ماجي بوغصن تحرج مذيعا أمام الجمهور بسبب سؤال عن زوجها السابق وسيرين عبد النور

صدمت الفنانة ماجي بو غصن، رودولف هلال  وأحرجته أمام الحضور بسبب سؤاله لها خلال جلسة حوارية في "منتدى الإعلام العربي" بحضور ياسمين صبري، قصي الخولي، والمنتج جمال سنان الزوج الحالي لماجي بو غصن، عن تعرضها للضرب من قبل زوجها السابق وخلافها مع سيرين عبد النور.

في هذا السياق، ردت بو غضن قائلة: “لو روبوت قاعد مطرحك ما كان سأل هيك سؤال، إحنا في منتدى إعلامي بنحكي في مواضيع أهم كتير من المواضيع الشخصية والخلافات الفنية ولو همحي همحي انفجار بيروت”.

قام الإعلامي رودولف هلال، بسؤال ماجي بو غصن، خلال جلسة حوارية في "منتدى الإعلام العربي" بحضور ياسمين صبري، قصي الخولي، والمنتج جمال سنان الزوج الحالي لماجي بو غصن، عن تعرضها للضرب من قبل زوجها السابق وخلافها مع سيرين عبد النور.

من ناحية أخرى، كانت الفنانة ماجي بو غصن، قد كشفت أن زوجها المنتج جمال سنان لم يكن يرغب بأن تعود إلى التمثيل بعد أن كانت قد انقطعت عنه لسنوات، مؤكدة أنه رغم ذلك، فقد وفّر لها الكثير من الدعم في مشوارها الفني.

قالت بو غصن في حوار تلفزيوني على هامش تواجدها في قمة فوربس لـنساء الشرق الأوسط، إن زواج أي فنانة من منتج هو راحة كبيرة لمستقبلها؛ لأن وجوده يضمن لها حرية التعبير والتواجد بشكل دائم.

وأضافت أن زوجها هو الداعم الأول لها في مسيرتها الفنية؛ لأن زواجها منه وفّر لها راحة كبيرة وساعدها على أن تكون موجودة بشكل أكبر في الأعمال الفنية في الوقت الذي ترغبه، لافتة إلى أنها عندما تزوجته كان لا يعرفها كممثلة بالرغم من امتهانها التمثيل لسنوات.

وأكدت أن دعم المنتجين لزوجاتهم الفنانات شيء حقيقي، معلقة: "مابدنا نتخبى وراء إصبعنا".

وكشفت بو غصن أن زوجها لم يكن يرغب بأن تعود إلى التمثيل بعد 7 سنوات من ابتعادها، وكان يرغب أن تبقى إلى جانب أولادهما بسبب سفره الدائم.

وبينت أنه دعمها في العودة إلى التمثيل بعدما لاحظ حزنها ومرضها الشديد بسبب ابتعادها عن الفن، لافتة إلى أن زوجها يتمتع بذكاء شديد و"نظرته في أي عمل تقوم به لا تخيب"، على حد قولها.

على الجانب الآخر، كانت انتشرت منذ فترة قصيرة، صورة قديمة لمشهد من المسلسل اللبناني "مريانا"، تظهر فيها الفنانتين اللبنانيتين ماغي بوغصن وسيرين عبد النور.

وانتهز بعضهم الفرصة للسخرية من ماغي، مٌشيرين إلى أنها ممثلة "كومبارس" وليست من نجوم الصف الأول؛ إذ لعبت في العمل دورا ثانويا كخادمة لعائلة ثرية.