هنرددها جيل ورا جيل تسقط تسقط إسرائيل.. بعد 40 عاما على توقيع اتفاقية كامب ديفيد.. يديعوت: شباب مصر يرفض تل أبيب رغم ولادته بعد حرب أكتوبر.. السلام مع القاهرة لا زال باردا.. ووثيقة تكشف تجاهل "مائير"




هنرددها جيل ورا جيل تسقط تسقط إسرائيل.. بعد 40 عاما على توقيع اتفاقية كامب ديفيد.. يديعوت: شباب مصر يرفض تل أبيب رغم ولادته بعد حرب أكتوبر.. السلام مع القاهرة لا زال باردا.. ووثيقة تكشف تجاهل "مائير"
سياسة / تقارير
جودة الخبر 34%
دعوة للعنف رسائل كراهية تشويه وتشهير تمييز وجهة نظر واحدة عنوان مضلل صورة بدون مصدر محتوى مسروق خلط بين الرأي والمعلومة

تم نقل النص عن جريدة انفراد بتاريخ 17/09/2018 01:23

شارك على  
بمناسبة مرور 40 عاما على توقيع اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل برعاية أمريكية، حيث وقع من جانب مصر الرئيس الراحل محمد أنور السادات ومن إسرائيل رئيس الوزراء مناحم بيجن، خلال فترة حكم الرئيس الأمريكى جيمى كارتر، أعدت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية تقريراً عن مدى قبول الشباب المصرى لإسرائيل. ووصفت الصحيفة السلام بين القاهرة وتل أبيب بأنه لا يزال سلام باردا رغم مرور 45 عاماً على حرب أكتوبر التى اندلعت فى 1973، والتى تكبدت فيها إسرائيل خسائر فادحة. وجاء عنوان الصحيفة الإسرائيلية شبه الرسمية تقريرها بـ"40 عاما على كامب ديفيد لازالت الحواجز النفسية قائمة من قبل المصريين"، لتؤكد على أن السلام مع مصر لم يدخل مرحلة الدفء بعد بسبب المقاطعة الشعبية لدولة الاحتلال الإسرائيلى الرافض للممارسات الإسرائيلية فى الأراضى الفلسطينية. وأوضحت الصحيفة، أن الأجيال التى ولدت عقب الحرب بسنوات وكذلك اتفاقية السلام بين القاهرة وتل أبيب لأزال لديهم حاجزاً نفسياً تجاه تل أبيب، فبحسب استطلاعات الرأى الرسمية التي أجريت على عينة من الشباب المصرى فإن 65% منهم ولد عقب الحرب وأنهم لم يرونها، بل كل ما يعرفونه عن الحرب بمثابة روايات متواترة، ورغم هذا يرفضون إسرائيل، حتى مع وجود علاقات دبلوماسية بين مصر وإسرائيل. ومن ناحية أخرى، كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية النقاب عن وثيقة جديدة تؤكد علم الجيش الإسرائيلي بحرب أكتوبر عام 1973 . وذكرت الصحيفة، أن الجيش الإسرائيلى أفرج عن وثيقة سرية بمناسبة مرور 40 عاما على اتفاقية كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل، حيث تشير الوثيقة التى عنونت بـ"سرى للغاية" أن "تسيفى زامير" رئيس جهاز الموساد خلال حرب أكتوبر أرسل خطابا إلى السكرتير العسكرى لرئيسة الوزراء جولدا مائير، يؤكد على أن الحرب ستندلع مساء السبت الموافق السادس من أكتوبر العاشر من رمضان، فى حين لم تتخذ إسرائيل التدابير اللازمة لذلك. وأوضحت الصحيفة، أن الإفراج عن الوثيقة يؤكد على أن الجيش المصرى لم يخدع تل أبيب وإنما كانت إسرائيل على علم بموعد الحرب. وبحسب الوثيقة فإن رئيس الموساد أكد فى الخطاب، على أن الجيش المصرى والسورى سيفتح النار على الجيش الإسرائيلى بسيناء على طول قناة السويس وعلى هضبة الجولان فى وقت واحد. يذكر أن الوثيقة التى أفرج عنها الجيش الإسرائيلى اليوم يزيد من قيمة انتصار الجيش المصرى فى حرب أكتوبر كون أن الجيش الإسرائيلى وإدارته العسكرية ومن قبلها القيادة السياسة كانت تعلم بموعد نشوب الحرب واستعدت لها ومع ذلك فإن الجيش المصرى حقق معجزة عسكرية بكل المقايس بالانتصار على الجيش الذى لا يقهر.



مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
سرد المحرر لتقرير أفردته صحيفة "يدوعوت أحرونوت" العبرية الإسرائيلية
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
حديثة ومناسبة؛ تزامنا مع ذكرى توقيع معاهدة السلام
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
المحتوى -كاملا- نقلا عن تقرير أفردته "اليوم السابع"، اليوم https://www.youm7.com/story/2018/9/17/%D8%A8%D8%B9%D8%AF-40-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A7-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D8%AA%D9%88%D9%82%D9%8A%D8%B9-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D9%83%D8%A7%D9%85%D8%A8-%D8%AF%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%AF-%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%B9%D9%88%D8%AA-%D8%B4%D8%A8%D8%A7%D8%A8/3953149
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
استخدم المحرر تعبيرات تفيد بالميل للجانب المصري مقابل الإسرائيلي، مثل: وصفت الصحيفة السلام بين القاهرة وتل أبيب بأنه لا يزال سلام باردا رغم مرور 45 عاماً على حرب أكتوبر التى اندلعت فى 1973، والتى تكبدت فيها إسرائيل خسائر فادحة.// لتؤكد على أن السلام مع مصر لم يدخل مرحلة الدفء بعد بسبب المقاطعة الشعبية لدولة الاحتلال الإسرائيلى // والفقرة الأخيرة (كاملة) من الموضوع: يذكر أن الوثيقة التى أفرج عنها الجيش الإسرائيلى اليوم يزيد من قيمة انتصار الجيش المصرى فى حرب أكتوبر كون أن الجيش الإسرائيلى وإدارته العسكرية ومن قبلها القيادة السياسة كانت تعلم بموعد نشوب الحرب واستعدت لها ومع ذلك فإن الجيش المصرى حقق معجزة عسكرية بكل المقايس بالانتصار على الجيش الذى لا يقهر.// فضلا عن العنوان: هنرددها جيل ورا جيل تسقط تسقط إسرائيل
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
تقرير الصحيفة الإسرائيلية
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
غير محدد
نظرا للنقل -بتصرف وبرؤية خاصة-، وليس ترجمة حرفية أو نقلا صريحا من التقرير الأصلي
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
"هنرددها جيل ورا جيل تسقط تسقط إسرائيل"
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
في الفقرة الأخيرة: يذكر أن الوثيقة التى أفرج عنها الجيش الإسرائيلى اليوم يزيد من قيمة انتصار الجيش المصرى فى حرب أكتوبر كون أن الجيش الإسرائيلى وإدارته العسكرية ومن قبلها القيادة السياسة كانت تعلم بموعد نشوب الحرب واستعدت لها ومع ذلك فإن الجيش المصرى حقق معجزة عسكرية بكل المقايس بالانتصار على الجيش الذى لا يقهر.
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
هناك (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
في عنوان المحتوى: "هنرددها جيل ورا جيل تسقط تسقط إسرائيل"
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
تبنى المحرر خطاب كراهية
في عنوان المحتوى: "هنرددها جيل ورا جيل تسقط تسقط إسرائيل"
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
هناك تحريض على العنف من قبل المحرر
في عنوان المحتوى: "هنرددها جيل ورا جيل تسقط تسقط إسرائيل"
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
هناك تمييز /أو تنميط ضمن المحتوى
في عنوان المحتوى: "هنرددها جيل ورا جيل تسقط تسقط إسرائيل"

تعليق المقيم

انتهاك مهني؛ بقتباس محتوى من مصدر صحفي أخر دون ذكره أو الإشارة إليه يعلن "أخبار ميتر" خلو مسئوليته من تبني وجهات نظر سياسية، ويؤكد إلتزامه برصد وتحليل المعايير الصحفية والكتابية -فقط- دون انتقاء أو اختيار مقصود؛ وذلك بناء على معايير أكاديمية وقانونية تعترف بها وتقرها دولة المنشآت الصحفية محل الرصد (انفراد واليوم السابع)

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات