تم نقل النص عن جريدة مصراوي بتاريخ 24/08/2022 12:13
شارك على
المحرر - منة الله عبد الرحمن
قالمصدر مسئول بالمركز القومي للامتحانات، إنه من المستحيل ظهور أخطاء بالتصحيح الإلكتروني بنتائج الثانوية العامة، قائلًا: "التصحيح بيتم بدون تدخل أي عنصر بشري".
وأوضح المصدر، في تصريحات لمصراوي، أن هناك حالتين من الممكن أن تكون بهما أخطاء في تصحيح الامتحانات، أول حالة مثل حالة الطالبة أروى جمال طالبة الثانوية العامة التي حصلت على نتيجة صفر% ثم حصلت على 84.6%، معلقًا: "الطالبة دي كانت محرر لها محضر غش، والشئون القانونية التي كانت حرماها من إعلان النتيجة والحرمان من الدخول للدور الثاني والحرمان أيضًا من السنة القادمة ولكن عندما تم التحقيق بالموضوع من قبل الشئون القانونية تراجعت وأصدرت قرار بإعلان نتيجة الطالبة، وبالتالي اخذت الطالبة حقها".
وتابع المصدر: الحالة الثانية هي أن يكون كود الطالب مكتوب خطأ وتم تصحيح ورقة أخرى بديلة للطالب، مشيرًا إلى أنه في هذه الحالة يتقدم الطالب تظلم، وسيتم اكتشاف هذا الخطأ أثناء الفحص، وفي تلك الحالة يتم حل الأمر ويعود الحق للطالب المتظلم.
وأكد "حجازى"، حرص الوزارة على حصول كل طالب على حقه، مشيرًا إلى أنه وجه بضرورة توفير وسائل الراحة للطلاب وأولياء الأمور أثناء الإطلاع على ورقة الإجابة "بابل شيت" ونموذج الاجابة.
واتخذ الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم، قرارًا باقتصار مقر التظلمات بالمدينة التعليمية بأكتوبر على تظلمات محافظتي بني سويف والفيوم، على أن يتم تخصيص 4 مقرات أخرى للاطلاع بالقاهرة الكبرى، وسيتم إخطار الطلاب بالمواعيد والأماكن المحددة عبر الموقع الإلكتروني للتظلمات.
لم تقدم المحررة معلومات كافية عن وظيفة أو منصب المصدر الذي استعانت به لنقل بعض المعلومات، لذلك غير واضح مدى صلته بكواليس الأحداث وقدرته على معرفة وتأكيد هذه التفاصيل.
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2022/08/24 12:32
تعليق المقيم
استعانت المحررة بمصدر مجهول وغير مناسب في عرض بعض المعلومات الواردة في الخبر؛ مما أفقد الخبر جزءًا من مصداقيته.
لم يتمكن فريق أخبار ميتر من التأكد من صحة المعلومات الواردة في الخبر على لسان المصدر المجهول، حتى وقت التقييم.
تمت مراجعة الصفحة الرسمية لوزارة التربية والتعليم.