المحرر - محمد يسري مرشد
وجه تركي آل الشيخ مالك نادي بيراميدز عدة رسائل فى ظهوره التليفزيوني الاستثنائى مساء أمس، الخميس على قناتين فضائتين.
وأجرى آل الشيخ جولة زيارات مكوكية بزيارة تدريب فريق بيراميدز واستضافة قناتي، "إم بي سي" و"أون سبوت" على هامش المران ثم التوجه إلى نادي الزمالك بصفته رئيس الاتحاد العربي قبل أن يختتم جولته بزيارة منزل رئيس النادي الأبيض بمنطقة المهندسين.
ووجه تركي آل شيخ 10 رسائل خلال استضافته وهي:
1- الحرب مع مجلس الأهلي
أشجع الأهلي أنا وحسام البدري ولست فى أزمة مع الجماهير أحبها وأحب كيان الأهلي وأعلم الآلة الإعلامية السيئة التى تعمل على إفساد العلاقة، مشكلتي مع الجماهير "قليلة الأدب" التى سبتني بوالدتي، دائماً أقول بابي مفتوح للأهلي ولكن ليس مع هذه الإدارة وأقول للجماهير أنتم تعرفون حربي معهم وليس معكم.
2- أخطأت فى البداية
تواجدي على مواقع تواصل الاجتماعي من أجل "الفضفضة" وتوجيه الرسائل للناس بدون مونتاج، جربت إيصال الرسائل قبل ذلك بطرق أخرى ولكن كانت تصل بالطريقة الخطأ لذلك اخترت الطريقة المباشرة والعفوية لاختصار الطريق، فى بدايتي كنت مخطئًا نوعاً ما فى قسوة توصيل الرسائل وليس فى مصداقيتها لكن مع الوقت نتعلم.
3- مش عاوزين لاعبين من الأهلي
لن نمضي مع أى لاعب من الأهلي، وقفت فى صفقة التعاقد مع صبري رحيل بعد أن كان قاب قوسين أو أدني من الانتقال لنا، حالياً محمد العاصي المدير التنفيذي للنادي وكيل 3 لاعبين للأهلي، أقول لهم: مش عاوزين، ما تسوقهمش على حسابنا، لو دفعولنا فلوس مش عايزنهم، هو أنا مش هلاقي لاعيبة إلا فى الأهلي؟.
4- صرفنا النظر عن التعاقد مع مؤمن زكريا
مؤمن زكريا أجل توقيعه مع الأهلي من أجل الانضمام لنا وأنا من صرفت النظر رغم اقتناع إدارة بيراميدز باللاعب، وعندما فاوضه أحد الأندية السعودية واستشارني من أجل التعاقد معه وافقت، مشكلتي ليست مع الكيان.
5- تصعيد الأهلي ضد أهلي جدة والسعيد؟ لن يطول شيئًا
هل من الأدب والمنطق والذوق أن يشكو الأهلي أهلي جدة وعبدالله السعيد للفيفا وأنا دفعت قيمته لثلاث مرات وتصعيد القضية إلى الفيفا ضد أهلي جدة السعودي؟ هل تناسى مواقف المملكة العربية السعودية وأهلي جدة السعودي ورئيسه الشرفي الأمير عبدالله الفيصل؟
شكوى الأهلي فى "الهوا" ولن يطول شيئًا، فاللاعب فسخ عقده مع أهلي جدة وهناك شبهة قانونية فى شرعية بند بعدم عودته لمصر.
6- كيد الأهلي
لس من المعقول أن تصرف هذه الأموال من أجل كيد أحد، هذا المنطق والكلام العقلاني وليس لى علاقة بما يردده غير العقلاء، لو الكيد هو الهدف لاكتفيت بصرف 1% من هذا المبلغ وكنت حققت أهدافي.
7- مونديال الأندية وخط أحمر
هدف بيراميدز المنافسة على البطولات هذا الموسم والتأهل لبطولات أفريقيا والعام القادم الفوز بالبطولات هذا خط أحمر، أتطلع للمشاركة فى كأس العالم للأندية هناك أندية سعودية لم تشارك حتى الآن وأسعي لأن يسبقها بيراميدز.
8- الزمالك منافس بيراميدز على الدوري
الزمالك أقرب للفوز بالدوري وسننافسه إذا كان هناك عدالة وتكافؤ الفرص فى تنظيم المسابقة.
9- رفض حل اتحاد الكرة يعني تخريب الدوري
أقبل بحل اتحاد الكرة باستبدال مباراتنا مع الأهلي فى نهاية الشهر بمباراة الكأس، إحنا "ادبسنا" لدينا مرونة ولكن لن نلعب مباراة الدوري قبل مواجهة الأهلي والزمالك، قبلنا بالحل وهو ليس الأمثل لنا تقديراً للظرف الحالي والدوري الاستثنائى هو حل يرضينا ويرضي الأهلي، وإذا تم رفض هذا الحل أعتقد أنه سيكون تجاوزاً خطيراً وعدم تعاون ومحاولة تخريب الدوري.
10- وكلاء لاعبين اعتبروني كالمجنون لأننى استثمرت في مصر
لدي أصدقاء ووكلاء في كرة القدم العالمية، نصحوني بالاستثمار في أوروبا، إنجلترا أو فرنسا، وإنفاق نفس المبالغ لكنني رفضت واعتبروني مجنوناً للاستثمار في مثل هذا التوقيت وفي هذا المكان، لكنني سعيد بوجودي هنا لأنني ابن مصر".
مصدر الخبر
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
الخبر يستعرض فقط تصريحات تركي آل شيخ، ولا يتعرض لأي تصريحات أخرى، ولو على سبيل الخلفية للخبر
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
لم يوضح المحرر مصدر الصورة، وبالبحث تبين أنها منتشرة على الإنترنت بدون مصدر واضح
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
لم يشر المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
لم يشر المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
لم يشر المحرر إلى تمييز /أو تنميط المصدر