محلي
جودة الخبر 79%
ما لا يدرك كله، لا يترك جله، وما لا يدركه الإعلام المصرى فى مرحلته (القلقة) الحالية، لا يترك «جله» دون بحث جاد ومعمق عن مستقبل ينتظره. الإعلام المصرى إن شئنا الدقة يقف فى مفترق طرق بحثاً عن وجهة صحيحة.. البعض يقف ميمنا وجهه نحو السلطة التماسا لتوجيه أو قبلة يرضونها.
والبعض يجتهد فى الهامش المتاح، وثالث يمتطى الفراغ الإلكترونى بحثا عن بطولة زائفة على جثث المناضلين الحقيقيين.. ونفر يجلس فى مقاعد المتفرجين مغتبطا بما آل إليه الحال.
مستقبل الإعلام المصرى لن تحدده السلطة، يقرره أصحاب المهن، وإذا لم يتواصلوا ويتواصوا بالفكر هانوا على أنفسهم فهانوا على السلطة.
مستقبل الإعلام يقينا غامض، فالاحتكارات تزحف بضراوة مدعومة فوقيا، والملكيات الخاصة تتهاوى، والإعلام الحكومى يعانى من تركة السنين، والإعلام الخاص ضربته صاعقة التعويم السياسى والاقتصادى.. ما تبقى قليل وبصيص من أمل فى مستقبل لا تبين ملامحه.
وهنا نظرة على مستقبل الصحافة بعيون صحيفة تحتفل بمرور 14 عاماً على إصدارها على أمل أن تكمل رسالتها الوطنية.
مصدر الخبر
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
قدّم التغطية الكافية للموضوع
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
غامض
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة