رسميا.. تأسيس أول شركة مصرية لاستيراد السيارات بهامش ربح 6%




رسميا.. تأسيس أول شركة مصرية لاستيراد السيارات بهامش ربح 6%
اقتصاد / خبر
جودة الخبر 91%
وجهة نظر واحدة تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر

تم نقل النص عن جريدة البوابة نيوز بتاريخ 20/02/2019 10:09

شارك على  
المحرر - عبد الحميد جمعة


عقدت إحدى شركات السيارات، مؤتمرًا صحفيًا للإعلان عن انطلاق أعمالها بالسوق المصرية، لتوفير السيارات بأسعار مناسبة للعملاء، بعد حالة التخبط التي يمر بها السوق خلال الفترة الأخيرة، وتدشين حملات مقاطعة شراء المركبات اعتراضا على هوامش ربح الوكلاء.

ويمر سوق السيارات المصرية بحالة من التخبط وعدم الاستقرار، منذ بداية شهر يناير الماضي، مع تطبيق اتفاقية الشراكة الأوروبية وإلغاء الجمارك على السيارات الأوروبية بعد وصولها إلى "زيرو جمارك".

وقال وليد عبدالعليم، عضو مجلس إدارة الشركة: إن الشركة تهدف إلى دعم قطاع السيارات وستقدم حلول متكاملة للمستهلك المصرى، وكذا تركيزها على دعم المدن الجديدة بأحدث ما قدمت صناعة السيارات العالمية انطلاقا من مبادرة الرئيس عبدالفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، نحو زيادة الاهتمام بالسيارات الكهربائية والصديقة للبيئة.

وأضاف "عبدالعليم"، أن الشركة قامت بعمل مجموعة علاقات مع الأسواق الخارجية منذ ٥ سنوات لحل أزمة ارتفاع السيارات من خلال توفير جميع كافة الموديلات السيارات لتلبية راغبين اقتناء السيارات.

وأشار إلى أن هناك خدمات ما بعد البيع لجميع السيارات التي سوف يتم استيرادها من الخارج من خلال الوكلاء ها بمصر أو من خلال الشركة، موضحا أن الشركة سوف تلعب دور الوسيط فقط في كل المراحل مقابل الحصول على هامش ربح بسيط من ٦ إلى ٨٪ من أجل توصيل السيارة للعميل.

وفي السياق ذاته، قال شريف ياسر، مدير المبيعات بالشركة: إن فكرة الشركة قامت على مساعدة راغبين الشراء سيارة من الخارج بجميع أنواعها البنزين والكهرباء والهجين بأسعار مخفضة لحل مشكلة ارتفاع السيارات خلال الفترة الأخيرة.

وأضاف باهر، أن الشركة تقوم بشراء السيارات التي يرغبها المستهلك من الخارج بأسعار مخفضة ثم نقوم باختيار خطوات البيع والشراء والحلول التمويلية والمشاكل الجمركية حتى تصل للعميل بشكل مخفض.


مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
اقتصر الخبر على تصريحات لوليد عبدالعليم، عضو مجلس إدارة الشركة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
المحرر اكتفى بوضع علامة صحيفته على الصور، دون ذكر مصدرها كتابة كما هو معتاد اسفل كل صورة
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
المحرر أغفل تفاصيل وخلفيات مهمة حول الخبر منها ارتفاع اسعار السيارات بعد إعلان تعويم الجنيه المصري، وكذلك انطلاق حملة (خليها تصدي)، كما أن المحرر أغفل ذكر اسم الشركة رغم أنها تعد الأولى في مصر التي تعمل في مجال استيراد السيارات بتلك الطريقة
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
غير محدد
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
ابتعد المحرر عن التلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي تمييز /أو تنميط ضمن المحتوى
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2019/02/20 10:23

تعليق المقيم

المحرر أغفل تفاصيل وخلفيات مهمة حول الخبر منها ارتفاع اسعار السيارات بعد إعلان تعويم الجنيه المصري، وكذلك انطلاق حملة (خليها تصدي)، كما أن المحرر أغفل ذكر اسم الشركة رغم أنها تعد الأولى في مصر التي تعمل في مجال استيراد السيارات بتلك الطريقة، كما اكتفى بوضع علامة صحيفته على الصور، دون ذكر مصدرها كتابة كما هو معتاد اسفل كل صورة

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات