أخبار
فيديو
برلمانية تسأل الحكومة حول «سرنجات معبأة بالشيكولاتة» تباع أمام المدارس
سياسة / خبر
جودة الخبر 83%
تم نقل النص عن جريدة الدستور بتاريخ 21/11/2022 12:54
المحرر - كريمة أبو زيد - السيد السعدني
طالبت النائبة ريهام عفيفي، عضو مجلس الشيوخ، الحكومة ممثلة في كل من وزير الصحة والسكان الدكتور خالد عبدالغفار، ورئيس جهاز حماية المستهلك، الدكتور أيمن حسام الدين، بتوضيح الحقائق حول انتشار سرنجات حقن معبأة بشيكولاتة مجهولة الهوية، ويتم بيعها أمام المدارس الحكومية ببعض المناطق بالمحافظات المختلفة.
وقالت النائبة ريهام عفيفي، في بيانٍ صحفي صادر عنها اليوم، إن هناك عددًا من الفيديوهات المنتشرة عبر السوشيال ميديا تشير إلى تداول هذه السرنجات بين أطفال المدارس من صغيري السن.
وأشارت إلى أن هذه الشيكولاته تلقى رواجًا بين الأطفال، لا سيما وأن الأطفال يقومون باللهو بها بعد ذلك والاحتفاظ بها ضمن ألعابهم.
وتساءلت النائبة ريهام عفيفي، حول حقيقة ما يثار من قيام بعض مصانع بئر السلم بإعادة تدوير السرنجات المستعملة وتعبئتها بالشيكولاتة.
وقالت إن السرنجة مجهولة الهوية وغير محدد عليها مكونات الشيكولاتة، والأخطر هو استخدام نوع رديء من المواد المستخدمة لتغليف السرنجة والتي تباع بسعر زهيد.
واستندت النائبة ريهام عفيفي، عضو مجلس الشيوخ، إلى العقوبات التي يتم توقيعها إلى عقوبة توزيع مواد غذائية غير صالحة وتشمل الحبس من 3 إلى 5 سنوات وتغريم الشخص 30 ألف جنيه وغلق المصنع والمضبوطات، ونشر ذلك في جريدتين رسميتين.
مصدر الخبر
التقييم
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2022/11/21 01:21
تعليق المقيم
المحرران لم يذكرا كيفية حصولهما على تفاصيل سؤال النائبة ريهام عفيفي، حول انتشار سرنجات حقن معبأة بشيكولاتة مجهولة الهوية، ويتم بيعها أمام المدارس الحكومية. ولم يتم توثيق صورة الخبر.
رد الصحفي
لا يوجد
تأكد فريق أخبار ميتر من صحة معلومات الخبر.
انظر هنا.