أخبار
فيديو
رئيس «مكافحة كورونا» : اللقاحات الموجودة في مصر آمنة وفعالة بدرجة كبيرة
محلي / خبر
جودة الخبر 85%
تم نقل النص عن جريدة المصري اليوم بتاريخ 14/03/2021 06:28
المحرر - بسام رمضان
أكد الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا بوزارة الصحة، أن هناك جرعات كافية من لقاح فيروس كورونا بعبوات كثيرة، حيث إن العبوات ستكفي كل مواطن سجل للحصول على اللقاح عبر صفحة وزارة الصحة.
وأضاف «حسني»، خلال مداخلة عبر «زوم» ببرنامج «حديث القاهرة» عبر قناة «القاهرة والناس»، أن هناك أكاذيب وشائعات تروج حول خطورة اللقاحات التي تجعل بعض المواطنين رافضين للحصول على اللقاح، مؤكدًا أن اللقاحات الموجودة في مصر آمنة وفعالة بدرجة كبيرة، متابعًا: «أي لقاح سيدخل مصر سيكون آمنا.. واختيار اللقاح كان بشرط الأمان والفعالية».
وأشار إلى أنه تم الانتهاء من تقديم اللقاح لخط الدفاع الأول للأطباء والفرق الطبية، حيث إن الآن يتم تقديم اللقاح لأصحاب الأمراض المزمنة وكبار السن، ونتعاقد على كميات كبيرة من اللقاحات، مناشدًا المواطنين التسجيل في مواقع الوزارة، متابعًا: «2021 سُنقدم اللقاحات للمستهدفين من المواطنين».
مصدر الخبر
التقييم
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2021/03/14 06:39
تعليق المقيم
المحرر لم يذكر في الخبر أن وزارة الصحة كانت قد أطلقت موقع إلكتروني وخطًا ساخنًا لتسجيل حجز المواطنين للحصول على لقاح فيروس كورونا، وذلك عقب إطلاق الحملة الرسمية للتطعيم ضد الفيروس، من خلال لقاحي سينوفارم الصيني، وأسترازينيكا البريطاني، والموقع لم يوثق صورة الخبر.
رد الصحفي
لا يوجد
تأكد فريق أخبار ميتر من صحة تصريح الدكتور حسام حسني، رئيس اللجنة العلمية لمكافحة فيروس كورونا بوزارة الصحة، خلال مداخلة عبر «زوم» ببرنامج «حديث القاهرة» عبر قناة «القاهرة والناس».