مؤسسة جروب "بكره الرجالة".. أسرار خلف أحدث موضة على فيس بوك




مؤسسة جروب "بكره الرجالة".. أسرار خلف أحدث موضة على فيس بوك
منوعات / تقارير
جودة الخبر 83%
نشر بدون استئذان وجهة نظر واحدة محتوى مسروق خلط بين الرأي والمعلومة

تم نقل النص عن جريدة انفراد بتاريخ 01/09/2018 06:58

شارك على  
جدل كبير أثاره جروب على موقع التواصل الإجتماعى " فيس بوك" تحت اسم "بكره الرجالة"، فبين ليلة وضحاها أصبحت الفتيات يبحثن بين بعضهن عن إحدى عضوات تلك المجموعة لتكن لهن بمثابة "واسطة" ليدخلن إليه، وهى المجموعة التى أشيع حولها أن الفتيات يحكين عليها تجاربهن مع الشباب، وخاصة تلك التجارب التى انتهت بالفشل والظلم فى أحيان كثيرة. أخبار تتداول عن العدد الكبير للأعضاء الذى وصلت إليه المجموعة، وتعليقات عديدة من الشباب على المواقف العدائية التى أصبحت الفتيات تتخذها تجاه علاقاتهن مع الشباب، عن طريق ذكرها على مواقع التواصل الإجتماعى. وهو ما دفعنا للبحث خلف تلك المجموعة لمعرفة حقيقة "كرهها للرجال"، وبالفعل تم التواصل مع إحدى مؤسسات الجروب "رفضت ذكر اسمها"، والتى وضحت العديد من الأمور حول ما يتحدث فيه الشباب على فيس بوك حول الجروب وما ينشره من تجارب للفتيات. فتسرد أنها بصحبة 12 فتاة من صديقاتها أنشأن الجروب يوم 20/8 الماضى بهدف وجود وسيلة سهلة تجمعهن للتحدث حول مختلف المواقف التى تربطهن، ويعرفن تفاصيلها، ولم يكن بهدف ذكر مواقف عدائية وتجارب معينة مع الشباب، موضحة أن اسم "بكره الرجالة" يرجع سببه لإفيه قالته إحدى المذيعات فى فيلم "الحاسة السابعة" بطولة أحمد الفيشاوى، وهو الاسم الذى تستخدمه وصديقاتها للضحك والفكاهة فيما بينهن. "الجروب كان مقتصر علينا بس، وبدأت كل واحدة تضيف 20 بنت صديقة ليها عليه"، كلمات سردت بها بداية التفاعل مع الجروب، ولكنه استمر على نفس النظام بأنهن كلهن صديقات يحكين مواقف اجتماعية، لا تمت للشباب بصلة، "نمنا وصحينا يوم 29/8 لقينا الدنيا مقلوبة وأعضاء الجروب وصلوا لـ 13 ألف"، هذا ما حدث مع مؤسسات الجروب، وبدأت الفتيات من خارج "الشلة المؤسسة" يعتبرن الجروب مكان لكتابة تجاربهن الفاشلة فى العلاقات العاطفية. بعد أن اكتشفت مؤسسات الجروب ما يثار على فيس بوك عن الجروب قمن بغلق طريقة الالتحاق به، واقتصاره على صديقاتهن فقط، وتغيير اسمه لاسم آخر، وهو ما أوضحته إحدى المؤسسات فى منشور لها بتغيير اسم الجروب والتحذير من وجود جروب آخر باسم "بكره الرجالة" دشنه عدد من الشباب وبه أدمنز رجالة. وأوضحت مؤسسة الجروب أن الاسماء المنتشرة لجروبات باسم "بكره الرجالة" كلها غير صحيحة وليس لهن بها علاقة، حيث وصل عدد الأعضاء بأحدهم لـ 300 ألف من الشباب بينهم عدد كبير من الذكور، بالإضافة لوجود أدمنز "أولاد"، وهو ما تحكى عليه الفتيات تجاربهن العاطفية، والمواقف المختلفة.


مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
عدة آراء لنفس الجهة
سرد المحرر لتجارب ترويها المشاركات ضمن الصفحة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
حديثة ومناسبة
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
المحتوى -كاملا- مقتبس من خبر منشور، في نفس اليوم، على "اليوم السابع"، تحت نفس العنوان https://www.youm7.com/story/2018/9/1/%D9%85%D8%A4%D8%B3%D8%B3%D8%A9-%D8%AC%D8%B1%D9%88%D8%A8-%D8%A8%D9%83%D8%B1%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%AC%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A3%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%B1-%D8%AE%D9%84%D9%81-%D8%A3%D8%AD%D8%AF%D8%AB-%D9%85%D9%88%D8%B6%D8%A9-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%81%D9%8A%D8%B3/3933466
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
نسب الصور لمصدرها
من ضمن المعروضة على الصفحة
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
ابتعد المحرر عن التلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
نظرا لطمس معالم الأسماء في الصور المعروضة
هل استأذن المحرر صاحب التسجيلات أو الصور الشخصية المعروضة بالمحتوى؟
لم يستأذن
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي تمييز /أو تنميط ضمن المحتوى

تعليق المقيم

انتهاك مهني، باقتباس المحتوى من مصادر صحفية أخرى دون ذكرها أو الإشارة إليها

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات