أخبار
فيديو
سلفيون يهاجمون "النور" بعد مؤتمرهم السرى: حزب على ضلالة
سياسة / خبر
جودة الخبر 53%
رسائل كراهية
تشويه وتشهير
انتهاك خصوصية
نشر بدون استئذان
عنوان مضلل
صورة بدون مصدر
خلط بين الرأي والمعلومة
تم نقل النص عن جريدة انفراد بتاريخ 01/01/2019 12:13
لا يبدو أن التيار السلفى يتعلم من أخطائه، فلا يزال العمل السرى يحيط به رغم أن الدعوة السلفية لديها ذراع سياسية وهو حزب النور، إلا أن السلفيون يصرون على عدم علانية نشاطاتهم، وجعلها بعيدة عن الإعلام حتى لا تنكشف الفضائح.
المؤتمر السنوى الذى عقده حزب النور خلال الأيام الماضية دون معرفة العديد من قواعد الحزب، أحدث أزمة ضخمة داخل التيار السلفى، لتتزايد الاتهامات المتبادلة، وتتصاعد الأزمة والاشتباكات اللفظية والتلاسنات لتكشف عن أزمة كبرى يعانى منها هذا التيار.
وفى هذا السياق فتح الداعية السلفى، حسين مطاوع، النار على الحزب السلفى، مشيرا إلى أن تكرار الحزب عقد مؤامراته السنوية بشكل غير معلن يعني أن هذا الحزب يتعامل بشكل مريب ويرتب لأمور قد تكون خطرا على البلاد وقد يكون يريد أن يفعل بالبلد ما فعله بها الإخوان حول السعي للوصول لحكمها، إضافة إلى ما في هذه الاجتماعات السرية من ضرر كبير حيث إنه من المعلوم ما الذي يحدث في هذه الاجتماعات من تأليب على الدولة وترسيخ مبدأ معارضتها في كل شيء بالرغم من أنهم يظهرون أنهم معها ومع رئيسها .
وأضاف الداعية السلفى، فى بيان له، أنه من الناحية الدينية فقد كره السلف الذي يزعم هؤلاء أنهم يتبعونهم الاجتماعات السرية وحذروا تحذيرا شديدا من أي أفراد يجتمعون سرا فقالوا: إذا تناجي اثنان دون الثالث فاعلم أنهما على تأسيس ضلالة وخلاصة هذا الحزب أنه على تأسيس ضلالة.
وبدوره شن أيضا القيادى السلفى محمود عباس، عضو الهيئة العليا المنشق عن حزب النور، هجوما حادا على حزب النور السلفى، مشيرا إلى أن قيادات الحزب الحالية دمرت التيار السلفى قائلا: إن نفس الوجوه التي أسلمت الحزب لمثواه الأخير لم ولن تتغير بداية من ياسر برهامي ديكتاتور الحزب والذي أمات الحزب إكلينيكيا بسبب تدخلاته، مرورا بجلال مرة أمين عام الحزب، مع ظهور بعض إعلام الحزب الذي يتحكمون فيه من وراء الستار ويقبضون عليه بأياد من حديد أمثال محمد عبد الحميد ومحمد الشريف ومحمد إبراهيم .
وأضاف القيادى السلفى فى تصريحات له عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، أن المكلمة داخل حزب النور انتهت وأثبت الحزب بما لا يدع مجالا للشك أنه أصبح هو والعدم سواء، ولم يعد له أى تأثير، ولم يعد ليونس مخيون – رئيس حزب النور – أى دور-.
مصدر الخبر
التقييم
هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
هل استأذن المحرر صاحب التسجيلات أو الصور الشخصية المعروضة بالمحتوى؟
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
هل استأذن المحرر صاحب التسجيلات أو الصور الشخصية المعروضة بالمحتوى؟
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2019/01/01 12:24
تعليق المقيم
تعد رسائل الكراهية في أسلوب انتقاد القياديين السلفيين لحزب النور دونما أن ينوه المحرر إلى ذلك.
ذكر المحرر أن المؤتمر كان سري في حين لم يؤكد مسئولو الحزب ذلك.
خلط المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري للقاريء خصوصا في بداية الخبر مع ذكره أن حزب النور لم يتعلم من دروس الماضي.
اعتدى المحرر على خصوصية الداعية السلفيين بالاعتماد على منشوراتهم على شبكة التواصل الاجتماعي فيس بوك دون الاستئذان منهم.
رد الصحفي
لا يوجد
