محامية فتاة تحرش دار نشر: ما نشهده من بلاغات التحرش تعود لإجراءات الدولة الداعمة للمرأة




محامية فتاة تحرش دار نشر: ما نشهده من بلاغات التحرش تعود لإجراءات الدولة الداعمة للمرأة
حوادث وقضايا / خبر
جودة الخبر 84%
تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر

تم نقل النص عن جريدة الدستور بتاريخ 13/07/2020 02:15

شارك على  
المحرر - سناء إسماعيل


وجهت مها ابو بكر، محامية الفتاة التي اتهمت صاحب دار النشر الشهيرة في منطقة وسط البلد بالتحرش بها، الشكر والتقدير للنائب العام.

 وقالت في مداخلة هاتفية مع برنامج «القاهرة الآن» المذاع على فضائية «العربية الحدث» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي: «نعيش فترة غير مسبوقة من توفير كل ما يكفل لمساعدة الفتيات للإبلاغ عن كل ماهو مسكوت عنه في قضايا التحرش، وحرص النائب العام على طمأنة الفتيات عبر عدة إجراءات تماشي العصر أقلها الإبلاغ عبر خدمة الواتس آب لمن يخيشين النزول، وأخذ بلاغاتهم محمل الجدية.

 وكشفت الفتاة التي اتهمت صاحب دار النشر الشهيرة بالتحرش بها، أن أحداث الواقعة تعود لمدة تزيد عن عام ونصف، لكنها وقتها خشيت الإقدام على خطوة الإبلاغ ومع تشجيع فتيات الشاب المتحرش الأخير وإجراءات الدولة والنيابة لتشجيع الفتيات تشجعت ولجغات للابلاغ، ومع تدشين هاشتاج ماتخافيش وإتكلمي إرتأت الفتاة أن تأخذ حقها وقامت بتوثيق الواقعة عبر صفحتها على منصة الفيس بوك حتى وصولي إليها وتقدمت أنا وهي ببلاغ لقسم عابدين بإعتباره القسم المنوط بنظر الواقعة لوقوعها في محيطه الجغرافي وحتى توجهت الفتاة للنيابة العامة وأخذت اقوالها وصدر الأمر بالقبض على صاحب الدار.

 وتابعت: «التهم،ة الموجهة لصاحب دار النشر هنا هي هتك العرض، وليس مجرد التحرش، فالفرق بينهما من وجة النظر القانونية تختلف فالتحرش يعني التحرش اللفظي أما عندما يتطور الأمر للمس فتتحول هنا لتهمة هتك العرض والتي تختلف في عقوبتها عن الاولى وهتك العرض تصل عقوبته للحبس سبع سنوات».

 وكشفت المحامية، أن هناك شهادتين آخرتين تم ضمها لبلاغ الفتاة وتم توثيقها عبر «الفيس بوك» فقط مطالبة الفتاتين بالانضمام إلى زميلتهما والابلاغ عن صاحب دور النشر لخدمة القضية.

 وقالت أبو بكر أن أهم مافي هذه القضية والنقطة الأهم هي أن من يدعون الحرية ويتشبثون بتلابيبها لاتدرك عقولهم المغلقة كيفية التعامل مع المرأة؟ ويعتبرونها دائمًا مفعولًا بها، وأنه من حقهم التعامل معها واستخدامها.



مصدر الخبر

التقييم

هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس

أشارت المحررة إلى إن المعلومات الواردة فى الخبر جاءت على لسان مها ابو بكر، محامية الفتاة التي اتهمت صاحب دار النشر الشهيرة في منطقة وسط البلد بالتحرش بها، فى مداخلة هاتفية مع برنامج «القاهرة الآن» المذاع على فضائية «العربية الحدث» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي.

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات

ذكرت المحررة مصدر المعلومات الواردة فى الخبر وهى  مها ابو بكر، محامية الفتاة التي اتهمت صاحب دار النشر الشهيرة في منطقة وسط البلد،بالتحرش بها، خلال مداخلة  هاتفية مع برنامج «القاهرة الآن» المذاع على فضائية «العربية الحدث» الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي.

هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح

تم التأكد من المعلومات الواردة فى الخبر من خلال الرابط التالى :
https://bit.ly/2CyCOFV

هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية

أغفلت المحررة  تقديم تفاصيل جوهرية تعين القارئ على فهم سياق الأحداث، مثل أن صاحب الدار المتهنم هو محمد هاشم، وخلفية عنه، وعن واقعة التحرش.
https://bit.ly/3iSFOhn

هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر مناسب

استخدام المصدر مناسب لصلته الوثيقة  بالأحدات.

هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق

 ارتبط العنوان بمتن الخبر.

هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب

الصورة مناسبة للمحتوى المكتوب.

هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2020/07/16 12:23

تعليق المقيم

لم ينسب الموقع الصورة لمصدرها، وأغفلت المحررة تقديم تفاصيل جوهرية تعين القارئ على فهم سياق الأحداث، ولكنها أشارت إلى مصدر الاقتباس، وذكرت مصدر المعلومات بالخبر.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات