14 مليون مصرى باسم محمد.. و6 ملايين أحمد و4 ملايين محمود




14 مليون مصرى باسم محمد.. و6 ملايين أحمد و4 ملايين محمود
منوعات / تقارير
جودة الخبر 67%
تفاصيل ناقصة مصادر مجهولة خلط بين الرأي والمعلومة

تم نقل النص عن جريدة اليوم السابع بتاريخ 17/01/2020 10:46

شارك على  
المحرر - محمود عبد الراضى


يبدو أن المصريين يميلون للتدين بطبيعة فطرتهم السليمة، حيث سجل اسم "محمد" أكثر من 14 مليون شخص، وتجاوز اسم "أحمد" الستة ملايين، فيما تخطى اسم "محمود" الأربعة ملايين، وفقاً للجهات المعنية.

وكانت دراسة حديثة صادرة عن الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء توقعت أن يرتفع عدد السكان فى مصر من نحو 95.5 مليون نسمة عام 2017 إلى 153.7 مليون نسمة عام 2052، بزيادة حوالي 58.2 مليون نسمة خلال الفترة، وذلك وفقاً للفرض المتوسط للخصوبة الوارد في الدراسات التي أنتهى منها الجهاز مؤخرا، بينما رجح الجهاز أن يصل عدد سكان مصر إلى 191.3 مليون نسمة عام 2052، إذا استمرت مستويات الإنجاب الحالية على ما هي عليه، والتي تصل إلى 3.4 طفل لكل سيدة.

وأكدت الدراسة الواردة فى العدد رقم (99) من المجلة النصف سنوية "السكان- بحوث ودراسات" والتي ستصدر عن الجهاز، أن ارتفاع عدد السكان وفقا للدراسات سيؤدى إلى ارتفاع كبير فى أعداد الطلاب فى مراحل التعليم المختلفة، ما يستلزم مضاعفة عدد المدرسين والمدارس والمستلزمات التعليمية المختلفة المطلوبة لاستيعاب تلك الزيادة، حيث من المقدر أن تتطلب تلك الزيادة بناء 27 ألف مدرسة ابتدائية و12 ألف مدرسة إعدادية و4 آلاف مدرسة ثانوية جديدة حتى عام 2052.

وعلى مستوى الوظائف، توقعت الدراسات أن تتطلب تلك الزيادة السكانية توفير نحو 27 مليون وظيفة جديدة نظراً للزيادة المتوقعة فى قوة العمل، كذلك مضاعفة الخدمات الصحية، حيث سترتفع أعداد الممرضين والممرضات المطلوبة من 214 ألف ممرض عام 2017 إلى 429 ألف ممرض عام 2052، وسيرتفع عدد المستشفيات المطلوب توفيرها من ألفين مستشفى عام 2017 إلى 4 آلاف مستشفى عام 2052، ويرتفع عدد الأطباء المطلوب توفيرهم في كافة القطاعات الصحية من 128 ألف طبيب في عام 2017 إلى 257 ألف طبيب في عام 2052.


مصدر الخبر

التقييم

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر بعض مصادر المعلومات
ذكر المحرر ان المعلومات الواردة في المحتوي هي من العدد رقم (99) من المجلة النصف سنوية "السكان- بحوث ودراسات"الصادرة عن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، ولكن وفق للمحتوي الدراسة قيد الصدور وبالتالي لم يذكر كيف حصل عليها وعلي المعلومات الواردة بالخبر.
هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
خلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه
ذكر المحرر في المقدمة جملة تشير إلى رأيه.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
لم يتمكن فريق أخبار ميتر التأكد من صحة الخبر لعدم نشر الدراسة علي الموقع الرسمي للجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
لم يذكر المحرر متي تم نشر الدراسة علي موقع الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء وأقسام الدراسة: (نشر الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء العدد رقم (99)، من المجلة النصف سنوية (السكان- بحوث ودراسات)، ويشمل هذا العدد عدة دراسات تحليلية، أثر الزيادة السكانية على القوى العاملة والتعليم والصحة خلال الفترة من (2017-2052)، وواقع البطالة بين الشباب في مصر عام 2018، والهجرة الداخلية في مصر2017 ، والملامح الديموغرافية والاجتماعية والاقتصادية لسكان محافظات إقليم الوجه القبلي 2017، وأخيرا قراءة في إحصاءات الطلاق وخصائصه). رابط الخلفية من جريدة الوطن: https://bit.ly/38qGPXZ
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر مناسب
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2020/02/01 12:18

تعليق المقيم

لم يشر المحرر إلى بعض مصادر المعلومات الواردة بالخبر، واستخدم جمل تشير إلى رأيه في المعلومات الواردة بالدراسة.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات