«الضرائب» تطمئن اليوتيوبرز: «مش هندقق وراك في هذه الحالة»




«الضرائب» تطمئن اليوتيوبرز: «مش هندقق وراك في هذه الحالة»
اقتصاد / خبر
جودة الخبر 50%
مصدر غير مناسب عنوان مضلل صورة بدون مصدر مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة الوطن بتاريخ 05/10/2021 01:51

شارك على  
المحرر - محمود الجمل


كشف مصدر مسؤول بمصلحة الضرائب، أن عددًا كبيرًا من الأشخاص والأفراد الذين يمارسون نشاطًا تجاريًا سواء ببيع سلع أو خدمات أو ممن يقومون بصناعة محتوى على تطبيقات الفيس بوك أو اليوتيوب يخشون من التعامل مع مصلحة الضرائب خوفًا من محاسبتهم بأثر رجعي عن السنوات الماضية.

الضرائب تقدم تسهيلات للتسجيل في المنظومة 
وأضاف المصدر لـ «الوطن»، أن مصلحة الضرائب لا تسعى لتضييق الخناق على مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في الربح، مؤكدًا أنه يكون هناك مرونة في التعامل وتوجد حزمة من التسهيلات، موضحًا أن المصلحة لن تدقق في الإقرارات الضريبية المقدمة لها في حالة التسجيل طواعية.

وأشار إلى أن هناك مرونة كبيرة للأشخاص الذين يتقدمون من تلقاء أنفسهم للتسجيل والإفصاح عن إقراراتهم وموقفهم الضريبي، ولن نحاسبهم بأثر رجعي، لافتًا إلى أنه في حالة اكتشاف شخص متهرب ضريبيًا يطبق عليه قانون التهرب الضريبي، ولن يحصل على تيسيرات في التعامل.

وقال المصدر، إن الممول المتهرب أصبح من السهل اكتشاف تهربه الضريبي خصوصاً بعد تطبيق منظومة الفاتورة الإلكترونية، مشيراً إلى أنه من المؤكد أنه يتعامل مع شركات أخرى سواء بيع أو شراء من الشركات المسجلة ضريبياً بالفعل والتي من الطبيعي أن تسجل كافة معاملاتها الضريبية، لافتًا إلى أنه من السهل اصطياد المتهربين بمثل هذه الطريقة.

وأشار إلى أنه بعد تطبيق منظومة الفاتورة الإلكترونية تم رصد 2000 حالة تهرب ضريبي من خلال آخرين مسجلين بالمصلحة.

قانون الإجرءات الضريبية
وتابع المصدر، أن قانون الإجرءات الضريبية الموحد رقم 206 لسنة 2020، اعتبر التهرب الضريبي جريمة مخلة بالشرف والانضمام لمنظومة الفاتورة الإلكترونية، أصبح إلزاميًا وليس اختياريًا طبقاً لأحكام القانون.

وكانت مصلحة الضرائب المصرية حددت منتصف سبتمبر الماضي، مهلة أخيرة أمام  الممارسين لنشاط تجاري عبر الإنترنت؛ للتسجيل عبر منظومة الفاتورة الإلكترونية قبل تعرضهم للمساءلة القانونية وإحالتهم إلى النيابة العامة.


مصدر الخبر

التقييم

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

لم ينسب الموقع الصورة للمصور أو المصدر سواء كان وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات

لم يوضح المحرر مصدر المعلومات الواردة في الخبر أو كيف حصل عليها، بخصوص أن عددًا كبيرًا من الأشخاص والأفراد الذين يمارسون نشاطًا تجاريًا سواء ببيع سلع أو خدمات أو ممن يقومون بصناعة محتوى على تطبيقات الفيس بوك أو اليوتيوب، يخشون من التعامل مع مصلحة الضرائب خوفًا من محاسبتهم بأثر رجعي عن السنوات الماضية.

هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد

لم يستطع فريق أخبار ميتر التأكد من صحة المعلومات الواردة في الخبر، حتى وقت تقييمه.

هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوع
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر غير مناسب

لم يذكر المحرر اسم المصدر أو هويته، واكتفى بذكر مصدر مسؤول بمصلحة الضرائب، وبالتالي لم يتم التعرف على مدى الصلة الوثيقة بالأحداث.

هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان غير موضوعي وغير دقيق
هناك عدم دقة في صياغة عنوان الخبر؛ لأن التصريح الوارد على لسان الضرائب في العنوان، هو نقلًا عن مصدر مجهول في المصلحة، ولا يمثل الضرائب بصورة رسمية.
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2021/10/06 04:58

تعليق المقيم

لم يوضح المحرر مصدر المعلومات الواردة في الخبر أو كيف حصل عليها، بخصوص أن عددًا كبيرًا من الأشخاص والأفراد الذين يمارسون نشاطًا تجاريًا سواء ببيع سلع أو خدمات أو ممن يقومون بصناعة محتوى على تطبيقات الفيس بوك أو اليوتيوب، يخشون من التعامل مع مصلحة الضرائب خوفًا من محاسبتهم بأثر رجعي عن السنوات الماضية. ولم يكن المصدر مناسبًا للأحداث.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات