أخبار
فيديو
عثر بها على برديات كثيرة.. تعرف على أهمية منطقة آثار أبو صير
منوعات / تقارير
جودة الخبر 80%
تم نقل النص عن جريدة القاهرة 24 بتاريخ 28/02/2023 11:06
المحرر - مينا صلاح
أبو صير جبانة ترجع إلى عصر الأسرة الـ 5، وتشكّل جزءًا من جبانة منف الكبري، وتقع بين الجيزة وسقارة، وتوجد بها المجموعات الهرمية لساحورع ونفر- ايركارع وني- أوسررع ونفر- إف رع (رع نفرإف)، إلى جانب حاكم من الأسرة الـ 5.
وتوجد منطقة أبو صير إلى جانب هذا بضعة مقابر لأعضاء البلاط الملكي، بما فيها المجموعة الهرمية للملكة خنت - كاوس والدة ساحورع ونفر- ايركارع، إلى جانب مصطبة الوزير بتاح شيبسيس أحد أقرباء ني - أوسررع، وهناك كذلك بعض آبار المقابر العميقة من عصر الأسرة الـ 30.
منطقة آثار أبو صير
ومن الأهرام جيدة الحفظ، هناك هرم ساحورع وملحقاته، من معبد الوادي والمعبد الجنائزي وطريق المواكب، ويضم جزء من المجموعة ساحة بأرضية من البازلت و16 عمودًا من الجرانيت الوردي، وكانت الجدران من الحجر الجيري تحمل نقوشًا جميلة منحوتة وملونة، ويوجد جزء منها الآن بالمتحف المصري بالقاهرة، وجزء آخر بمتحف برلين.
وعثر في منطقة آثار أبو صير على عدد كبير من البرديات من عصر الدولة القديمة في المجموعة الهرمية لنفر- إير- كارع، تسمى ببرديات أبو صير، وهي تحتوي على معلومات عن كيفية إدارة شئون عبادة الملك في ذلك الوقت، ويوجد على مقربة من أبو صير معبدان للشمس، يرجع أحدهما لأوسركاف مؤسس الأسرة الـ 5، ويرجع الآخر لني أوسررع في أبو غراب.
مصدر الخبر
التقييم
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
هل العنوان موضوعي ودقيق؟
هل تناسب المادة المصورة المحتوى المكتوب؟
تم التقييم بواسطة
فريق التقييم
بتاريخ 2023/02/28 03:26
تعليق المقيم
المحرر لم يذكر كيفية حصوله على تفاصيل الاكتشافات الأثرية التي تم العثور عليها في جبانة أبو صير. ولم يتم توثيق صورة الخبر.
رد الصحفي
لا يوجد
لم يتمكن فريق أخبار ميتر من التأكد من صحة التفاصيل الواردة في الخبر لتوثيقها، حتى وقت التقييم، وتمت مراجعة حساب وزارة الآثار على فيسبوك.
تم العثور على تفاصيل أخرى عن جبانه أبو صير؛ هنا وهنا.