منوعات / لمحات صحفية
جودة الخبر 80%
«أنابيب.. أنابيب.. اصحى يا منطقة واسمع الندا.. أنبوبة للمحبة.. أنبوبة للغرام.. لو تاخد منى واحدة هتشغل السخان.. اللى عايز أنبوبة يصحى من الغيبوبة.. واللى واقف مستنى معلش غصب عنى فيه أزمة فى الأنابيب.. بيب.. والنبى يا فوزى وحياتك يا فوزى تدينى بمبة ما تكنش قديمة يا فوزى بتنفس يا فوزى وتولع يا فوزي».. وكأنه ريكو وتخفى فى «جلباب وشال» لم يكن الشبه فقط فى أن اسمه فوزى لكن الملامح قريبة، هذا فضلًا عن أنه يحفظ بعضًا من كلمات الأغنية، وربما الفارق الوحيد أن الأنبوبة فى الفيلم باتت أرخص من الواقع بكثير ويشهد على ذلك «ريكو» وعم «فوزي» والتروسيكل.
يقول عم «فوزي» الحقيقى وليس الذى فى الفيلم: «اللى يقولك فيه رقابة على المستودعات بتاعة الأنابيب بيضحك عليك وقوله فشنك، خد منى أنبوبة واعمل نفسك مواطن وشوف هيديها لك بكام أقل واجب بـ٥٥ جنيها، يا بيه الحكومة سايبة الناس تخلص على بعضها، وكلام الجرايد مش صحيح، بيقولوا للريس رقابة على الأسواق وضبط مخالفين، ورحمة أمى ما فى حاجة من الكلام ده يا ريس، الأنبوبة بتتباع أغلى من التسعيرة ولو كان عاجب، وفيه ناس من أصحاب المستودعات بيبيعوها فى السوق السوداء بـ٧٠ ولأصحاب المحلات بـ١٤٠ جنيها».
واختتم عم فوزي: «يا ريس الناس بقيت تنتش من بعض.. كل اللى يطول حاجة بيعملها.. الجنيه غالب وبيسلك الأمور.. فقبل ما تغلوا الحاجة على الناس ازبطوا الدنيا وراقبوا الأسواق.. علشان كده فيه عجل نايم كتير والعربية كده ما تمشيش».
مصدر الخبر
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم