أخبار
فيديو
البنك الأهلى يكشف حقيقة مفاوضات رزاق سيسيه وأحمد توفيق
رياضة / خبر
جودة الخبر 50%
تم نقل النص عن جريدة اليوم السابع بتاريخ 09/08/2022 08:41
المحرر - عمر مراد
كشف مصدر داخل نادى البنك الأهلى أنه لا يوجد تفاوض حاليا مع أى لاعب، وأن الأسماء التي تم تناولها فى بعض الأخبار ليس لها أساس من الصحة.
وكانت هناك بعض التقارير التى تحدثت عن مفاوضات مع بعض اللاعبين حالياً، على رأسهم الإيفوارى رزاق سيسيه مهاجم فريق الزمالك وأحمد توفيق لاعب فريق بيراميدز.
وقال المصدر خلال تصريحات خاصة لليوم السابع، إن البنك الأهلى سيبرم 5 صفقات خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، من ضمنها حارس مرمى والإعلان عن التفاوض أو التوقيع مع لاعب من خلال أشرف نصار رئيس النادى عقب انتهاء مباريات الموسم الحالي.
وأشار المصدر إلى أنه لا يوجد نية لدى مسئولى نادى البنك الأهلى من الموافقة على رحيل أى لاعب عن الفريق من القوام الأساسى، حيث سوف يتم المنافسة الموسم المقبل على حصد بطولة والتواجد بالمربع الذهبى لبطولة الدورى المصرى الممتاز.
ويستعد البنك الاهلى لمواجهة فاركو ضمن مباريات الجولة الـ30 من عمر مسابقة الدورى المصرى الممتاز غدا باستاد بتروسبورت فى التاسعة مساءً.
ويحتل فريق البنك الاهلى المركز السابع بجدول ترتيب بطولة الدورى المصرى الممتاز برصيد 41 نقطة حيث تمكن من الفوز في 10 مباريات و التعادل في 11 مباراة و الهزيمة في 8 مباريات.
مصدر الخبر
التقييم
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2022/08/09 03:07
تعليق المقيم
المحرر استعان بمصدر مجهول بنادي البنك الأهلي لنفي وجود مفاوضات مع أي لاعب في الفترة الحالية. ولم يتم توضيح سبب تجهيل هوية ذلك المصدر، وما علاقته بالموضوع للتعليق عليه. كما لم يلتزم الدقة في صياغة العنوان. وصورة الخبر غير موثقة.
رد الصحفي
لا يوجد
لم يتمكن فريق أخبار ميتر من التأكد من صحة بعض المعلومات الواردة في الخبر لتوثيقها، حتى وقت التقييم.
المصادر: هنا وهنا.