عبدالعزيز مخيون.. ومحاولة قتله على يد زوجته وعشيقها (ريبورتاج)




عبدالعزيز مخيون.. ومحاولة قتله على يد زوجته وعشيقها (ريبورتاج)
حوادث وقضايا
جودة الخبر 48%
ادانة مشتبه به تمييز وجهة نظر واحدة مصدر غير مناسب عنوان مضلل صورة بدون مصدر محتوى مسروق

تم نقل النص عن جريدة الموجز بتاريخ 03/06/2018 01:44

شارك على  
رحاب عبدالراضي​دائما ما تكون أعماله لها ثقلها، حيث شارك في العديد من الأعمال مع كبار النجوم، وبجانب أدوراه، أصبح الفنان عبدالعزيز مخيون، الذي ولد في 3 يونيو 1943، حديث مواقع التواصل والمواقع الإخبارية بعد تعرضه لمحاولة قتل في عام 2005، نجا منها بأعجوبة، بعد أن تلقى الكثير من الطعنات بالسكين في وجهه ورقبته. "في مساء ذلك اليوم كان لدي اجتماع مع فرقة (تسابيح) في مكتبي، وبعد انتهاء الاجتماعي بثوان تلقيت اتصالا من المنزل أكثر من مرة على هاتف المكتب، الذي يظهر عليه رقم الطالب، ولم أحب أن أتصل بالمنزل لأنني بالفعل كنت في طريقي إليه، وذهبت إلى المنزل، وتوجهت إلى المطبخ لأعد بعض الأشياء لابنتي الصغيرة، وفوجئت بشخص طويل القامة وضخم وملثم بقطعة قماش حمراء وفوقها غطاء أسود، تظهر عيناه فقط، وبعدها عرفت أن هذا الشال هو الكوفية الفلسطينية الخاصة بي، وطعنني، لا أذكر على وجهي أولا أم رقبتي"، بحسب رواية عبدالعزيز مخيون بعد نجاته. وأضاف في حوار تليفزيوني "ضربته وقاومته بشدة، وأمسكت بالسكين لدرجة أنها قطعت أصابعي الأربعة في يدي اليمني، بعدها وقعت على الأرض وقفز فوقي لضربي، وكنت أقاومه بضربه بقدمي اليمني، وواصلت المقاومة حتى بدأت استغيث بالبواب والجيران، وبعدها بعشر دقائق وجدت أناسا أمام باب الشقة، ولكنه قفز من الشرفة إلى الشقة المجاورة، وبعد ذلك أمسكوا به في الشقة الأخرى وألقي القبض عليه بمساعدة البوابين". مخيون اتهم جهاز أمن الدولة بأنه من حرض على قتله بمساعدة زوجته بسبب آرائه السياسية، كما اتهمها بأنها كانت على علاقة بمن حاول قتله والذي يعمل في أحد المطاعم. وانتهت القضية بالحكم على زوجة مخيون وعشيقها بالسجن المشدد لمدة 10 سنوات لكل منهما لإدانتهما بالشروع في قتله، وإلزامهما بتعويض قيمته 2001 جنيه.

مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
سرد المحرر
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
غير حديثة وغير مناسبة
القصة قديمة (منذ 2005) ولا يوجد داعي لاستدعاءها مجددا
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
بوابة ألوان الوطن https://alwan.elwatannews.com/news/details/3414436
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوع
معارضة "مخيون" لنظام حكم الرئيس السابق مبارك، وتضامنه مع حركة "كفاية" السياسية : https://bit.ly/2kOkBZb و https://bit.ly/2xFWu80 و https://bit.ly/2kMdkJk
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يتناسب مضمون الفيديو مع المحتوى؟
نعم يتناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
تحيز العنوان لوجود "عشيق" لزوجة مخيون، وهو مالم يدلي به الممثل في الفيديو المنسوب له بالمحتوى، كما تحيز الخبر لضلوع الشخصين "الزوجة والرجل الأخر" في عملية الشروع في القتل، وأهمل اتهام مخيون لأجهزة الأمن في عهد مبارك بمحاولة تصفيته جسديا بسبب آراءه ونشاطه السياسي
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
أشار المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
اهانة للزوجة واتهامها بوجود عشيق لها، وهو مالم يتم اثباته بوضوح وبشكل رسمي في طيات الحديث في الفيديو
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
أشار المحرر إلى انتهاك المصدر لخصوصية الأفراد
هل هناك التزام بمبدأ المتهم برئ حتى تثبت إدانته؟
ليس هناك التزام بمبدأ المتهم بريء حتى تثبت إدانته
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
أشار المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
ضمنية: لكراهية الزوجة
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي تمييز /أو تنميط ضمن المحتوى

تعليق المقيم

لا يوجد

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات