رئيس "مصر للإدارة التعليمية": نسبة دعم مدارس النيل بالصعيد تصل لـ90%




رئيس "مصر للإدارة التعليمية": نسبة دعم مدارس النيل بالصعيد تصل لـ90%
سياسة / خبر
جودة الخبر 86%
وجهة نظر واحدة تفاصيل ناقصة صورة بدون مصدر محتوى مسروق مصادر مجهولة

تم نقل النص عن جريدة صحيفة الموجز بتاريخ 08/04/2019 08:16

شارك على  
المحرر - شيماء منصور


أوضح حسن فارس رئيس مجلس إدارة مؤسسة مصر التعليمية المسئولة عن إدارة مدارس النيل، أن السبب وراء اختلاف مصاريف مدارس النيل بين عدد من المحافظات ، هو أنه يوجد توجه لزيادة دعم مدارس محافظات الصعيد ليتمتعوا بنفس مميزات محافظات القاهرة الكبرى.

وأضاف " فارس" خلال تصريحات صحفية علي هامش المؤتمر الصحفي لتوقير برتوكول تعاون مع شركة مصر للادارة التعليمية ومجموعة ألفا بالمملكة المتحدة لتدريب معلمي مدارس النيل، أن نسبة الدعم لمحافظات الصعيد وصلت لـ 90% ، بينما نسبة الدعم في باقي المحافظات حوالي 60% .


مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
هل المصادر المستخدمة حديثة ومناسبة لسياق الموضوع؟
حديثة ومناسبة
هل أشار المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس؟
لم يشر المحرر إلى المصدر في حالة النقل أو الاقتباس
المحتوى مقتبس بنصه من موقع (بوابة أخبار اليوم) الذي سبق في النشر بنحو أكثر من ساعة
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
فصل التعليق
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
الثورة مرفقة ببيان صادر عن مؤسسة مصر التعليمية، ولم يذكر المحرر مصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
اكتفى المحرر بأن المحتوى عبارة عن تصريحات صحفية ولم يذكر مصدر ناقلها وهي (بوابة أخبار اليوم)
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أغفل المحرر جوانب أو تفاصيل جوهرية
المحرر لم يتحدث عن كيان مدارس النيل التي لا يعرفها كثير من القراء، ما هي وما المناهج التي تدرس فيها، ومن الذي يشرف على عليها، ومن يمنح شهاداتها دوليا ومحليا، ومتى أنشئت، وما هي أهدافها. ومدارس النيل المصرية (م.ن.م) هي مدارس مصرية دولية تساهم في تأسيسها صناديق تمويل حكومية، بدأت نشاطها عام 2010 لتقدم خدمة تعليمية دولية مقابل مصاريف سنوية مخفضة بالمقارنة مع المدارس الدولية الخاصة. يقوم على إدارة المدارس شركة مصر للإدارة التعليمية، ويشرف عليها وحدة شهادة النيل الدولية بصندوق تطوير التعليم التابع لرئاسة مجلس الوزراء بالشراكة مع هيئة الامتحانات الدولية بجامعة كمبريدج البريطانية التي تقدم الدعم الفني للمدارس وتعتمد شهاداتها بالخارج، فيما تتولى وزارة التربية والتعليم اعتماد شهاداتها محلياً.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
ابتعد المحرر عن التلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
واضح
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
المحتوى خالي من التعميم
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من أي (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي انتهاك لخصوصية الأفراد
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
المحتوى خال من خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي تمييز /أو تنميط ضمن المحتوى
تم التقييم بواسطة فريق التقييم بتاريخ 2019/04/08 08:39

تعليق المقيم

المحتوى جاء بشكل مقتضب جدا كأنه ينقل جملة معلومة لدى المتابعين لملف مدارس النيل في الصعيد فقط، وليس لكل القراء، حيث إن كثيرا منهم لا يعلم شيئا عن مدارس النيل وما أهدافها وماهية شهاداتها وغير ذلك عنها

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات