سجين: حصلت على الماجستير داخل السجن بعد تقدم عمرى




سجين: حصلت على الماجستير داخل السجن بعد تقدم عمرى
منوعات / خبر
جودة الخبر 71%
انتهاك خصوصية عنوان مضلل تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة اليوم السابع بتاريخ 25/01/2019 02:19

شارك على  
المحرر - محمود عبد الراضي


قال السجين زكريا طه، تعلمت فى السجن حتى نجحت على الحصول على الماجستير فى أصول الدين فى سن متقدم.

وأضاف السجين أن قطاع السجون وفر لنا كل الدعم للحصول على الدرجة العلمية.

أقام قطاع السجون بوزارة الداخلية، اليوم الجمعة، احتفالية لخروج عدد جديد من الغارمين والغارمات بمناسبة 25 يناير وعيد الشرطة.

وحضر الحفل اللواء زكريا الغمرى مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون وعدداً من قيادات القطاع. 

وشكل قطاع السجون بوزارة الداخلية، لجاناً فنية وقانونية لفحص جميع القوائم والأسماء التى سيتم طرحها، لتحديد مستحقى العفو من عدمه، خاصة أن هناك أسماء يصعب الإفراج عنها لأسباب قانونية تمنع خروجها من السجن.

وتستبعد الجهات المعنية من قوائم الإفراج المحكوم عليهم فى الجنح تمس الحكومة من الخارج والداخل، والمفرقعات والرشوة، وجنايات التزوير، والجرائم الخاصة بتعطيل المواصلات، والجنايات المنصوص عليها فى القانون الخاص بالأسلحة والذخائر، وجنايات المخدرات والاتجار فيها، وجنايات الكسب غير المشروع، والجرائم المنصوص عليها بقانون البناء، كما لا يسرى على الجرائم المنصوص عليها فى قانون الشركات العاملة فى مجال تلقى الأموال لاستثمارها، والجرائم المنصوص عليها فى قانون الطفل، والجناية المنصوص عليها فى قانون مكافحة غسل الأموال، فيما يشترط للعفو عن المحكوم عليه أن يكون حسن السلوك أثناء تنفيذ العقوبة، وألا يكون فى العفو عنه خطر على الأمن العام، وأن يفى بالالتزامات المالية المحكوم بها عليه، ما لم يكن من المتعذر عليه الوفاء بها.

ولا تترك وزارة الداخلية السجناء المفرج عنهم عقب خروجهم من السجون، وإنما تتواصل معهم من خلال ما يعرف باسم الإدارة العامة لشرطة الرعاية اللاحقة، التى تتواصل مع المفرج عنهم وتحرص على توفير حياة كريمة لهم، من خلال مساعدتهم مادياً وتقديم هذه المساعدات فى احتفالات كبرى تقام فى العديد من المحافظات، فضلاً عن توفير فرص عمل لبعض السجناء لضمان عدم عودتهم للجريمة مرة آخرى.


مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهات مختلفة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
لم يذكر مصادر المعلومات في بعض الفقرات.
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
وازن في عرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
كان ينبغي على المحرر إضافة المزيد من المعلومات عن الحاصل على رسالة الماجيستير.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
ابتعد المحرر عن التلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
لا يعبر بشكل دقيق
لا يعبر العنوان بشكل دقيق على المحتوى وذلك لأن القاريء يتوقع معلومات عن الحاصل على رسالة الماجستير من السجن وليس معلومات عن الغارمين والقواعد المنظمة لإطلاق سراح السجناء.
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
لأنه لفت انتباه القراء بجانب صغير من الخبر وهو الأكثر جذبا، وتجنب باقي الخبر.
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
انتهك المحرر خصوصية الأفراد
انتهك المحرر خصوصية السجين من خلال الإفصاح عن اسمه كاملا.
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي تمييز /أو تنميط ضمن المحتوى
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2019/01/25 02:28

تعليق المقيم

لا يعبر العنوان بشكل دقيق على المحتوى وذلك لأن القاريء يتوقع معلومات عن الحاصل على رسالة الماجستير من السجن وليس معلومات عن الغارمين والقواعد المنظمة لإطلاق سراح السجناء. لم يذكر مصادر المعلومات في بعض الفقرات. كان ينبغي على المحرر إضافة المزيد من المعلومات عن الحاصل على رسالة الماجيستير. انتهك المحرر خصوصية السجين من خلال الإفصاح عن اسمه كاملا.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات