أخبار
فيديو
"الضنا مبقاش غالي".. أب يقتل ابنه إرضاءً لزوجته بـ"حلوان".. وآخر يقدم نجلته قربانًا لـ"الجن" في الجيزة
حوادث وقضايا / تقارير
جودة الخبر 47%
تمييز
وجهة نظر واحدة
لقطات خارج السياق
عنوان مضلل
صورة بدون مصدر
مصادر مجهولة
خلط بين الرأي والمعلومة
تم نقل النص عن جريدة البوابة نيوز بتاريخ 25/06/2018 04:39
ذئاب في صورة بشر انتزعت الرحمة من قلوبهم فسطروا أسمائهم بدم، لما ارتكبوا من جرائم في حق صغارهم بعدما سيطرت غرائزهم على عقولهم وتلذذ لهم قتلهم وتعذيبهم بكل الطرق فلوثوا أيديهم بدماء فلذات أكبادهم.. قتلًا.. وشنقًا.. وحرقًا، تنوعت "سلخانات التعذيب والجرائم"، فلم يرحموا صرخات أطفالهم وتوسلاتهم، ناسين أنهم زينة الحياة الدنيا التي وهبها الله إياها.
في السطور القادمة تسرد "البوابة نيوز"، تفاصيل عدد من جرائم قتل وتعذيب الأطفال على يد آبائهم في الفترة الماضية...
الضنا مبقاش غالي..
إرضاءً لزوجته.. أب يعذب طفله بـ"النار" حتى الموت
"أنت قرفتني وأنا هقول لأبوك يخلصني منك".. بهذه الكلمات بدأت زوجة الأب بمنطقة عرب الوالدة في حلوان تفكر في طريقة للتخلص من نجل زوجها البالغ من العمر 4 أعوام بسبب مرضة بـ"التبول اللاإرادي"، حينما أزعجها الطفل فلم تجد طريقة غير أن تشكوا لـ "زوجها"، والذي لا يرفض لها طلبًا فحاول الأب أن ينهي معاناة زوجته من مرض طفله وقرر أن يقيم عليه "سلخانة تعذيب" أملًا منه في علاجه وإرضاء لراحة زوجته، حتى فارق الطفل الحياة متأثرا بإصابته.
الضنا مبقاش غالي..
فلاح أسيوط عذب طفله حرقًا حتى الموت لإرضاء زوجته
وفي محافظة أسيوط تجرد فلاح مشاعر الأبوة الإنسانية، وقام باحتجاز طفله الذي يبلغ من العمر 10 سنوات في إحدى غرف المنزل، بمساعدة زوجته وأقاما حفلة تعذيب بالضرب بالحديد الساخن وكبلا يديه وقدميه بالحبال، لم يكتفوا شياطين الإنس أسيوط بالتعذيب فقط، بل قررت زوجة الأب منع الطعام والشراب عن الطفل لمدة عشرة أيام، بسبب قيام الطفل بسبها وإهانتها.
الضنا مبقاش غالي..
عامل الصف قتل نجلته لإرضاء الجن
وفي محافظة الجيزة تحديدًا بمنطقة الصف، أنهى عامل حياة نجلته شنقًا لتقديمها قربانا للجن لاستخراج كنز فرعوني من أسفل منزلة بمعاونة شقيقه، بعد إيهامه من قبل أحد الدجالين أن فتح المقبرة، يحتاج تقديم قربان لـ "الجان"، حارس المقبرة، حاول الأب القاتل تضليل رجال الأمن لبعد الشبهة عنه حتى كشفت التحقيقات قيامه بتنفيذ الجريمة البشعة بعد 4 شهور على الواقعة.
الضنا مبقاش غالي..
عامل الغربية قتل ابنته المعاقة ذهنيًا إرضاءً لزوجته
طفلة تبلغ من العمر 9 سنوات قادها القدر أن تصبح نجلة لرجل بلا قلب لم يرحم إعاقتها الذهنية بعد انفصاله عن والداتها وزواجه بأخرى، فظل يعذبها بكل وحشية، لم تكن هذه المرة أول حلقة من مسلسل التعذيب لها على يد والدها، حيث إنه اعترف باعتياد ضربها وتعذيبها عدة مرات سابقة بمساعدة زوجته الجديدة انتقاما من والدة الطفلة، لم يتخيل "هشام"، أن هذه المرة سوف تكتب نهايتها على يده بعدما عثر عليها الأهالي بمحافظة الغربية، ملقاة وبها آثار لتعذيب وحروق وكدمات متفرقة في جميع أنحاء الجسم.
الضنا مبقاش غالي..
علاف الخليفة قتل طفلته بمعاونة زوجته الثانية
"تناولت الطعام دون إذن من داخل الثلاجة"، كان ذلك السبب كافيًا حتى ينهي علاف بمنطقة الخليفة بمساعدة زوجته الثانية حياة طفلته "روان"، صاحبة البالغ عمرها 5 سنوات بعد وصلة تعذيب استخدمت فيها جميع الطرق التعذيب البشعة بدأ بتقيدها بالحبال وصوًلا للتعدي عليها بـ جاكوش، بعد اكتشاف زوجة الأب أنها تناولت أعدته لأطفالها من داخل الثلاجة، فاستشاط غضبها وقررت أن تلقنها درسًا قاسيًا حتى لا تفعل ذلك مرة أخرى.
مصدر الخبر
التقييم
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
هل هناك التزام بمبدأ المتهم برئ حتى تثبت إدانته؟
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
هل هناك التزام بمبدأ المتهم برئ حتى تثبت إدانته؟
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
تعليق المقيم
لا يوجد
رد الصحفي
لا يوجد
