مجددًا.. اليوم السابع يتصدر قائمة تقييمات إبريل والموجز يستمر بالمركز الأخير




جاءت بعض الصحف في مراكزها نفسها بالشهر السابق وهم ( اليوم السابع - الوطن - القاهرة 24 - صدى البلد - الموجز) ولكن بنسب مختلفة، ومن البارز أن المركز الأخير لثلاثة أشهر متتالية كان من نصيب الموجز.

يتم التقييم الشهري وفقًا لمنهجية علمية يسير عليها مرصد أخبار ميتر، وتتضمن المنهجية 3 محاور رئيسة وهي: (الاحترافية والمهنية، والمصداقية، ومراعاة حقوق الإنسان) ويتم حساب النسب على هذا الأساس: 

  • مراعاة حقوق الإنسان = ضعفين الاحترافية والمهنية.
  • المصداقية = ضعف الاحترافية والمهنية.

وسنعرض لكم الآن ترتيب أكثر 10 صحف ومواقع إخبارية شعبية بين القراء في مصر لشهر إبريل:

المركز العاشر (66%): الموجز

حصل الموجز على المتوسطات الآتية في معايير التقييم الأساسية:

(الاحترافية والمهنية 8.6% - المصداقية 76.1% - مراعاة حقوق الإنسان 100%)

من أخطائه المتكررة هذا الشهر:

  • لم يذكر المحرر/ة مصادر المعلومات في 24 خبر.
  • وُضِعت عناوين مضللة ل 8 أخبار، وهذا أكبر عدد للعناوين المضللة في إبريل مقارنة بالمواقع الأخرى .

أعلى خبر تقييمًا بنسبة 90% كان:

كورونا فى اللوكيشن.. دنيا سمير غانم وفريق مسلسلها يصابون بالفيروس

والخطأ به هو عدم ذكر مصادر المعلومات.

وأقل خبر تقييمًا ونسبته 33% هو:

عاجل.. أبي أحمد يستغيث بالاتحاد الأفريقي بعد تصريحات الرئيس السيسي الحاسمة

والأخطاء به عديدة ومنها؛ التفاصيل الناقصة والعنوان المضلل.

 

المركز التاسع (69%): صدى البلد

والنسب المتوسطة لمعايير التقييم الأساسية هي:

(الاحترافية والمهنية 3.7% - المصداقية 82.5% - مراعاة حقوق الإنسان 95.3%)

بعض الأخطاء به كانت:

  • عدم نسب الصور لمصدرها في 25 خبر.
  • إغفال المحرر/ة تقديم تفاصيل جوهرية ل 14 خبر.

91% كانت النسبة الأعلى وذهبت ل:

الضرائب: نقدم كل التسهيلات للشركات بهدف الانضمام الإلزامي للفاتورة الإلكترونية

والمصادر به كانت مجهولة.

أما النسبة الأقل 33% فهي لخبر:

الزمالك يكشف حقيقة وجود خناقات ومظاهرات داخل النادي

ومن أسباب حصوله على هذه النسبة هي التفاصيل الناقصة والمصدر غير المناسب.

 

المركز الثامن (70%): القاهرة 24

ومتوسطات معايير التقييم الأساسية كالآتي:

(الاحترافية والمهنية 16.6% - المصداقية 82.3% - معايير حقوق الإنسان 95.1%) 

أبرز الأخطاء به:

  • الصور في 27 خبر كانت بدون مصادر.
  • استخدام مصادر غير مناسبة في 5 أخبار.

الخبر الحاصل على النسبة الأعلى 92% هو:

إيناس الدغيدي تكشف أسباب بكاء الضيوف في برنامج "شيخ الحارة والجريئة"

وصورته كانت بدون مصدر.

والخبر ذو النسبة الأقل 39% هو: 

"ادفع اللي عليك".. سر هجوم زوجة أحمد الفيشاوي على محمد رمضان

وكان به تشويه وتشهير، وانتهاك للخصوصية.

 

المركز السابع (70%): مصراوي

متوسط معايير التقييم الأساسية هي:

(الاحترافية والمهنية 9.2% - المصداقية 81.7% - مراعاة حقوق الإنسان 98.8%)

من بين أخطائه هذا الشهر:

  • مصادر المعلومات غير موجودة في 27 خبر.
  • العنوان لخبرين كان غير موضوعي وغير دقيق.

الخبر الأعلى بنسبة 85% هو:

شك في سلوكها.. تجديد حبس سائق متهم بقتل زوجته بـ 17 طعنة في الوراق

والصورة المستخدمة في الخبر بدون مصدر، ومصادره مجهولة.

وعن الخبر الأدنى بنسبة 50%:

برلمانية: التأمين الصحى الشامل فى بورسعيد يبهر الجميع

فكان عنوانه مضلل وتفاصيله ناقصه، والمصادر مجهولة.

 

المركز السادس (71%): البوابة نيوز

وهذه هي النسب المتوسطة لمعايير التقييم الثلاثة:

(الاحترافية والمهنية 6.7% - المصداقية 84.8% - مراعاة حقوق الإنسان 91.3%)

من ضمن أخطائه:

  • عدم وجود تفاصيل كافية في 16 خبر.
  • وجود خطاب كراهية في خبر واحد.

أعلى تقييم بنسبة 85% كان لخبر:

تأييد حبس هدير الهادي سنتين في التحريض على الفجور

ولا يوجد لصورته أو معلوماته مصادر مذكورة.

وأقل تقييم بنسبة 38% ذهب للخبر التالي:

فاروق جعفر: على ميدو احترام الرموز

وأهم الأخطاء التي وردت به هي؛ سرقة محتوى الخبر، والاكتفاء بوجهة نظر واحدة فقط.

 

المركز الخامس (72%): الوطن

والمتوسط لكل من معايير التقييم الثلاثة هو:

(الاحترافية والمهنية 22.9% - المصداقية 80.8% - مراعاة حقوق الإنسان 100%)

ومن أخطائه لشهر إبريل:

  • عدم نسب الصور لمصادرها في 17 خبر.
  • تقديم وجهة نظر واحدة فقط في خبرين.

بنسبة 94% جاء تقييم أعلى خبر وهو:

إحالة أوراق موظف قتل والدته للمفتي: رفضت زواجه من سيدة سيئة السمعة

والصورة المرفقة له كانت بدون مصدر.

والخبر الأدنى تقييمًا بنسبة 50% هو:

مصادر: العمالة المصرية في ليبيا حوالي مليون وستصل إلى 3 أخرى

والمصادر للخبر كانت مجهولة، وتفاصيله ناقصة.

 

المركز الرابع (73%): بوابة صحيفة الفجر

 ومتوسطات النسب لمعايير التقييم الثلاثة له هي:

(الاحترافية والمهنية 4.9% - المصداقية 87.5% - مراعاة حقوق الإنسان 98.1%)

ومن بعض الأخطاء:

  • لا يوجد مصدر للمعلومات في 26 خبر.
  • المادة المصورة لم تناسب نص المحتوى في خبر واحد.

الخبر الأعلى تقييمًا بنسبة 91% هو:

حقيقة صرف 500 جنيه مساعدة لكل مواطن

ومصادر الخبر كانت مجهولة.

والخبر الأدنى بنسبة 50% هو:

قرار حاسم من موسيماني بشأن كهربا

والتفاصيل به ناقصة ولم يذكر مصادر المعلومات أو الصورة.

 

المركز الثالث (73%): بوابة الوفد الإلكترونية

وتم حساب متوسط نسب معايير التقييم الثلاثة كالآتي:

(الاحترافية والمهنية 10.4% - المصداقية 86.4% - مراعاة حقوق الإنسان 97.9%)

نبذة عن أهم الأخطاء:

  • لا توجد مصادر للصورة المستخدمة في 21 خبر.
  • خلط المحرر/ة المعلومات الخبرية مع التعليق الشخصي في خبر واحد.

وعن الخبر ذو التقييم الأعلى بنسبة 92% فهو:

ياسمين رئيس: تعمقت في حياة الفتاة الشعبية لأتقن فاتن حرفوش

ومصادر الخبر مجهولة.

وأدنى خبر بنسبة 60% هو:

جلسة بين الأهلي وبريزنتيشن الاربعاء ..وجدولة المستحقات

وتفاصيله ناقصة، ومصادره غير معلومة.

 

المركز الثاني (74%): المصري اليوم

وقيِّمت متوسطات نسب المعايير الثلاثة الأساسية كالتالي:

(الاحترافية والمهنية 12.6% - المصداقية 85.6% - مراعاة حقوق الإنسان 97.7%)

من ضمن أخطائه:

  • نقص تفاصيل جوهرية مهمة في 15 خبر.
  • وضع عنوان مضلل لخبر واحد.

النسبة الأعلى هي 93% للخبر: 

هل يؤجل اتحاد الكرة قمة الأهلى والزمالك المقبلة؟ أحمد مجاهد يجيب

والخطأ الوحيد به هو المصادر المجهولة.

والنسبة الأدنى هي 46% للخبر:

الأهلي ينفي وصول عرضًا الى موسيماني لتدريب «الأولاد»

وتوجد أخطاء عديدة به أبرزها أن المحتوى مسروق، والتفاصيل ناقصة.

 

المركز الأول (75%): اليوم السابع

والنسب المتوسطة لمعايير التقييم الأساسية له هذا الشهر هي:

(الاحترافية والمهنية 17.8% - المصداقية 88.2% - مراعاة حقوق الإنسان 97.1%)

بعض أخطائه تمثلت في:

  • استخدام مصادر غير مناسبة في 4 أخبار.
  • وجود تنميط/ تمييز ضمن محتوى خبرين.

الخبر الأعلى تقييمًا بنسبة 90% هو:

التعليم: طلاب الثانوية يستكملون غدا الامتحان التجريبى التقنى لشهر أبريل

ولا يوجد مصادر للمعلومات بهذا الخبر.

والخبر الأدنى بنسبة 50% هو:

التعليم العالى: لا استبدال للامتحانات بالأبحاث واستمرار الدراسة بالجامعات

والمصادر به غير مناسبة، ولا يوجد تغطية كافية للخبر.

 

 



ما رأيك؟