مارك لطفي يكشف عن الأسباب الرئيسية وراء عدم عرض "سعاد"




مارك لطفي يكشف عن الأسباب الرئيسية وراء عدم عرض "سعاد"
فن / خبر
جودة الخبر 53%
وجهة نظر واحدة لقطات خارج السياق تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر

تم نقل النص عن جريدة بوابة صحيفة الفجر بتاريخ 28/12/2021 01:34

شارك على  
المحرر - آية لطفي


كشف مارك لطفي، أحد منتجي فيلم “سعاد”، الأسباب الرئيسية وراء عدم عرض الفيلم حتى الآن، فذكر أنه كان يتمنى أن يتحدث للإعلام حاليًا عن عرض الفيلم للجمهور ونجاحه، لكنه للأسف الشديد يتحدث عن أمور أخرى،  موضحًا أنه كمنتج متشوق لعرض الفيلم، ومن مصلحته الأساسية أن يتم عرض الفيلم، « أي منتج بيكون عاوز فيلمه يتعرض أمام الجمهور».

 وأضاف «لطفي»، خلال مداخلة هاتفية في برنامج «الحكاية»، الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب، على شاشة «إم بي سي مصر»، أن المشكلة الأولى التي تسبب في عدم عرض الفيلم هو عدم وضع اسمه بشكل صحيح على التترات بالشكل المنصوص عليه في العقد، « الأول اسمي في تيتر الفيلم محطوط بشكل مخالف للعقود ومخالف للتسجيل بتاع الفيلم، لازم تكون مطابقة للعقود، مكتوب منتج مشارك في ذيل القائمة كاني ضيف علي الفيلم ، غير إني  مش واخد حقوقي المالية».

وأشار إلى أن هناك مجموعة أطراف لديهم نزاع قضائي على الفيلم والموضوع لا يستحق؛ والقضايا ليست من طرفي ولكنها من طرف المنتج الأخر والمخرجة والمؤلف، فيما رد عليه أديب: « ليه يعني ده كله، ده فيلم صغير يعني هو فيلم الناصر صلاح الدين؟»، فيما أكد المنتج: « طبقا لمستندات الفيلم تصريح التصوير واضح فيه أنني شركة إنتاج ويجب أن يكون الفيلم مسجل في إحدى شركات الإنتاج ومن الواضح أن هناك التفاف من الأخرين».

وأكد أنه لا صحة على الإطلاق لما يتردد حول السيناريو فالتيتر ولوحة العمل عليها أسماء المؤلفين والرقابة منحتهم خطاب رسمي أن الفيلم مسجل لديها بأسماء المؤلفين لكنهم يتعمدون قص البند الخاص بهذا من الوثيقة.

وأكد أن أي نظرة منصفة على التيتر ستحدد من المظلوم وكيف وقع عليه هو هذا الظلم .

وأكد أن مستشاره القانوني حسام لطفي تواصل هاتفيا مع موزع الفيلم محمد حفظي وبالفعل حدثت مراجعة مالية بعد اتهاماتهم له وثبت منها حقه وصحة موقفه وتم الاتفاق على وضعه الصحيح على التيترات كمنتج و علي جميع حقوقه الاظبية و المالية لكنهم لم يلتزموا.

وأوضح أن الفائدة من إبطال التسجيل هي محاولة التفاف لنفي تواجده في الفيلم و محاولة تمرير التلاعب في التترات  و ان لا يحصل على نسبته في الفيلم وحقه الأدبي أيضا، «أنا جاهز للتنازل عن الفيلم من يوم غد وعلى استعداد لعمل صلح وأدعو الجميع لعمل صلح والتنازل من الطرفين، ولم أسجل نفسي أنني مؤلف الفيلم و كمان نعلم جميعا حق المؤلف تواجده في تترات الفيلم ولو شاهدت تترات الفيلم سوف تجد الأستاذة أيتن والأستاذ محمود عزت موجودين كمؤلفين و لكن  تم وضع اسم مارك لطفي بشكل غير صحيح و اخلوا بكل حقوقه الادبية و المالية.


مصدر الخبر

التقييم

هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

لم ينسب الموقع الصورة للمصور أو المصدر سواء كان وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح

تأكد فريق أخبار ميتر من صحة المعلومات الواردة في الخبر، بخصوص تصريحات مارك لطفي، أحد منتجي فيلم سعاد، حول سبب عدم عرض الفيلم حتى الآن، من خلال الحساب الرسمي لبرنامج الحكاية على اليوتيوب.

هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية

أغفلت المحررة تقديم تفاصيل جوهرية تعين القارئ على فهم سياق الأحداث، منها أن فيلم سعاد المستقل يواجه أزمة بين صناع الفيلم؛ وهم مارك لطفي كمنتج مشارك من ناحية، وبين محمود عزت كاتب سيناريو الفيلم من ناحية أخرى، وقد تسبب ذلك في وقف عرضه في مصر.

هل تمثل المصادر المستخدمة في المحتوى أكثر من وجهة نظر؟
وجهة نظر واحدة

قدمت المحررة وجهة نظر واحدة في الأزمة التي تواجه فيلم سعاد؛ والتي تخص المنتج مارك لطفي، ولكنها لم تقدم بقية آراء صناع الفيلم مثل؛ كاتب السيناريو محمود عزت أو المخرجة أيتن أمين.

هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر مناسب
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة لا تناسب المحتوى المكتوب

عرضت المحررة صورة الفنانة سعاد حسني كصورة الخبر الأساسية، ولكنها ليس لها علاقة بمحتواه، إذ يدور الخبر حول فيلم مستقل تم إنتاجه حديثًا بعنوان سعاد.

تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2021/12/28 02:54

تعليق المقيم

ذكرت المحررة مصدر المعلومات الواردة في الخبر؛ وهو مارك لطفي أحد منتجي الفيلم المستقل "سعاد". ولكنها لم تذكر تفاصيل جوهرية تعين القارئ على فهم سبب الأزمة التي تواجه الفيلم، وتسببت في منع عرضه في مصر.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات