«الآثار» تشكل لجنة لفحص حوض رمسيس الثاني.. عمال الصرف عثروا عليه صدفة




«الآثار» تشكل لجنة لفحص حوض رمسيس الثاني.. عمال الصرف عثروا عليه صدفة
منوعات / خبر
جودة الخبر 50%
مصدر غير مناسب عنوان مضلل صورة بدون مصدر مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة الوطن بتاريخ 10/01/2022 10:45

شارك على  
المحرر - رضوى هاشم


توجهت لجنة من المجلس الأعلى للآثار، اليوم الأحد؛ لمعاينة حوض أثري ذي نقوش يرجح أنها تعود لعصر الملك رمسيس الثاني، عثر عليه عمال إحدى الشركات الخاصة، أثناء أعمال حفر مشروع الصرف الصحي بقرية خلوة البرادعة بمركز القناطر الخيرية بمحافظة القليوبية، نهاية الأسبوع الماضي. 

حوض دواب أو معصرة نبيذ
وقال مصدر بمنطقة آثار القليوبية، في تصريح خاص لـ«الوطن»، إنه من المرجح أن يكون الأثر حوضًا لشرب الدواب أو لعصر النبيذ، إذ يعتبر أثرًا يستعمل في الحياة اليومية، لافتًا إلى أن اللجنة ستكشف عن مدى أثريته، وهل حقا يعود لعصر رمسيس الثاني أم لا.

وأشار، إلى أن الإجراء المتبع في حال ثبوت أثرية الكشف، أن يتم نقله إلى أحد المخازن القريبة من مكان اكتشافه؛ لإجراء أعمال الترميم والدراسات اللازمة على القطعة الأثرية، وأسباب وجودها في تلك المنطقة غير المعتاد العثور على آثار تعود للعصر الفرعوني بها، موضحًا أن المجلس الأعلى للآثار سيقوم بعمل مجسات في المنطقة المحيطة؛ للتأكد من خلوها من الآثار، وقد يكون الكشف الذي كشفت عنه الصدفة بادرة لكشف أثري غير معتاد بتلك المنطقة.

لماذا انتشرت آثار رمسيس من شمال مصر لجنوبها؟
وعن سبب وجود نقش لرمسيس الثاني على الحوض الأثري، قال مجدي شاكر كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار، إن رمسيس الثاني من أكثر الملوك الذين تركوا آثارًا لهم من شمال مصر لجنوبها، حتى أن آثاره عبرت الحدود وعثر على  اسمه بآثار في السعودية وفلسطين.

وأرجع «شاكر» ذلك لعدة أسباب، أبرزها طول مدة حكم الملك رمسيس الثاني، الذي اتسم بالقوة وكثرة الغزوات، واهتمامه بالإنشاءات من شمال مصر لجنوبها.

ولفت كبير الأثريين، إلى أن الملك رمسيس الثاني قام بنقل عاصمة دولته من طيبة، إلى صان الحجر الحجر بالشرقية، وهو ما استدعى تشييد المعابد والمباني؛ ما كان سببا في ظهور آثار الحياة اليومية في العديد من المناطق غير المعتادة.


مصدر الخبر

التقييم

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

كان على الموقع ذكر المصور أو مصدر الصورة سواء كانت وكالة إخبارية أو وسيلة إعلامية.

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات

المحررة استعانت بمصدر مجهول، بدون توضيح سبب عدم ذكر اسمه، كما لم توضح كيف ومتى وأين؛ حصلت على باقي المعلومات الواردة في الخبر.

هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد

لم يتمكن فريق أخبار ميتر من التأكد من صحة المعلومات الواردة في الخبر، حيث وردت بعض المعلومات على لسان مصدر مجهول يصعب تتبعه، والبعض الآخر على لسان مجدي شاكر كبير الأثريين، بدون توضيح أين ذكر تصريحه بالضبط؛ لتوثيقه.

-تم مراجعة الحساب الرسمي لوزارة السياحة الآثار ولم يتم العثور على تلك التفاصيل.

هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوع
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر غير مناسب

المحررة استعانت بمصدر مجهول، بدون توضيح مدى صلته الوثيقة بالموضوع؛ التي تؤهله لتقديم معلومات صحيحة حوله.

وتم الاستعانة ضمن سياق الخبر بتصريح مجدي شاكر كبير الأثريين بوزارة السياحة والآثار؛ وهو يعد مصدرًا مناسبًا للتعليق على الموضوع.

هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان غير موضوعي وغير دقيق

المحررة لم تلتزم الدقة في صياغة العنوان، حيث لم تذكر أن معلومة تشكيل لجنة من الآثار لفحص حوض رمسيس الثاني جاءت على لسان مصدر مجهول ولم يتم ذكرها بشكل رسمي.

هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2022/01/10 11:42

تعليق المقيم

المحررة استعانت بمصدر مجهول بدون توضيح سبب تجهيل هويته، كما لم تذكر مدى صلته الوثيقة بالموضوع. ولم توضح كيفية ومكان وزمان الحصول على بعض المعلومات الواردة في الخبر. والموقع لم يوثق صورة الخبر.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات