ما حدش يدفع بكروت الائتمان.. عميل يحذر: أوبر تحصل ثمن الرحلات بالدولار في مصر




ما حدش يدفع بكروت الائتمان.. عميل يحذر: أوبر تحصل ثمن الرحلات بالدولار في مصر
اقتصاد / خبر
جودة الخبر 35%
رسائل كراهية تشويه وتشهير نشر بدون استئذان تلاعب في المعلومات مصدر غير مناسب تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة القاهرة 24 بتاريخ 17/09/2023 01:49

شارك على  
المحرر - القاهرة 24


زعم أحد عملاء أوبر، أن الشركة أوقفت حساباتها في مصر، وتحول فلوسها بالدولار إلى حسابات العملاء، قائلًا: ماحدش يدفع لأوبر بكروت الائتمان.

حسابات أوبر البنكية في مصر

وأوضح العميل، أنه عند الدفع إلى شركة أوبر بكروت إئتمان Credit card التحصيل يكون بالدولار في بنك في لاجوس نيجيريا، والبنك المصري يحصّل من العميل مصاريف تحويل كأنه اشترى من الخارج أو استخدم الكارت خارج مصر.

وأكد العميل أن هذا الأمر حدث معه ومع أشخاص آخرين، زاعمًا أن البنك أخبره بأن أوبر أوقفت حساباتها البنكية في مصر، وتحصل الأموال بالدولار من الخارج، مؤكدًا أنه يعمل حاليًا على اتخاذ الإجراءات القانونية ضد أوبر والبنك.

وأوبر هي شركة تكنولوجية أمريكية متعددة الجنسيات على شبكة الإنترنت، مقرها في مدينة سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا، طورت أسواق تعمل على تطبيق أوبر للهواتف النقالة، والذي يتيح لمستخدمي الهواتف الذكية طلب سائق مع سيارته بغرض التنقل، ويعد السائقون مستخدمين أيضا لنفس التطبيق ولكن للاستفادة منه مع العلم أن أوبر تخصم رسوما لاستخدام التطبيق من السائقين على كل رحلة. 

وتعتمد الأسعار الأولية في أوبر على الطول والمدة المقدرة للرحلة، ويمكن أن تختلف التقديرات بناءً على أنماط الطلب والعوامل الخارجية مثل حركة المرور، حيث تسيطر الشركة على أسعار جميع الرحلات، بالإضافة إلى آلية توزيع الجانب الخاص بالعرض.


مصدر الخبر

التقييم

هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها

استخدم المحرر صورة لا تحمل اسم مصورها ولا الوكالة أو الوسيلة الإعلامية المأخوذة عنها. 

هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
ليس هناك اسما ولا صفة ولا سبب واحد كتبه المحرر عن سبب تجهيله مصدر معلوماته. ليس كافيا أن يكتب أحد عملاء شركة أوبر لأن ذلك يفتح الباب للشائعات والإدعاءات. 
هل خلط المحرر بين المعلومات الخبرية وتعليقه الشخصي؟
لم يخلط بين المعلومات الخبرية وتعليقه
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد

استند الخبر لمنشور أحد مستخدمين مواقع التواصل الاجتماعي وهو ما يحمل الصواب والخطأ.

هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية

أغفل المحرر تقديم حالة عرض كاملة للمعلومات حول إذا كان الدفع بالدولار لعملاء محددين ممن لديهم حسابات ببنوك عالمية أم لا، وإذا كانت هذه خاصية محددة لفئة معينة.

لم يعرض أكثر من حالة واكتفى بجملة " وأكد العميل أن هذا الأمر حدث معه ومع أشخاص آخرين".

هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
تلاعب المحرر في المعلومات /أو في سياق عرضها

هناك تلاعب في عرض المعلومات من خلال الاعتماد على مصدر مجهول، وبنك لم يحدد من هو ومن المسئول به الذي أبلغه بهذه التفاصيل. كما لم يكن هناك أي رد أو تواصل مع شركة أوبر للتأكد من صحة هذه الإدعاءات. 

كانت كل تفاصيل المحتوى واختيار الكلمات تخدم وجهة نظر المحرر في توجيه الاتهامات إلى الشركة. 

هل تمثل المصادر المستخدمة في المحتوى أكثر من وجهة نظر؟
أكثر من وجهة نظر

 اكتفى المحرر بعرض إدعاءات من وصفه بأحد عملاء أوبر دون منح الشركة حق الرد عليها. وكان الأولى به التواصل مع الشركة لنفي أو تأكيد ما جاء به العميل. 

هل استخدم المحرر مصادر مناسبة؟
استخدام المصادر غير مناسب

لا يتمكن أي أحد من العودة إلى المصدر والتأكد مما حدث له فهو مجرد مصدر مجهول لا يمكن الوثوق من إدعاءاته.



هل العنوان موضوعي ودقيق؟
العنوان موضوعي ودقيق


هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
المادة المصورة تناسب المحتوى المكتوب

تم استخدام مادة تعبر عن المحتوى المكتوب.

هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
لم يشر المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة

حتى الآن لم يُثبت تعميم  الدفع بالدولار للشركة ولم يفسر المحرر احتمالية عدم صحة الحديث أو عموميته، وهو ما يتسبب في التشهير بالشركة.

هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
لم يشر المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية

تبنى المحرر حديث المستخدم صاحب المنشور على وسائل التواصل الاجتماعي في جملة "وأكد العميل أن هذا الأمر حدث معه ومع أشخاص آخرين" ما يعطي شعور للقارئ بالحكم على الشركة.


هل استأذن المحرر صاحب المحتوى المكتوب /أو المصور قبل نشره؟
لم يستأذن المحرر صاحب المحتوى المكتوب /أو المصور قبل نشره

استخدم المحرر منشور  خاص على مواقع التواصل الاجتماعي لأحد الأشخاص دون الإشارة بالاستئذان منه.

تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2023/09/18 01:40

تعليق المقيم

حمل عنوان الخبر رسالة موجه لمقاطعة الشركة دون علامات "تنصيص" توضح نسبها لأحد المصادر، إضافة لعدم عرض أكثر من وجهة نظر داخل الموضوع بل تبنى رأياً واحداً فقط.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات