فريال.. 8 سنوات على رحيل أميرة تجاهلت الحكومة علاجها (خبر)




فريال.. 8 سنوات على رحيل أميرة تجاهلت الحكومة علاجها (خبر)
جودة الخبر 69%
معلومات خاطئة تمييز وجهة نظر واحدة لقطات خارج السياق صورة بدون مصدر محتوى مسروق مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة البوابة نيوز بتاريخ 29/11/2017 06:54

شارك على  

في مثل هذا اليوم منذ 8 سنوات 29 نوفمبر 2009، توفيت الابنة الكبرى للملك فاروق الأميرة فريال بعد معاناة استمرت 7 سنوات مع سرطان المعدة، بعد تجاهل الحكومة علاجها على نفقة الدولة، فيما رفضت عرض أمير سعودى لعلاجها على نفقته، وتم تشييع جنازتها من مسجد الرفاعي بحضور اللواء محمد رمزى المناوى مندوبًا عن رئاسة الجمهورية. ولدت الأميرة "فريال" في السابع عشر من نوفمبر ١٩٣٨ولدت الأميرة فريال، كبرى بنات الملك فاروق الأول من زوجته الملكة فريدة، وعلى إثر ولادتها أقيمت احتفالية كبرى وتم منح ١٧٠٠ أسرة ممن تصادف ولادة مولود لهم في نفس يوم مولد فريال، الملابس والمواد الغذائية وجنيها مصريا. عقب ثورة يوليو غادرت العائلة الحاكمة وكانت "فريال" وقتها تبلغ من العمر 13 عاما، وعند بلوغها ال23 عاما أحبت شابا يعمل مصمم الديكورات للفيلا الصيفية الخاصة بوالدها فاروق في نابولي، وعند تقدمه للزواج منه رفض والدها. كانت فريال تقيم هي وشقيقاتها مع والدهن في فيلا في نابولى، وعندما وقع الملك فاروق في غرام مغنية الأوبرا الشهيرة إيرما كانوزا، ودعاها للإقامة في الفيلا، غادرت مع شقيقاتها فوزية وفادية إلى منتجع أسرة محمد على في سويسرا، ثم تزوجت من السويسرى جان بيير في ١٩٦٦، وأنجبت منه ابنتها الوحيدة ياسمين عام ١٩٦٧. توفيت فريال في 29 نوفمبر وحضر جنازتها العديد من الشخصيات العامة، منها أفراد العائلة الملكية ياسمين ابنة الراحلة وزوجها رجل الأعمال على شعراوى حفيد هدى شعراوى وبعض أقارب الأسرة منهم شامل سعيد أورلوف نجل الأميرة فادية، الابنة الصغرى للملك فاروق، والأميرة نيفين بنت النبيل عباس حليم وفايزة إسماعيل حفيدة الأميرة فايقة ابنة الملك فاروق وعباس مراد بن إسماعيل شيرين وزير الحربية الأسبق وزوج الإمبراطورة فوزية. وخرج جثمان الأميرة فريال ملفوفا بالعلم المصري القديم الأخضر ذى الهلال والنجمات الثلاث، وكان بين الحاضرين صفية فهمى النقراشى رفيقة الأميرة فريال منذ الطفولة إلى الوفاة وزوجها الدكتور شامل أباظة والسفير ناجى الغطريفى والدكتور سعيد ذو الفقار باشا حفيد ذو الفقار باشا أمين الديوان الملكى سابقا، ومعتزة فاضل حرم السفير رياض سامى مدير مكتب الرئيس السابق محمد نجيب، وشقيقة الوزير الأسبق، أحمد المغربي، ووماجد فرج والإعلامى أحمد المسلمانى، وتم دفنها إلى جوار أبيها الملك فاروق.



مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
رصد محررة الخبر لأهم المعلومات حول الأميرة الراحلة فريال إبنة الملك فاروق الاول ملك مصر السابق وأخر ملوك أسرة محمد علي
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
مناسب- بمناسبة الذكرى الثامنة لرحيل الأميرة
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
المعلومات منشورة على المواقع الإلكترونية خاصة تلك المهتمة بالشأن الملكي المصري
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
معلومات خاطئة
الصورة تخص الملكة ناريمان- الزوجة الثانية للملك فاروق، وليست الأميرة فريال، ابنة الملك فاروق من زوحجته الأولى الملكة فريدة
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوع
- سبب التسمية "فريال": على أسم جدة أبيها، الأميرة فريال زوجة الخديوي إسماعيل عملها كموظفة سكرتارية في شبابها بعد فقد أسرتها لممتلكاتها، وعملها كمدرسة ومعلمة للسكرتارية أيضا ربط الأسماء الواردة بمتن الخبر ممن حضروا جنازتها، وعلاقة قرابتهم بها، مثل "ياسمين - ابنتها الوحيدة"، وسعيد ذولفقار- ابن خالها ، والدكتور ماجد فرج مؤرخ الأسرة العلوية بمصر والباحث التاريخي المصري وغيرهم
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
غير مناسب
الصورة للملكة ناريمان وليست الأميرة فريال
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
في الأسماء الواردة بالفقرة الأخيرة بالخبر دون التطرق لعلاقتها بالأميرة الراحلة ودرجات القرابة معها
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة

تعليق المقيم

صورة خاطئة ومعلومات ضعيفة وهزيلة تماما، علاوة على عدم الاستعانة بمصدر متخصص بالبحث في شأن الأسرة العلوية أو مديري صفحات التاريخ المنتشرة والموثوق منها على المواقع الاجتماعية

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات