لميس الحديدي تكشف حقيقة التغيير الوزاري الجديد




لميس الحديدي تكشف حقيقة التغيير الوزاري الجديد
سياسة / خبر
جودة الخبر 62%
مصدر غير مناسب تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر

تم نقل النص عن جريدة بوابة صحيفة الفجر بتاريخ 01/12/2020 01:56

شارك على  
المحرر - كساب أحمد


قالت الاعلامية لميس الحديدي، إن الشائعات التي انتشرت منذ صباح اليوم، حول تعديل وزاري وشيك لم تقتصر فقط على ذلك، بل نشرت أسماء مرشحين ايضًا لحقائب التعديل الوزاري الذي ذكرته الشائعة.

 وأضافت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة " المذاع على فضائية "ON"، مساء الإثنين،: "هناك مصادر بالوزراء نفت ذلك، لكن أي حد فاهم سياسة وبيقرأ شوية في إطر القانون والدستور، يدرك انه لا يوجد نص دستوري يلزم رئيس الجمهورية بتغيير وزاري، أو تغيير حكومي عقب انتخابات البرلمان، وده ببساطة لان نظامنا ليس نظامًا نيابيًا، بل هو نظام رئاسي في المقام الاول، اما النظام البرلماني يعتمد على أغلبية البرلمان والتي بدورها تتولى تشكيل الحكومة، لكن طبقا للمادة 146 من الدستور والتي تقضي أن تحصل الحكومة أن تحصل على ثقة البرلمان وهذا معناه لا يوجد نص دستوري ولا قانوني ".

  قالت الاعلامية لميس الحديدي، إن الشائعات التي انتشرت منذ صباح اليوم، حول تعديل وزاري وشيك لم تقتصر فقط على ذلك، بل نشرت أسماء مرشحين ايضًا لحقائب التعديل الوزاري الذي ذكرته الشائعة.

 وأضافت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة " المذاع على فضائية "ON"، مساء الإثنين،: "هناك مصادر بالوزراء نفت ذلك، لكن أي حد فاهم سياسة وبيقرأ شوية في إطر القانون والدستور، يدرك انه لا يوجد نص دستوري يلزم رئيس الجمهورية بتغيير وزاري، أو تغيير حكومي عقب انتخابات البرلمان، وده ببساطة لان نظامنا ليس نظامًا نيابيًا، بل هو نظام رئاسي في المقام الاول، اما النظام البرلماني يعتمد على أغلبية البرلمان والتي بدورها تتولى تشكيل الحكومة، لكن طبقا للمادة 146 من الدستور والتي تقضي أن تحصل الحكومة أن تحصل على ثقة البرلمان وهذا معناه لا يوجد نص دستوري ولا قانوني ".

 وتابعت: "أحيانًا هناك عرف وأنا أشدد على كلمة أحيانًا أنه إذا كانت هناك انتخابات برلمانية، قد يتبعه تعديل وزاري أو تغيير، وهذا في بعض الاحيان كان هناك سوابق في الفترات السابقة في البرلمانات المتعاقبة حول هذا الأمر".

 أتمت قائلة: "أنا هنا لا استند على نفي مصادر الوزراء، لكن على نصوص الدستور والقانون وفقًا لمادة 146 والتي تقضي ببساطة أن كل ما على الحكومة أن تحصل على ثقة البرلمان لكن رئيس الجمهورية من حقه تغيرها في أي وقت لكن ليس مرتبط بالانتخابات البرلمانية.. في النهاية الحكومة الحالية قد تستمر بعد حصولها على ثقة البرلمان الجديد مطلع العام الجديد أو لاتأخذها ومن الممكن أن يرى رئيس الجمهورية يرتأي ضرورة تغير الحكومة في أي وقت وليس مرتبطًا بإنتخابات البرلمان وفقًا للدستور

وتابعت: "أحيانًا هناك عرف وأنا أشدد على كلمة أحيانًا أنه إذا كانت هناك انتخابات برلمانية، قد يتبعه تعديل وزاري أو تغيير، وهذا في بعض الاحيان كان هناك سوابق في الفترات السابقة في البرلمانات المتعاقبة حول هذا الأمر".

 وأتمت قائلة: "أنا هنا لا استند على نفي مصادر الوزراء، لكن على نصوص الدستور والقانون وفقًا لمادة 146 والتي تقضي ببساطة أن كل ما على الحكومة أن تحصل على ثقة البرلمان لكن رئيس الجمهورية من حقه تغيرها في أي وقت لكن ليس مرتبط بالانتخابات البرلمانية.. في النهاية الحكومة الحالية قد تستمر بعد حصولها على ثقة البرلمان الجديد مطلع العام الجديد أو لاتأخذها ومن الممكن أن يرى رئيس الجمهورية يرتأي ضرورة تغير الحكومة في أي وقت وليس مرتبطًا بإنتخابات البرلمان وفقًا للدستور



مصدر الخبر

التقييم

هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد

لم يستطع فريق أخبار ميتر التأكد من صحة المعلومات الواردة فى الخبر.

هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر غير مناسب

كان المصدر غير مناسب، لعدم صلته الوثيقة بالأحداث، فالإعلامية لميس الحديدى ليس لها علاقة أو صفة وظيفية بالتغيير الوزارى حتى تدلى برأيها فيه أو معلومة موثقة بشأنه.

هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2020/12/01 02:53

تعليق المقيم

أشار المحرر إلى إن مصدر المعلومات هى الإعلامية لميس الحديدى والوسيلة الإعلامية التى ذكرت فيها تلك المعلومات هى برنامج كلمة أخيرة المذاع على فضائية "أون"، وهى تنفى فيها شائعات حدوث تغيير وزارى فى الحكومة المصرية، وأغفل المحرر ذكر أى معلومات عن تلك الشائعات والتى يقول بعضها أن وزير النقل هو الرئيس المحتمل للحكومة.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات