صلاح حسب الله: العاصمة الإدارية وفرت فرص عمل لـ250 ألف مصري (فيديو)




صلاح حسب الله: العاصمة الإدارية وفرت فرص عمل لـ250 ألف مصري (فيديو)
سياسة / خبر
جودة الخبر 75%
تمييز وجهة نظر واحدة عنوان مضلل تفاصيل ناقصة

تم نقل النص عن جريدة بوابة فيتو بتاريخ 01/03/2019 02:15

شارك على  
المحرر - سامح المغازى


قال الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث باسم مجلس النواب ووكيل لجنة القيم بالبرلمان: إن العاصمة الإدارية الجديدة وفرت 250 ألف فرصة لشباب مصر.

وتابع: "الرجالة دى اشتغلوا وشقيوا وتعبوا واتجوزوا وبنوا مستقبلهم خلال 3 سنوات فقط وما زالوا مقيمين هناك في كرفانات".

جاء ذلك خلال مشاركته في ندوة "الأحزاب ودورها في المشاركة السياسية" بمركز النيل للإعلام بمدينة الزقازيق التابع للهيئة العامة للاستعلامات بحضور وائل الألفي وكيل وزارة الشباب والرياضة بالشرقية نائبا عن الدكتور ممدوح غراب محافظ الإقليم والعديد من الشخصيات العامة وطلاب المدارس والجامعات.

وأضاف المتحدث باسم النواب، أن البرلمان أصدر منذ فترة قانون حماية المستهلك ومواجهة الاحتكار وتم تغليظ العقوبة ما بين المصادرة للسلع والحبس، مستطردا: "أي تاجر هيفكر يحتكر سلعة أو يرفع الأسعار على المواطنين بدون وجه حق هيتم مواجهته بشدة".

وحول انتشار هذا الكم الضخم من الشائعات في الأيام الأخيرة قال "حسب الله": إن الشائعات أصبح ظاهرة من الظواهر الخطيرة التي تظهر في المجتمعات ولا تقل خطورة عن الإرهاب في سيناء.

لمشاهدة الفيديو يرجى الضغط على رابط الخبر الأصلي. 


مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
الخبر عبارة عن تصريحات للدكتور صلاح حسب الله، المتحدث باسم مجلس النواب ووكيل لجنة القيم بالبرلمان
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرها
المحرر اكتفى بوضع الفيديو بدلا من الصورة
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
جاء المحتوى الخبري مفتقدا لبعض المعلومات التي تكمل المعنى وتوضحه من جميع جوانبه للقارئ، فكان يجب على المحرر تدعيم المحتوى بخلفية حول انطلاق إنشاء العاصمة الإدارية الجديدة وأهداف الدولة من إنشائها، وأبرز المشاريع المنفذة والمقرر تنفيذها، كما أغفل أيضا المحرر الحديث عن ظاهرة الاحتكار وما تسبب فيه من معاناة للمواطنين خاصة فئات محدودي الدخل وسبل مواجهة الدولة لها، كما لم يتحدث عن أن المنوط به الرد على الشائعات وتفنيدها الهيئة العامة للاستعلامات ودعم اتخاذ القرار والمركز الإعلامي لرئاسة الوزراء الذين فندوا عشرات الشائعات خلال الأيام الماضية
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
ابتعد المحرر عن التلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يتناسب مضمون الفيديو مع المحتوى؟
نعم يتناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
لا يعبر بشكل دقيق
لا يعبر العنوان على المحتوى بشكل دقيق وذلك لأن المحتوى تطرق إلى موضوعات أخرى منها القوانين الجديدة لحماية المستهلك ومكافحة الشائعات، وبذلك لم يركز الخبر على أحوال العاملين بالعاصمة الإدارية وحسب.
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
حيث إنه ركز على العاصمة الإدارية وحسب وفرص العمل فيها وهو ما يعد عامل جذب لكثير من القراء للضغط على الخبر وقراءته.
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المصدر، ولم ينوه المحرر لكونه انتهاكًا
هناك تعميم من المصدر لم ينوه إليه المحرر حين جعل كل العاملين في العاصمة الإدارية شبابا، كما عمم أيضا حين جعل كل الشباب العاملين في مشاريعها بنوا مستقبلهم خلال 3 سنوات فقط وما زالوا مقيمين فيها بكرفانات.
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي تمييز /أو تنميط ضمن المحتوى
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2019/03/01 10:27

تعليق المقيم

المحرر أغفل خلفيات لثلاث ملفات تحدث عنها المصدر في المحتوى، كما وقع المصدر في فخ التعميم ولم ينوه إلى ذلك المحرر حين جعل كل العاملين في العاصمة الإدارية شبابا، كما عمم أيضا حين جعل كل الشباب العاملين في مشاريعها بنوا مستقبلهم خلال 3 سنوات فقط وما زالوا مقيمين فيها بكرفانات.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات