أخبار
فيديو
بشرى سارة.. «فايزر» و«بيونتيك»: يمكننا إنتاج لقاح ضد متحور «أوميكرون» خلال 100 يوم
منوعات / خبر
جودة الخبر 40%
تم نقل النص عن جريدة المصري اليوم بتاريخ 27/11/2021 09:28
المحرر - بسام رمضان
أعلنت شركتا صناعة الأدوية، «فايزر» و«بيونتيك»، أنهما تجمعان معلومات حول متحور «أوميكرون» لبحث إمكانية تعديل لقاحاتهما المضادة لفيروس كورونا المستجد.
وأوضحت «بيوتنيك» في بيان أنها تنتظر المزيد من البيانات حول المتحور الجديد المقلق من فيروس كورونا الذي اكتُشف في جنوب إفريقيا، للمساعدة في تحديد ما إذا كان يجب تعديل اللقاح المنتج مع شريكتها «فايزر».
وأضافت: «نتفهم مخاوف الخبراء وقد بدأنا على الفور بالتحقيقات بشأن المتحور B.11.529 المعروف باسم أوميكرون».
كان العالم البريطاني أندرو بولارد، الذي قاد الأبحاث حول لقاح «أسترازينيكا» المضاد لفيروس كورونا، قال إنه يمكن تطوير مصل جديد «بسرعة كبيرة» ضد متغير أوميكرون.
وتم اكتشاف سلالة أوميكرون في جنوب إفريقيا أولًا، وتلا ذلك رصدها في عدد من الدول منها بلجيكا وبوتسوانا وهونغ كونغ وبريطانيا.
وقد يستغرق الأمر عدة أسابيع كي يتعرف العلماء على نحو كامل على تحورات السلالة وما إذا كانت اللقاحات والعلاجات المتاحة فعالة في مقاومتها.
مصدر الخبر
التقييم
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2021/11/27 09:56
تعليق المقيم
المحرر لم يوضح كيف حصل على تفاصيل إعلان شركتا فايزر وبيونتيك جمع معلومات حول متحور أوميكرون، لتحديد إذا كان هناك داعي لتحديث لقاحهما، كما لم يقدم المحرر تفاصيل كافية حول الموضوع، وعدد المصابين حتى الآن، وأيضًا تعمد تضليل القارئ في صياغة العنوان، بذكر أمور لم ترد في المتن، والموقع لم يوثق صورة الخبر.
رد الصحفي
لا يوجد
لم يتمكن فريق أخبار ميتر من التأكد من صحة المعلومات الواردة في الخبر و الخاصة بإعلان شركتا فايزر وبيونتك جمعهما معلومات حول متحور «أوميكرون» لبحث إمكانية تعديل لقاحاتهما المضادة لفيروس كورونا، لتوثيقها، وبمراجعة الموقع الرسمي لشركة لبيوتنك، لم يتم العثور على البيان للتأكد من صحته.