'قلاش': الصحافة مهنة لا تصنع ميسورين ولا تعرف الأغنياء




'قلاش': الصحافة مهنة لا تصنع ميسورين ولا تعرف الأغنياء
سياسة / خبر
جودة الخبر 24%
رسائل كراهية تشويه وتشهير انتهاك خصوصية تمييز نشر بدون استئذان وجهة نظر واحدة عنوان مضلل تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر

تم نقل النص عن جريدة بوابة صحيفة الفجر بتاريخ 12/03/2019 12:30

شارك على  
المحرر - ميسون أبو الحسن


قال يحيى قلاش نقيب الصحفيين السابق، إن المبالغة في مصروفات الدعاية الانتخابية لا تعني بالضرورة تصويت إيجابي لأي مرشح، لكن القاعدة في أي انتخابات عامة هي تكافؤ الفرص بين المرشحين؛ لذلك يتم تحديد حد أقصى لكل مرشح لمصاريف الدعاية.

وأضاف على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: "في انتخابات الصحفيين، لم يكن ذلك مطروحًا من قبل، فالجميع زملاء وليسوا في حاجة لمعرفة بعضهم أو مواقفهم، لكن ما يحدث في الانتخابات الأخيرة من بذخ البعض على الدعاية بطريقة فجة وغير مسبوقة، في مهنة لا تصنع ميسورين ولا تعرف الأغنياء من عرق مهنتهم، أصبح الأمر يحتاج إلى وقفة، فمن أين كل هذه الأموال ولماذا، وإلى أن يحدث ذلك ويتم تنظيمه، أتصور أن فِطنة الجمعية العمومية ستكون هي صاحبة الرد في الصناديق".

وكانت أعلنت اللجنة المشرفة على انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين، برئاسة جمال عبدالرحيم، عن تأجيل انعقاد الجمعية العمومية لعدم اكتمال النصاب القانوني لها، بحضور 716 عضوًا، بينهم 20 باللجنة الفرعية بالإسكندرية، وذلك أسبوعين، على أن تنعقد 15 مارس الجاري بحضور 25+1.

وينعقد الاجتماع الثاني للجمعية العمومية، بعد أسبوعين يوم 15 مارس الجاري، ويكتمل النصاب القانوني بحضور ربع عدد الأعضاء، على أن يبدأ تسجيل الحضور من 10 صباحًا حتى 12 ظهرًا، والمد ساعة ثم ساعة أخرى، وذلك بالسرادق المُقام أمام مبنى النقابة، ويبدأ التصويت عقب اجتماع الجمعية العمومية في اللجان المُوزعة داخل مبنى النقابة، ثم الفرز وإعلان النتيجة بالقاعة الكبرى بالدور الرابع.

وفي حالة الإعادة على منصب النقيب، تظل الجمعية العمومية في حالة انعقاد، حتى انتهاء جميع عمليات فرز الأصوات، وتُجرى الانتخابات في اليوم التالي 16 مارس.

وتُجرى الإعادة على منصب النقيب في الاجتماع الثاني، على أن يبدأ التصويت الـ3 عصرًا حتى الـ7 مساءً في اللجان المُوزعة بمبنى النقابة.


مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
ذكر مصدر المعلومات
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
كان ينبغي على المحرر إضافة المزيد من المعلومات حول الميزانية المقررة للدعاية الانتخابية ومعلومات عن المشرحين البارزين لمنصب النقيب وأعضاء مجلس النقابة.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
لا يعبر بشكل دقيق
كان ينبغي على المحرر التركيز على موقف قلاش من الإنفاق على الدعاية الانتخابية وليس أحوال الصحفيين.
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
لأنه اعتمد على الجزء الأكثر إثارة وجذبا للجمهور لصياغة العنوان.
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المصدر، ولم ينوه المحرر لكونه انتهاكًا
وذلك انحصر في انتقاده للمرشحين الذين ينفقون ببذخ بأن أموالهم ليست من الصحافة لأنه يرى أنها لا تصنع أغنياء.
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
لم يشر المحرر لوقوع المصدر بـ (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
وذلك بالإشارة إلى المرشحين أصحاب الدعاية، والإشارة إلى أن غناهم ليس من مصادر صحفية فحسب.
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
انتهك المحرر خصوصية الأفراد
وذلك بالاعتداء على نص محتوى كتبه المصدر على صفحته الشخصية بموقع فيس بوك.
هل استأذن المحرر صاحب التسجيلات أو الصور الشخصية المعروضة بالمحتوى؟
لم يستأذن
المحتوى مأخوذ عن صفحة يحيى القلاش الشخصية ومن غير الوارد أن يكون المحرر قد استأذنه قبل الاعتماد على محتواها لصياغة الخبر.
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
لم يشر المحرر إلى تبني المصدر خطاب كراهية
وذلك للمشرحين ممن ينفقون ببذخ على حملاتهم الانتخابية.
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
لم يشر المحرر إلى تمييز /أو تنميط المصدر
وذلك بين الصحفيين الفقراء والأغنياء.
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2019/03/12 01:00

تعليق المقيم

يعد الخبر مقبول من الناحية المهنية، لكن كان ينبغي على المحرر تجنب الاعتماد على بيانات شخصية من مواقع التواصل الاجتماعي، وكذلك الإشارة لأي انتهاكات يرتكبها المصدر.

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات