طليق بوسي يتصدر التريند، ورواد السوشيال: مات حزنا لحرمانه من رؤية ابنه




طليق بوسي يتصدر التريند، ورواد السوشيال: مات حزنا لحرمانه من رؤية ابنه
فن / خبر
جودة الخبر 56%
رسائل كراهية تلاعب في المعلومات آراء غير متوازنة تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة بوابة فيتو بتاريخ 26/07/2023 08:00

شارك على  
المحرر - سارة عبد المجيد


غيب الموت المنتج وليد فطين وطليق المطربة بوسي خلال الساعات الماضية حسبما أكد عدد من أصدقائه عبر مواقع التواصل الاجتماعي معربين عن حزنهم الشديد لفقدانه..

وفاة وليد فطين
ومنذ إعلان خبر وفاته وأصبح وليد على قائمة مؤشرات البحث بـ جوجل كما تصدر التريند العربي بقوة.. وأشار أصدقائه أنه كان يعاني من القهر الشديد فى أواخر أيامه ومؤكدين أنه عاني من المشكلات الكثيرة والشائعات والهموم أثناء زواجه من بوسي وعقب طلاقهما عندما خذلته ومنعته من رؤية ابنه..

وعلق أحد مستخدمي التواصل الاجتماعي: كان صديق عندي من فترة طويلة عمري ماشفت منه حاجة وحشة.. الله يرحمك يا وليد فطين 

فيما علقت صديقته نجوان محمد أخري بــ: آه يا وجع قلبي يا فطين آه من الدنيا.. انت كنت بتقولي جايلك الإمارات يا نجوان وهنكسر الدنيا كنت بتقول هتجيب شيرين والولاد وجاي يا وجع قلبي يا فطين.. يا أخويا الله يرحمك ويصبرنا ارتحت من الصراع والمشاكل اللي في حياتك.

كما علق أحد رواد السوشيال ميديا بــ: هذا الرجل عاني من قهر الرجال وعاصر تقلب الحياة فى كل أشكالها حتى انقلبت عليه ورحل بشكل مفاجئ.

خلافات وليد فطين وبوسي
يشار إلى أنه قبل وفاة المنتج وليد فطين بشكل مفاجئ.. شهدت الفترة الأخيرة تجدد الخلافات بينه وبين بوسي بين المطربة بوسي   ووصلت تلك الخلافات للقضاء من جديد.. وقد صدر حكمًا ضد بوسي بالحبس 9 سنوات لاتهامها بتحرير شيكات دون رصيد قيمتها 30 مليون جنيه وقيدت القضيتين برقم 21034 سنة 2015، ورقم 20353 سنة 2015 لصالح زوجها السابق وليد فطين.

ويرجع سبب القضايا بينهما  إلى رفضها منحه نسبة من أرباحها نتيجة عمله معها كونه مدير أعمالها وحصل نتيجة ذلك على أحكام قضائية ضدها بسبب تحريرها لعدد من الشيكات دون ‏رصيد منذ سنوات، فضلًا عن إخلالها باتفاقات مبرمة بينهما وحرمانها من رؤيته لابنه ياسين.

لمشاهدة الصور الواردة في الخبر برجاء الاطلاع على الموقع الأصلي:


مصدر الخبر

التقييم

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

صور الخبر دون مصدر أو اسم مصور.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر بعض مصادر المعلومات

محررة الخبر لم توضح كيفية معرفتها لتصدر اسم وليد فطين "التريند العربي بقوة". كما ذكرت تعليقين لشخصين لم تذكر اسميهما واكتفت بالإشارة لكونهما من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، ولم توضح أيضًا كيفية معرفتها بتفاصيل الخلافات القضائية بين بوسي وطليقها الراحل.

هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد

لم يتمكن فريق أخبار ميتر من التأكد من صحة تعليقات مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي على وفاة المنتج وليد فطين لتوثيقها حتى وقت التقييم.

- تم التأكد من صحة وجود اسم وليد فطين  في محرك بحث جوجل ليوم الثلاثاء 25 يوليو.  ولوحظ أن -ترتيب الاسم يتغير كل فترة- ولم يتم التأكد من صحة تصدر اسمه لما وصفته المحررة بـ"التريند العربي".

-تم التأكد من صحة معلومة الحكم بحبس بوسي 9 سنوات في قضية إصدار شيكات بدون رصيد في عام 2018.

- لم يتم التأكد من صحة معلومة وجود مشاكل قضائية بين بوسي وطليقها لأنها حرمته من رؤية ابنه. تم رصد تصريح تلفزيوني لبوسي أنكرت خلاله حرمان طليقها من رؤية ابنه.

هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
لم يوازن في غرض الآراء

المحررة لم توازن في عرض الآراء حيث استعرضت تعليقات تدعم وليد فطين في أزمته مع طليقته بوسي، فيما لم يتم تقديم أي وجهات نظر تعرض وجهة النظر الأخرى، لإعطاء حق الرد لكافة الأطراف.

هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية

المحررة لم تذكر في خلفية الخبر أن زوج الفنانة بوسي الحالي هشام ربيع كان ألقي القبض عليه وصدر حكمًا بتجديد حبسه على ذمة قضية. وتم توجيه اتهام له من طليق زوجته وليد فطين بسرقة شيكات وإيصالات أمانة قيمتها أكثر من 8 ملايين جنيه.

هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
تلاعب المحرر في المعلومات /أو في سياق عرضها

محررة الخبر تلاعبت بالقراء من خلال الإشارة إلى أن خبر وفاة وليد فطين "تصدر التريند العربي بقوة" وهو ما لم توثقه أو توضح مصدره الأصلي. حيث ربطت المحررة ظهور اسمه بمحرك بحث جوجل بما سمته "التريند العربي" لتوضح أن خبر الوفاة أحدث ضجة كبيرة وهو أمر لم يتم إثباته في المحتوى.

هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر مناسب
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
تبنى المحرر خطاب كراهية

المحررة حرضت القراء ضد بوسي من  خلال التركيز على أنها حرمت طليقها من رؤية ابنه، كما لم تكفل لها المحررة حق الرد على ذلك.

تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2023/07/26 04:50

تعليق المقيم

تلاعبت المحررة بالقراء من خلال الإشارة لتصدر اسم  "فطين" لـ "التريند العربي بقوة". كما لم تقدم خلفية حول ارتباط زوج بوسي الحالي بمشاكل قضائية مع طليقها الراحل.

-الصورة الرئيسة دون مصدر.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات