حظر مبيعات السيارات والشاحنات العاملة بالديزل والبنزين خلال 2030




حظر مبيعات السيارات والشاحنات العاملة بالديزل والبنزين خلال 2030
اقتصاد / خبر
جودة الخبر 33%
مصدر غير مناسب عنوان مضلل تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة البوابة نيوز بتاريخ 29/06/2021 10:24

شارك على  
المحرر - عبد الحميد جمعة


مع تصدر قضية تغير المناخ الاهتمام العالمي، واستمرار النقاشات حولها، تطرح العديد من الأسئلة حول الدور الذي يمكن لصناعة السيارات القيام به للمساعدة في تقليل الانبعاثات التي تنتجها المركبات يوميًا.
وتضع إحصاءات وكالة الطاقة الدولية صناعة السيارات في خضم الجدل البيئي، إذ يؤدي النقل البري وحدة لثلاثة أرباع إجمالي الانبعاثات الناتجة عن النقل، ويشكل قطاع النقل وحده خُمس الانبعاثات العالمية لثاني أكسيد الكربون.
وشهدت الأعوام الأخيرة، التزام العديد من صانعي السيارات في معالجة هذه المشكلة من خلال توفير حلول مبتكرة للتنقل النظيف.
فعلى سبيل المثال، ستحظر المملكة المتحدة مبيعات السيارات والشاحنات الجديدة التي تعمل بالديزل أو البنزين اعتبارًا من عام 2030.
كما تعهدت الحكومة الأمريكية بالاستثمار بكثافة في الطاقة النظيفة التي تشمل السيارات الكهربائية، وثمة خطط أمريكية لتثبيت 500 ألف منفذ شحن جديد بنهاية عام 2030، وستكون هذه قفزة كبيرة للسيارات الكهربائية هناك، نظرًا لوجود أقل من 29 ألف شاحن عام للسيارات الكهربائية في جميع أنحاء الولايات المتحدة.
ورغم أن هذه الخطط ستساعد في تسريع مبيعات السيارات الكهربائية، فلا بد من الاعتراف بأن محاولة تغيير سلوكيات غالبية الأشخاص للتحول إلى مركبات "صديقة للبيئة" ومستدامة ليس بالأمر الهين، فمثلًا يتعين على صانعي السيارات الكهربائية الإجابة على حزمة من الأسئلة التي يطرحها المشترون الجدد قبل اتخاذ القرار النهائي وشراء السيارة.


مصدر الخبر

التقييم

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

لم ينسب الموقع الصورة للمصور أو المصدر سواء كان وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات

لم يوضح المحرر مصدر المعلومات الواردة في الخبر، أو كيفية حصوله على المعلومات الواردة بخصوص الدور الذي يمكن لصناعة السيارات القيام به، للمساعدة في تقليل الانبعاثات التي تنتجها المركبات يوميًا.

هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد

لم يستطع فريق أخبار ميتر التأكد من صحة المعلومات الواردة في الخبر، حتى وقت تقييمه.

هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية

أغفل المحرر تقديم تفاصيل جوهرية تعين القارئ على فهم سياق الأحداث منها أن الرئيس عبدالفتاح السيسي، قد وجه بضرورة تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي، ووقف أي تراخيص جديدة للسيارات العاملة بالبنزين في توقيت محدد تراه الدولة، وهو ما يطلق عليه مبادرة إحلال السيارات التى بدأت في شهر يناير الماضي، وتتضمن تسهيلات للتمويل، وتم حصر مليون و800 ألف مركبة ضمن هذه المبادرة، بقيمة 320 مليار جنيه.

هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر غير مناسب

لم يذكر المحرر اسم المصدر أو هويته واكتفى بذكر الحكومة الأمريكية، واحصاءات وكالة الطاقة الدولية، وبالتالى لم يتم التعرف على مدى الصلة الوثيقة بالأحداث.

هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان غير موضوعي وغير دقيق

يوهم العنوان القارئ بأن خبر الحظر متعلق بمصر، وهذا بخلاف ما يذكره المحرر في متن الخبر، بأن قرار الحظر صادر من المملكة المتحدة وليس من مصر. 

هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2021/06/30 03:15

تعليق المقيم

لم يوضح المحرر مصدر المعلومات الواردة في الخبر، ولم يوثق الموقع صورة الخبر. كما أغفل تفاصيل جوهرية، منها أن الرئيس عبدالفتاح السيسي قد وجه بضرورة تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي، ووقف أي تراخيص جديدة للسيارات العاملة بالبنزين في توقيت محدد تراه الدولة.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات