لا حياة لمن تنادي.. أحمد حسن وزينب ينشران فيديو جديدا لابنتهما..شاهد




لا حياة لمن تنادي.. أحمد حسن وزينب ينشران فيديو جديدا لابنتهما..شاهد
منوعات / خبر
جودة الخبر 24%
تشويه وتشهير انتهاك خصوصية عنوان مضلل تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر مصادر مجهولة خلط بين الرأي والمعلومة

تم نقل النص عن جريدة صدى البلد بتاريخ 03/08/2019 05:48

شارك على  
المحرر - مريم صليب


ضجت مواقع التواصل الإجتماعي منذ ساعات ببلاغات للنائب العام تطالب بمحاكمة الشاب أحمد حسن حسين و زوجته زينب بإستخدام رضيعتهما في "مقاطع الفيديو التي يقومان بتصويرها بهدف السخرية وفي الواقع هي مقاطع دون المحتوي لا تحتوي على أي شئ مفيد ولا حتى الفكاهه أو خفة الظل و العفوية. 

أحمد حسن حسين صاحب الـ 22 عاما ، على حسب المعلومات التي وردت في صفحته على موقع "فيس بوك" و مهنته حسب ما ورد بالصفحة " نجم وسائل التواصل الاجتماعي المصري" ، يضع الجميع أمام سؤال .. ما هي المعايير التي على أساسها يتم إختيار نجوم السوشيال ميديا ؟؟! .. بمعنى أكثر وضوحا "بيشتغل إيه ؟!" . 

بدأ أحمد بنشر الفيديوهات القصيرة عبر حسابه على الفيس بوك و من ثم أنشأ قناته الخاصة على يوتيوب عام 2015 ، وتحول الشاب البالغ من العمر "18" عاما في ذلك الوقت إلى نجم وسائل التواصل الإجتماعي من خلال الفيديوهات ويتابعه العديد من الشباب و كأنه شخصية تقدم نصائح ذهبية للمجتمع تساعده في التقدم . 

شاب مراهق تطاوعه حبيبته التي تحولت في وقت لاحق إلى زوجته ، تاجرا بحياتهم الأسرية و قاما بإقحام الملايين من الرواد في حياتهم الشخصية حتى بعد زواجهم كانوا ينشروا مقاطع فيديو أقل ما يقال أنها لا تصلح حتى للتداول بين الأصدقاء على سبيل الدعابة إلا أن خيالهم كان جامحا و جنون الشهرة أصابهم بالعمي . 

بعد الضجيج الذي أثاروه على وسائل التواصل الإجتماعي لم يتأثرا بكلام الرواد و أن ذلك النوع من الفيديوهات دون المستوى و لا يروق للكثير ، وظهروا في غفلة من الزمن حينما تخبطت المعاني و المعايير ، لعلهم يكونو الناقوس الذي يحذر أمثالهم المنتشرين على وسائل التواصل الاجتماعي . 

" مفيش إحساس" .. بعد أن تعرضوا للنقد اللاذع من المصريين عبر وسائل التواصل الإجتماعي إلا أنهم لم يفيقوا من غفلتهم و مازالو ينشرون مقاطعه مستغلين طفلتهم الصغيرة "آلين" التي ستشعر بالخجل الشديد عندما يمر العمر بها و تصبح شابة و تعرف أن والديها كانا غير جديرين بمسئولية الزواج و الأسرة و أن الخصوصية لا معنى لها. 

لمشاهدة الفيديو برجاء الإطلاع على الموقع الأصلي:


مصدر الخبر

التقييم

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
الصورة بدون مصدر محدد
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
المحرر لم يقدم أي مصدر واضح للمعلومات الواردة في الخبر
هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه
الخبر عبارة عن تعليق المحرر على المعلومات الوردة في المحتوى بدون أي مصدر واضح
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
المحرر أغفل إضافة تصريحات لمتخصصين في القانون للتعليق على الاتهامات الواردة في حق أحمد حسن وزوجته، كما كان يجب على المحرر التواصل معهما ومعرفة ردود فعلها حول ما تردد بشأنهما.
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان مضلل
المحرر استخدم كلمات لا تليق وغير موضوعية حيث لم يأتي في النص ذكر أنهما قاما بنشر فيديو جديد فقط تم إضافة الفيديو في أسفل النص، هذا بالإضافة إلى استخدام لغة غير مناسبة للطابع الخبري وهي (لا حياة لمن تنادي) وهو ما جعل الخبر غير مهني ولا يعبر بدقة عن الموضوع.
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
هناك (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
المحرر استخدم لغة تحمل قدرًا كبيرًا من الهجوم والتشويه
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
انتهك المحرر خصوصية الأفراد
المحرر انتهك خصوصية أحمد حسن وزوجته زينب، حيث قام بالحديث عن ابنتهما آلين بطريقة غير لائقة تحمل قدرًا كبيرًا من انتهاك الخصوصية
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2019/08/03 07:12

تعليق المقيم

المحرر قدم معلومات غير موثقة حول أحمد حسن وزوحته زينب، واستعرض الاتهامات التي تم توجيهها ضدهما مضيفا إليها وجهة نظره وتعليقه الشخصي، وهو ما يعد أمرًا غير مهني بالمرة، فكان يجب عليه أن يستعرض وجهات نظر لمتخصصين في القانون، أو أن يستعرض وجهة نظر أصحاب الموضوع لعرض كافة وجهات النظر بحيادية وتجرد وترك القارئ هو فقط من يقرر أين الصواب من الخطأ.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات