الصور الأولى لسيدة كفر الشيخ صاحبة الـ73 مقطعا إباحيا




الصور الأولى لسيدة كفر الشيخ صاحبة الـ73 مقطعا إباحيا
حوادث وقضايا / خبر
جودة الخبر 46%
تشويه وتشهير انتهاك خصوصية نشر بدون استئذان مصدر غير مناسب صورة بدون مصدر مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة الوطن بتاريخ 18/09/2020 03:19

شارك على  
المحرر - محمد سيف


ننشر الصور الأولى لسيدة كفر الشيخ صاحبة 73 مقطعًا جنسيًا و135 مكالمة صوتية جنسية و49 محادثة جنسية مع راغبي المتعة في دولة الإمارات، والمتهمة من قبل زوجها بالزنا.

وتُظهر الصور الزوجة "سمر" بصحبة شاب، كما أظهرت المقاطع الجنسية ممارسة الزوجة للأعمال المنافية للآداب، بحسب مصادر أمنية وقضائية ذات صلة بالتحقيقات التي تجريها النيابة العامة في القضية.

وتواصل النيابة العامة تحقيقاتها في الواقعة وفي آخر الإجراءات، استعجلت تقاير اللجنة الفنية المختصة بفحص الفيديوهات؛ للتأكد من أن الفيديوهات الجنسية تخص الزوجة "سمر" أم لا.

كان الزوج كشف في محاضر الشرطة وتحقيقات النيابة العامة أنه تلقى أيضًا مقاطع صوتية بصوت زوجته، تعترف فيها بإقامتها علاقة غير شرعية مع الشاب، الذي يظهر معها في مقاطع الفيديو الإباحية، عندما كانت تعمل بالخارج.

وقال إنه في أواخر شهر رمضان الماضي، وعقب حصولها على إجازة، تلقى على هاتفه رسالة من رقم خارجي، بنفس الدولة التي تعمل بها، محادثات نصية بينها وأحد الأشخاص، تحتوي على عبارات جنسية، إلى جانب 73 مقطع فيديو إباحيًا، تظهر فيه زوجته مع نفس الشخص، كما تلقى 135 مكالمة صوتية، و49 محادثة، تثبت إقامتها علاقة غير شرعية مع عدد من الأشخاص.

وأشار مقدم البلاغ إلى أنه تزوج من المشكو في حقها قبل 9 سنوات، في عام 2011، وأنجب منها طفلتين، ونظرًا لظروف المعيشة الصعبة، أقنعته بسفرها إلى إحدى الدول العربية للعمل في مصنع ملابس عام 2017، وكانت تقضي في الخارج فترة 5 شهور، ثم تحصل على إجازة لمدة شهرين.

وأوضح الزوج أنه في شهر نوفمبر 2019، تلقى على هاتفه عبر تطبيق "واتس آب" مجموعة من الصور تظهر فيها زوجته عارية، فقام بتحرير محضر برقم 12776 لسنة 2019 إداري مركز شرطة كفر الشيخ، وتقدم ببلاغ رسمي إلى مباحث الإنترنت، مشيرًا إلى أن زوجته أبلغته، في ذلك الوقت، بأن "الصور مفبركة" بعد سرقة هاتفها أثناء تواجدها بالخارج.

 

 



مصدر الخبر

التقييم

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر بعض مصادر المعلومات

ذكر المحرر بعض مصادر المعلومات، ففى بداية الخبر، لم يذكر مصدر المعلومات، ثم ذكر مصدر المعلومات الواردة وهى تحقيقات النيابة العامة بخصوص الواقعة التى تم اتهام سيدة فيها بالزنا.

هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد

لم يستطع فريق أخبار ميتر التأكد من صحة المعلومات الواردة فى الخبر.

هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوع
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر غير مناسب

نسب المحرر بعض المعلومات لمصادر أمنية وقضائية، دون توضيح مدى قرب المصادر من المعلومات.

هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
هناك (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة

نشر صور السيدو يعتبر تشهيرًا به، حيث أن ذلك لا يهم القارئ ولا يضيف للخبر، ولا يعد سوى تشهيرًا بالمشتبه بها حيث أنه لم يتم التأكد من كونها المتهمة أم لا وفقًا لتحقيقات النيابة.

هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
انتهك المحرر خصوصية الأفراد

انتهك المحرر خصوصية الأفراد حيث نشر صور للسيدة "سمر" بينما مازالت النيابة العامة تواصل تحقيقاتها فى التهم الموجهة إليها

هل هناك التزام بمبدأ المتهم برئ حتى تثبت إدانته؟
هناك التزام بمبدأ المتهم بريء حتى تثبت إدانته

لم يتم وصف السيدة بالمتهمة كون القضية ما زالت محل تحقيق من قبل النيابة ولم يتم توجيه اتهام رسمي لها.

هل استأذن المحرر صاحب المحتوى المكتوب /أو المصور قبل نشره؟
لم يستأذن المحرر صاحب المحتوى المكتوب /أو المصور قبل نشره

يعتبر نشر الصور الخاصة بالسيدة محل الاتهام، تعديًا على حقها في النشر من عدمه لأنه من الممكن أن تبين التحقيقات عدم نسبة تلك المقاطع لها.

تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2020/09/24 04:36

تعليق المقيم

لم ينسب الموقع الصورة لمصدرها، وذكر المحرر بعض مصادر المعلومات الواردة فى الخبر، وكان العنوان موضوعى ودقيق، وكانت الصورة مناسبة للمحتوى المكتوب، وكان المصدر مناسب للأحداث، ولكن كان هناك انتهاك لخصوصية الأفراد، ولم يستأذن المحرر صاحب المحتوى قبل نشره، كما أن نشر الصور يعد تشهيرًا بها.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات