علياء بسيوني تحضر حفل أحمد سعد بـ«بور سعيد» بعد انفصالهما




علياء بسيوني تحضر حفل أحمد سعد بـ«بور سعيد» بعد انفصالهما
فن / خبر
جودة الخبر 73%
معلومات خاطئة تلاعب في المعلومات صورة بدون مصدر خلط بين الرأي والمعلومة

تم نقل النص عن جريدة بوابة أخبار اليوم بتاريخ 28/09/2023 06:06

شارك على  
المحرر - منى صقر


شارك الفنان أحمد سعد، جمهوره مقطع فيديو من الحفل الذي أحياه مؤخرًا في مدينة بور سعيد، نوعًا من حرصه على التواصل مع الجمهور بشكل مستمر.  


واحتوى الفيديو على مشاهد من تفاعل الجمهور مع أحمد سعد، واندماجهم مع أغانيه، والمفاجأة أن علياء بسيوني ظهرت في الفيديو وهي تتفاعل مع أحمد سعد في أول ظهور لهما بعد الانفصال.


وعلق أحمد سعد على الفيديو الذي نشره عبر حسابه بـ«انستجرام» قائلًا: «بالجمهور تحلو الحياة».  


ومؤخرًا، روج أحمد سعد لحفله بالكويت المقرر إقامته 22 سبتمبر، في أول رد فعل بعد أزمة طلاقه، وعبر صفحته الرسمية على موقع انستجرام نشر سعد البوستر الدعائي للحفل وعلق قائلًا: «جمهور الكويت الغالى متحمس جدًا للحفلة ومستنيكو يوم الجمعة 22 سبتمبر في موسم الكويت على مسرح الأرينا».


وتجاهل أحمد سعد أزمة طلاقة من علياء بسيوني، ويعتبر هذا المنشور هو الأول على صفحته الرسمية على انستجرام بعد الأزمة الأخيرة.


وتفاعل الجمهور مع الفيديو الذي نشره أحمد سعد، كما حرصت الإعلامية ريهام سعيد على التعليق للفنان أحمد سعد على الفيديو قائلةً: «أنا عافة إنك طيب».



مصدر الخبر

التقييم

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه

حينما افترضت المحررة أن أحمد سعد تجاهل أزمة طلاقه من علياء بسيوني. 

هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر كاذب

الخبر كاذب وذلك لأن حفلة سعد في بورسعيد كانت قبل حدوث الطلاق. 

هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوع
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
تلاعب المحرر في المعلومات /أو في سياق عرضها

من خلال وضع مقطع الفيديو في غير سياقه حيث أن المقطع لم يكن لحضورها حفل لزوجها بعد الطلاق. 

هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2023/09/28 06:14

تعليق المقيم

كان على المحررة التأكد من تاريخ إقامة الحفل بدلا من افتراض أن طليقته حضرتها بعد حدوث الطلاق. 

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات