أخبار
فيديو
بالفيديو| "الناس شغالة فتي".. إعلاميون يطالبون بمحاربة الشائعات
محلي / تقارير
جودة الخبر 58%
تم نقل النص عن جريدة الوطن بتاريخ 18/07/2018 12:44
شهدت مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الأيام القليلة الماضية، نشاطًا ملحوظًا، في حجم الأخبار المغلوطة، والتي طالت بعض المسؤولين، وبثت الخوف في نفوس المواطنين، ومحاولة ضرب الاقتصاد المصري، الأمر الذي آثار غضب الكثيرين، على رأسهم الإعلاميين، الذين طالبوا الجمهور، بعدم تصديق هذه الشائعات، ومساندة الدولة في محاربتها.
رصدت "الوطن"، أبرز الإعلاميين الذين حذروا من خطورة انتشار الشائعات وكيفية مواجهتها، كالآتي:
شن خيري رمضان، مقدم برنامج "مصر النهاردة" عبر قناة الأولى المصرية، هجومًا حادًا على مروجي الشائعات، ونشر الأخبار المغلوطة المنسوبة للمسؤولين على بعض المواقع الإخبارية الإلكترونية، مؤكدًا أن أصحاب تلك المواقع يُقيمون في تركيا، ويسعون لنشر الشائعات طول الوقت عبر "السوشيال ميديا".
فيما أكد أحمد موسى، مقدم برنامج "على مسئوليتي" الذي يُعرض عبر قناة "صدى البلد"، أن المواطن من حقه الحديث عن الأسعار والرواتب والمعاشات، لكن من الضروري مساندة الدولة وعدم تصديق الأخبار المغلوطة، مطالبًا المواطنين بعدم مشاركة الأخبار قبل الاطلاع على محررها، حيث إن هناك عشرات الحسابات الإلكترونية المزورة، والعناصر الإرهابية التي تُبث الشائعات.
وعلى قناة "dmc"، أعربت إيمان الحصري، خلال برنامجها "مساء dmc"، عن استياءها الشديد، من زيادة حجم الشائعات في الفترة الأخيرة، حيث إن الحدث الواحد يشهد تطورًا في القصص والحكايات، الأمر الذي يسهم في اختفاء الحقيقة، قائلة: "الناس شغالة فتي"، موضحة أن هناك تقصيرًا من قِبل وسائل الإعلام في بعض الأحيان لعدم تقديم تغطية إخبارية للأحداث فور وقوعها، وفي حال تقديم تغطية ليست مكتملة، يرجع إلى عدم توافر معلومات بشكل دقيق.
وناقشت ريهام السهلي، في برنامجها "المواجهة"، عبر قناة "إكسترا نيوز"، حرب الشائعات التي تتعرض لها مصر، وتأثيرها على المجتمع، وكيفية مواجهتها؟ وهل القوانين وحدها كافية للقضاء عليها؟ أم من الضروري مشاركة المواطنين في هذا الدور من خلال عدم الخضوع كضحايا لمروجي الشائعات؟ وسلطت الضوء على تقرير لجنة الاتصالات بمجلس النواب، الذي أكد انتشار 53 ألف شائعة في شهرين فقط، بمعدل 850 شائعة يوميًا، مؤكدة أن الأخبار المغلوطة تسهم في تشويه الأخبار الإيجابية، ومحاولة تحويلها إلى أخبار سلبية، وذلك يكون لأهداف خبيثة، ونشر الإحباط وتشويه المسؤولين والسخرية منهم.
وفي برنامج "صح النوم"، قال محمد الغيطي عبر قناة "LTC"، إن صفحات كثيرة على "السوشيال ميديا"، تبث الأخبار المغلوطة، والشائعات باتت تنتشر بشكلٍ كبير في الفترة الأخيرة، كان آخرها، "ضريبة على المتوفي" و"البيض الصيني"، مؤكدًا أن "أمير قطر دفع 8 مليارات دولار من أجل نشر الشائعات المتعلقة بالدولة المصرية".
وقالت هند النعساني، مقدمة برنامج "صباح البلد" عبر قناة "صدى البلد"، إن الدولة تواجه حربًا حقيقية سلاحها يكمن في المعلومات المغلوطة والشائعات التي تُغذي الإحباط، الأمر الذي يُسبب خطورة كبيرة، لأنها تستهدف الشعب كله، ومن الضروري على الإعلام أن يكون لديه وعيًا يجعله قادرًا على الشرح والتحليل، مطالبة فئات المجتمع كافة، بضرورة التفكير بأسلوبٍ علمي لمواجهة الحرب، واصفة هذه الحرب بـ"العدوان".
مصدر الخبر
التقييم
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
هل يتناسب مضمون الفيديو مع المحتوى؟
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
هل يتناسب مضمون الفيديو مع المحتوى؟
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
تعليق المقيم
لا يوجد
رد الصحفي
لا يوجد
