتعافين
منوعات / خبر
جودة الخبر 67%
عنوان مضلل صورة بدون مصدر مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة بوابة صحيفة الفجر بتاريخ 09/06/2020 04:52

شارك على  
المحرر - ياسمين مبروك


في ظل سعي مرضى فيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، للحصول على بلازما من المتعافين، أملًا في الشفاء، فهناك معايير وضعتها اللجنة العلمية المكلفة بوضع البروتوكولات العلاجية للمصابين، لتحديد مدى صلاحيتها، ككفاء البلازما، وعدد الأجسام المضادة.

وترصد "الفجر"، معايير تحديد كفاءة بلازما المتعافين من كورونا، لعلاج الحالات الحرجة المصابة بالوباء اللعين.

1. حددت معايير مدي صلاحية حقن بلازما المتعافين من كورونا، بكفاءة البلازما نفسها ونسبة وعدد الأجسام المضادة فيها، حسب الدكتور ايهاب سراج الدين مدير بنوك الدم القومية بوزارة الصحة.

2. تحدد اللجنة العلمية المكلفة بوضع البروتوكولات العلاجية للمصابين بكورونا، المستحقين للعلاج بالبلازما.

3. لا يصلح حقن بلازما المتعافين في المصابين بالفيروس، لكل المرضي وهناك فئة محددة يمكنها فقط العلاج بالبلازما.

4. لا تعد بلازما المتعافين صالحة بعد 28 يوما من الشفاء، بسبب أن كفاءة الأجسام المضادة تكون أقل.

5. خصصت وزارة الصحة والسكان 5 مراكز نقل دم، لسحب بلازما المتعافيين من كورونا، تشمل المركز القومي لنقل الدم بمنطقة العجوزة بالقاهرة، إضافة إلى مراكز المنيا والإسكندرية والأقصر وطنطا.

6. وضعت وزارة الصحة خطوات قبل التبرع ببلازما الدم، كوجود دليل مسحة إيجابية لفيروس كورونا المستجد.

7. ضرورة سحب 2 مسحة سلبية كدليل على تعافي المصاب.

8. لا بد أن يكون سن المتبرع بين 18 إلى 60 عامًا، ووزنه أكثر من 50 كيلوجرام، مع عدم إصابته بأي أمراض مزمنة.

9. ضمان مرور 14 يومًا على المتعافى من آخر مسحة سلبية مع عدم ظهور أي أعراض أخرى للفيروس.

10. يخضع المتبرع لتحاليل خاصة بكفاءة البلازما وتحاليل خاصة بقياس نسبة الأجسام المضادة الخاصة بفيروس كورونا COVID-19، للتأكد من كفاءة تلك الأجسام المضادة لمواجهة الفيروس.

وصنفت منظمة الصحة العالمية يوم 11 مارس الماضي، مرض فيروس كورونا بـ"وباء عالمي"، مؤكدة على أن أرقام الإصابات ترتفع بسرعة كبيرة، معربة عن قلقها من احتمال تزايد المصابين بشكل كبير.

وكانت السلطات الصينية، قد أبلغت في يوم 31 ديسمبر الماضي، منظمة الصحة العالمية بتفشي الالتهاب الرئوي الناجم عن فيروس "كورونا" في مدينة ووهان.

ومنذ ذلك الحين انتقل الفيروس إلى العديد من الدول؛ وسجلت آلاف حالات الوفاة بسبب الفيروس في إيطاليا وإيران وكوريا الجنوبية وفرنسا والولايات المتحدة والعراق، وغيرها من دول العالم.



مصدر الخبر

التقييم

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
المحررة لم توضح مصدر كافة المعلومات الواردة في الخبر، كما لم توضح كيف حصلت عليها بدقة.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
لم يمكن فريق أخبار ميتر من التأكد من صحة المعلومات الواردة في الخبر بدقة لتوثيقها.
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوع
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر مناسب
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان غير موضوعي وغير دقيق
العنوان مبالغ فيه، حيث أن المعايير التي بينتها وزارة الصحة بشأن البلازما لا تعد (صدمة) كما وصفها المحرر ولكنها مجرد توضبح مدى فائدتها لدى بعض لمصابين دون البعض الأخر، نظرًا لعدة عوامل.
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2020/06/09 05:53

تعليق المقيم

المحررة لم توضح بدقة مصدر المعلومات الواردة في الخبر، كما أنها استخدمت كلمات غير دقيقة في العنوان، هذا إلى جانب عدم توثيق الموقع لصورة الخبر.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات