أول تعليق من الإفتاء بعد انتحار سارة حجازي




أول تعليق من الإفتاء بعد انتحار سارة حجازي
منوعات / خبر
جودة الخبر 75%
تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر

تم نقل النص عن جريدة البوابة نيوز بتاريخ 15/06/2020 01:37

شارك على  
المحرر - محمد الغريب


علقت دار الإفتاء المصرية، على واقعة انتحار الناشطة سارة حجازي، بأن ‏الانتحار كبيرة من الكبائر وجريمة في حق النفس والشرع.

وأكدت خلال منشور عبر الصفحة الرسمية على موقع «فيسبوك» اليوم الأحد، بأن المنتحر ليس بكافر، ولا ينبغي التقليل من ذنب هذا الجرم وكذلك عدم إيجاد مبررات وخلق حالة من التعاطف مع هذا الأمر، وإنما التعامل معه على أنه مرض نفسي يمكن علاجه من خلال المتخصصين.

جاء ذلك بعد أن أعلن حقوقيون انتحار الناشطة سارة حجازى، المصرية المقيمة في كندا، لتنهي حياتها في عمر الـ30، تاركة رسالة وراءها إلى أخوتها وأصدقائها عن قسوة تجربتها الحياتية التي لم تتحمل مقاومتها، ما دفعها للإقدام على قرار الانتحار.

ودعت العالم برسالتها التى كتبتها بخط يدها: «إلى أخوتي، حاولت النجاة وفشلت، سامحوني، إلى أصدقائي، التجربة قاسية وأنا أضعف من أن أقاومها.. سامحوني، إلى العالم كنت قاسيًا إلى حد عظيم، ولكنى أسامح».



مصدر الخبر

التقييم

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح
تأكد فريق أخبار ميتر من صحة منشور دار الإفتاء المصرية على حسابها الرسمي على فيسبوك، المصدر: https://bit.ly/3flCZCA
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
المحرر لم يوضح في خلفية الخبر أن خبر انتحار سارة حجازي أثار حالة من اللغط وسيلا من التعليقات المؤيدة والمعارضة لها، ولفكرة الإنتحار، وهو الأمر الذي دفع دار الإفتاء للتعليق على مسألة الانتحار، المصدر: https://bit.ly/37xfuUL
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر مناسب
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2020/06/15 07:00

تعليق المقيم

المحرر لم يقدم خلفية توضح حالة اللغط التي أثارها إعلان انتحار سارة حجازي، على منصات وسائل التواصل الاجتماعي، ما بين اتهام البعض لها بالكفر بسبب الانتحار، وبين الدعاء بالرحمة لها من قبل البعض الاخر، ولكن الموقع لم يوثق صورة الخبر.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات