عصابات الطعام في مصر.. تشكيل يتخصص في سرقة «الشيكولاتة».. وأخرى تكتفي بحضور الحفلات لنهب «البوفيه».. الأجهزة الأمنية تكشف سر اختفاء «الكفتة».. والسلاسل التجارية ضمن قائمة الضحايا




عصابات الطعام في مصر.. تشكيل يتخصص في سرقة «الشيكولاتة».. وأخرى تكتفي بحضور الحفلات لنهب «البوفيه».. الأجهزة الأمنية تكشف سر اختفاء «الكفتة».. والسلاسل التجارية ضمن قائمة الضحايا
حوادث وقضايا / تقارير
جودة الخبر 55%
معلومات خاطئة تمييز تلاعب في المعلومات وجهة نظر واحدة آراء غير متوازنة صورة بدون مصدر محتوى مسروق مصادر مجهولة خلط بين الرأي والمعلومة

تم نقل النص عن جريدة بوابة فيتو بتاريخ 27/01/2019 03:40

شارك على  
المحرر - سارة وحيد



تتنوع عصابات السرقة فمنهم من يهوى سرقة المال، وآخرون يسعون خلف السيارات، والبعض يبرع في سرقة المجوهرات، ولكن أغرب ما تستمع إليه هو أن تجد عصابة متخصصة في «سرقة الطعام» ولكن هذا ما حدث بالفعل.


سرقة الشيكولاتة
لم نجد في مصر أكثر غرابة من تلك العصابة عصابة «الشيكولاتة»، والتي تخصصت في سرقة «علب الشيكولاتة» من بعض المحال التجارية الكبرى بمنطقة القاهرة الجديدة.

وتبلغ حصيلة ما سرقه التشكيل العصابي، 116 علبة شيكولاتة من أكبر سلاسل محال منطقة القاهرة الجديدة، وحينما تم القبض عليهم اعترف المتهمون بارتكاب تلك الوقائع.

وعلق الإعلامي «عمرو أديب» خلال برنامج الحكاية عبر فضائية «إم بي سي مصر» قائلًا: «أه بشك أن يكون هناك أي تشكيل عصابي في العالم متخصص في سرقة الشيكولاتة»، موضحا أنه بعد سؤال المتهمين عن سبب سرقتهم للشكولاتة، تبين أن سبب سرقتهم للشكولاتة هو غلو ثمنها، ويقومون ببيعها في الشرقية.

https://youtu.be/BBPNS8aoolo


عصابة هم هم
وفي واقعة أخرى أكثر غرابة سقطت في أكتوبر 2018، كانت عصابة «هم هم»، والتي تخصصت في سرقة طعام الأفراح من الفنادق بمنطقة التجمع الخامس

«الجوع كافر» شعار رفعه 4 أشخاص، فكروا في السرقة من أجل تناول الطعام، ولكن بشكل مختلف، فقد استغلوا حضورهم للمؤتمرات الكبرى بالفنادق وكذلك حفلات الزفاف، ضمن قائمة الضيوف ثم يهجمون على البوفيه لتناول لتناول الطعام بشراهة ثم يقومون بسرقة بواقي الأكل في أكياس بلاستيكية فضلا عن متعلقات الحضور الثمينة.

وكان مرتكبي تلك الوقائع من مرضى مرض «الأكل بشراهة» يبحثون عن الحفلات والمؤتمرات بالفنادق خاصة ذات «الأوبن بوفيه» بغرض دخولها لتناول الطعام ثم سرقة كميات منه داخل أكياس بلاستيك يعدوها مسبقا بحوزتهم.


سلاسل المحال التجارية
وفي واقعة أخرى في سبتمبر 2018، ضبطت مباحث القاهرة، ثلاثة أشخاص قاموا بسرقة وهم «حمد.ق. ع» 49 سنة، السابق اتهامه في 12 قضية آخرهم قضية «سرقة متجر»، وشقيقه محمد 40 سنة، السابق اتهامه في 7 قضايا آخرهم قضية «سرقة متجر»، وياسر.هـ.أ 33 سنة، تخصصوا في سرقة متاجر الغذاء لبيعها في الأسواق


عصابة الكفتة
وتنضم لقائمة عصابات سرقة الطعام الأكثر غرابة عصابة «كفتة، ففي سبتمبر 2017، تمكن رجال مباحث القاهرة من القبض على تشكيل عصابي تخصص في سرقة محال «الكباب والكفتة».

وضم التشكيل العصابي كلا من: أحمد حسن، وشهرته «زيكا»، 28 سنة، عامل والمطلوب التنفيذ عليه في القضية رقم 3520 لسنة 2013م القاهرة الجديدة "سرقة" والمقضيّ فيها بالحبس سنة، وأحمد إبراهيم، وشهرته "كفتة"، 20 سنة، صاحب محل بلاي إستيشن.




مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
سرد المحررة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
الموضوع حديث، على خلفية ضبط سارقي محلات الشكولاته
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
اقتباس جزئي من "اليوم السابع" https://bit.ly/2FS9WZE
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
دمجت المحررة تعليقاتها مع كتابة المحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
لم يوازن في غرض الآراء
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
معلومات خاطئة
أشارت المحررة إلى تشكيل عصابي يسرق "محلات الكفتة"، وهو خبر خاطئ. في حين انها أشارت إلى أسماء -بزعم تورطهم في تشكيل هذا التنظيم-، وفي واقع الأمر هم متهمون في سرقات شقق وفيلات سكنية بالتجمع الخامس، وفقا لـ"اليوم السابع"، في الخبر المنشور بتاريخ الاثنين 20 مارس 2017 ------------ https://bit.ly/2FS9WZE
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
تلاعب المحرر في المعلومات /أو في سياق عرضها
قدمت المحررة اسماء لمتهمين بزعم تورطهم في سرقة محالات "الكباب والكفتة"، وفي واقع الأمر الخبر خاطئ
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يتناسب مضمون الفيديو مع المحتوى؟
نعم يتناسب
https://youtu.be/BBPNS8aoolo
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية

تعليق المقيم

لا يوجد

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات