أخبار
فيديو
تعرف على التقنية المطبقة لأول مرة في مصر ومزاياها على أرضية استاد القاهرة
رياضة / خبر
جودة الخبر 80%
تم نقل النص عن جريدة صدى البلد بتاريخ 29/03/2019 02:02
المحرر - معتز عمرو
يبدو وأنها طفرة كبيرة لأول مرة تشهدها الملاعب المصرية، حيث انتشرت صباح اليوم بعض الصور لنجيلة ملعب ستاد القاهرة بعد اقتراب اكتمال زراعتها والانتهاء من أعمالها، وذلك من خلال الاستعانة بأحدث التقنيات المستخدمة على مستوي العالم في الملاعب الرياضية، استعدادا لاستضافة فعاليات بطولة أمم افريقيا القادمة بمصر.
ونشر الحساب الرسمي لبطولة أمم إفريقيا 2019 علي الفيس بوك بعض الصور صباح اليوم لملعب القاهرة، مرفقة معها تعليق:" "توجهت اللجنة المنظمة إلى ستاد القاهرة للوقوف على كافة أعمال التطوير والصيانة ومتابعة أرض الملعب، وظهرت أرض ستاد القاهرة في حالة طيبة".
وتعد التقنية المستخدمة في أرضية استاد القاهرة حديثا وللمرة الأولى في ملاعب مصر، هي تقنية العشب الهجين، والتي تتكون من خليط ما بين العشب الطبيعي والألياف الصناعية.
وتفيد شركة (Grass master) الرائدة في تقنية العشب الهجين، بأن الملاعب التي تتكون أرضيتها من تلك التقنية تكون قدرة تحملها أكبر بثلاثة أضعاف تحمل ملاعب النجيل الطبيعي، كما أن عمرها الافتراضي يطول حتي ال15 عاما.
والدليل علي قدرة التحمل الكبيرة في الاستهلاك الخاص بالعشب الهجين مقارنة بالعشب الطبيعي الخالص، أن ملاعب العشب الطبيعي يمكن أن تستقبل 30 مباراة في الموسم، أما أراضي العشب الهجين تتحمل استقبال حتي 100 مباراة في الموسم، وهو ما أشارت له شركة (SIS Pitches) البريطانية والمتخصصة في الشأن ذاته.
وبحسب التقارير العالمية، فإن العديد من الملاعب الدولية أيضا أرضية ملعبها مكونة من العشب الهجين مثل ستادات ويمبلي وستامفورد بريدج بإنجلترا والكامب نو والسنتياجو بيرنابيو بإسبانيا إضافة إلي ملعب سان سيرو بإيطاليا.
وتعمل اللجنة المنظمة على قدم وساق في تجهيز استاد القاهرة من أجل الظهور في أبهي صورة، وذلك من أجل استضافة مباراة الافتتاح ولقاء النهائي بالبطولة، بالإضافة إلى استقبال المجموعة التي تضم منتخب مصر في كان 2019 بالصيف القادم.
مصدر الخبر
التقييم
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2019/03/29 10:14
تعليق المقيم
المحرر حاول شرح التقنية الجديدة ومدى الاستفادة من تطبيقها لكنه أخفق في دعم الخبر بخلفية مطلوبة حول سبب تأهيل الاستاد بتلك التقنية
رد الصحفي
لا يوجد
