"ريسيفر فك الشفرات" حيلة البسطاء لمشاهدة كأس العالم (فيتشر)




"ريسيفر فك الشفرات" حيلة البسطاء لمشاهدة كأس العالم (فيتشر)
رياضة
جودة الخبر 90%
وجهة نظر واحدة صورة بدون مصدر محتوى مسروق

تم نقل النص عن جريدة الموجز بتاريخ 11/05/2018 06:07

شارك على  
يشهد سعيد سمير، صاحب محل بيع أدوات كهربائية بمنطقة باب اللوق، إقبالاً لا مثيل له على بيع "ريسيفر" فك الشفرات، والذي يتيح فتح القنوات المشفرة، بدون اشتراك.ويقول سمير لمصراوي، إن "الإقبال الكبير سببه اقتراب موعد كأس العالم لكرة القدم، وارتفاع ثمن اشتراك القنوات الناقلة للمباريات".وتأهلت مصر إلى كأس العالم لكرة القدم المقررة في روسيا، بعد غياب أكثر من 28 عامًا، ومن المقرر أن تلعب أولى مبارياتها في 15 يونيو المقبل.ويتراوح الاشتراك في القناة الرسمية الناقلة لمباريات كأس العالم في مصر بين 1500 إلى ألفي جنيه، كونها القناة الوحيدة الحاصلة على حقوق بث المباريات في المنطقة العربية.وتعتبر القناة الرسمية الناقلة لمباريات المونديال، أن ريسيفرات فك الشفرات، أمرًا غير قانوني.ويقول سمير، إن ريسيفر فك الشفرات، متعدد الأنواع وأسعاره متباينة، حيث تبدأ من 350 جنيها حتى 4400 جنيه، وتتدرج الأسعار حسب بلد المنشأ.ويعمل هذا "الريسيفر" من خلال إنترنت سريع وهو ما يساعد على فك شفرات القنوات، بحسب سمير.ويقول سمير إن هذه الريسيفرات متوفرة منذ 5 سنوات تقريبا، ولكنها تشهد إقبالاً كبيرًا خلال هذه الأيام نظرًا لاقتراب كأس العالم وارتفاع ثمن الاشتراك في القنوات الناقلة.ونظرًا لاقتراب ظهور مصر في كأس العالم بعد غياب 28 عامًا، اشترى أحمد مصطفى، ريسيفر لفك شفرات القنوات، بعدما وجد أن سعر مشاهدة كأس العالم قد تصل إلى أكثر من ألفي جنيه في حال اشترك مع القناة الرسمية الناقلة.يقول مصطفى، الذي التقاه مصراوي في منطقة باب اللوق، "عرفت من واحد صاحبي عن الريسيفر وجيت اشتريه بحوالي 580 جنيهًا، بدل ما اشترك في الباقة الرسمية لكأس العالم بحوالي 1500 جنيه".سيتمكن مصطفى من خلال الريسيفر من مشاهدة مباريات كأس العالم من خلال القنوات الناقلة له، فضلا عن بقية القنوات المفتوحة الأخرى.ويلعب منتخب مصر أولى مبارياته بمواجهة أوروجواي يوم 15 يونيو على ملعب إيكاتيرينبرج أرينا.

مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح

تعليق المقيم

لا يوجد

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات