أخبار
فيديو
أين توضع الـ 2000 رأس كبش المحنط بعد اكتشافها في سوهاج؟.. مصدر يجيب
منوعات / خبر
جودة الخبر 67%
تم نقل النص عن جريدة القاهرة 24 بتاريخ 26/03/2023 10:28
المحرر - مينا صلاح
أعلنت وزارة السياحة والآثار، اليوم السبت، كشف أثري فريد من نوعه بمنطقة آثار أبيدوس بسوهاج وهو عبارة عن 2000 رأس كبش وضمنها مجموعة من النعاج والكلاب والماعز البري، والأبقار والغزلان وحيوان النمس.
ومن جهته كشف مصدر مسئول بوزارة السياحة والآثار، لـ القاهرة 24، عن مكان عرض رؤوس الكباش المُكتشفة حديثًا بسوهاج، مشيرًا إلى أن القطع تم نقلها إلى مخزن الآثار بسوهاج حتى يتم ترميم بعض القطع التي تحتاج إلى ذلك من قبل إدارة الترميم، وبعدها سيتم عرض القطع في مختلف المتاحف طبقًا للجنة سيناريو العرض المتحفي.
وشمل الكشف الأثري بسوهاج كل من القطع الأثرية التالية:
- أكثر من 2000 رأس كبش محنط من العصر البطلمي
- حيوانات محنطة من النعاج والكلاب والماعز البري والأبقار والغزلان وحيوان النمس
- مبنى ضخم من عصر الأسرة السادسة.
- عدد كبير من الكباش المحنطة، ربما تم استخدامها كقرابين في العصر البطلمي.
- العثور على أجزاء من تماثيل وأجزاء لبرديات وبقايا أشجار قديمة وملابس وأحذية جلدية.
رمز الكباش في مصر القديمة
يذكر أن الكبش في مصر القديمة هو أحد الرموز المقدسة للمعبود آمون، وللكباش طريق كامل يربط بين معابد الكرنك ومعبد الأقصر ويسمي بطريق الكباش، وهو يتكون من طريق على هيئة رصيف مصنوع من الحجر الرملي الأبيض، وتتراص على جانبي الطريق تماثيل على هيئة أبو الهول برأس كبش.
مصدر الخبر
التقييم
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2023/03/26 12:27
تعليق المقيم
المحرر استعان بمصدر مجهول لتوضيح أماكن عرض رؤوس الكباش التي عثر عليها مؤخرًا في سوهاج، ولم يوضح سبب تجهيل هوية ذلك المصدر. كما أن الصورة غير منسوبة لمصدرها.
رد الصحفي
لا يوجد
لم يتمكن فريق أخبار ميتر من التأكد من صحة بعض معلومات الخبر لتوثيقها، حتى وقت التقييم.
فيما تم التأكد من صحة البعض الآخر بمراجعة حساب وزارة السياحة على فيسبوك.