أخبار
فيديو
ألقاها والدها من الطابق الثالث.. ننشر صورة طفلة العياط
حوادث وقضايا / خبر
جودة الخبر 40%
تم نقل النص عن جريدة القاهرة 24 بتاريخ 11/05/2021 03:05
المحرر - إيهاب عمران
حصل"القاهرة 24" على صورة طفلة العياط، التي ألقاها والدها من الطابق الثالث بالعقار محل سكنها لعصيان أمره وزيارة والدتها بعد انفصالها عنه، حيث حذرها الأخير بعدم فعل ذلك، وعندما علم بمغادرتها منزله وتوجهها لمنزل والدتها، ذهب خلفها وأمسك بها وألقاها من شرفة المنزل بالطابق الثالث بمنطقة العياط.
وكشفت جهات التحقيق، تفاصيل جديدة في الواقعة، حيث قال المتهم إنه طلق زوجته موضحًا أن ابنته توجهت إليها دون إذنه، مما دفعه للتعدي عليها لعدم تكرار ذلك مرة أخرى، قبل أن تتمكن الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة، من القبض عليه.
ووفقا لجهات التحقيق، تم نقل الفتاة في حالة حرجة للمستشفى لتلقي العلاج اللازم، وحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق.
البداية، كانت عندما تلقت غرفة النجدة، بمديرية أمن الجيزة بلاغًا يفيد بسقوط فتاة من الطابق الثالث بالعياط، ونقلها إلى المستشفى لتلقى العلاج.
ومن جانبها، توصلت تحريات رجال المباحث بمديرية أمن الجيزة إلى أن والدها اعتدى عليها بالضرب، وتسبب في سقوطها من الطابق الثالث، بسبب زيارتها لوالدتها.
وأفادت المصادر، أنه تم القبض على المتهم، وحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة العامة التحقيق.
مصدر الخبر
التقييم
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2021/05/11 03:15
تعليق المقيم
لم يوضح المحرر مصدرالمعلومات الواردة فى الخبر أو كيفية حصوله عليها، بخصوص الحصول على صورة طفلة العياط التى ألقاها والدها من الطابق الثالث، ولم يكن المصدر مناسب، وكان هناك انتهاك لخصوصية الطفلة بنشر صورتها.
رد الصحفي
لا يوجد
لم يستطع فريق أخبار ميتر التأكد من صحة المعلومات الواردة فى الخبر حتى وقت تقييمه.