رضوى الشربيني.. لماذا بدأت الحرب على الرجال وكيف كانت حياتها قبل التخسيس.. صور




رضوى الشربيني.. لماذا بدأت الحرب على الرجال وكيف كانت حياتها قبل التخسيس.. صور
منوعات / تقارير
جودة الخبر 41%
رسائل كراهية تشويه وتشهير انتهاك خصوصية تمييز نشر بدون استئذان وجهة نظر واحدة آراء غير متوازنة عنوان مضلل صورة بدون مصدر مصادر مجهولة خلط بين الرأي والمعلومة

تم نقل النص عن جريدة صدى البلد بتاريخ 28/08/2018 02:18

شارك على  
الحياة لا تتوقف عند محطة وحيدة، ولا تتقيد بمصير واحد، التحدي فقط هو ما يجعلك تنال ما تستحق، ويهديك شرف الوصول إلى الأفضلية، تلك هي الحالة التي قد تلخص حياة المذيعة رضوى الشربيني.

بملامح مقبولة وجسم يبدو بدينا بعض الشيء، تغلف السمنة  تلك القسمات التي تخفي بداخلها جمالا أخاذا، لكنها لا تعبأ بذلك، هي لا تحتاج فقط سوى صوتها الحالم لتطل بها على الجمهور من خلال عملها في الراديو.

رضوى الشربيني.. لماذا تحكي رضوى قصتها قبل 10 سنوات، فتقول إنها تعرضت لمشاكل في الحمل وتغير وزنها أكثر من مرة، ما اضطرها الى ترك العمل كمذيعة والانتقال إلى العمل في شركة بترول، معلقة بأنها اختارت ذلك لعدم تناسب شكلها مع العمل كمذيعة، ومن أجل تربية الأولاد أيضا.

"إنتي مش إنتي" 
مرت سنوات حتى قررت رضوى العودة إلى الحياة بشكل جديد بعد النظر في مرآتها، في محاولة لاكتشاف نفسها من جديد، وبحسب قولها خلال برنامجها "هي وبس" المذاع على قناة "سي بي سي سفرة"، سألت رضوى نفسها: "إنتي مين وبتعملي إيه؟"، لتجيب عن اقتناع: "إنتي مش إنتي".

قررت رضوى تغيير حياتها، متحملة كل الأخطار التي قد تقابلها، فبدأت بالتشبث بشغفها في مجال الموضة وتصميم الملابس، ومن ثم الاهتمام بجمالها عن طريق الرياضة وبرامج التخسيس بعد أن وصل وزنها إلى ما يقارب 90 كيلو.
رضوى الشربيني.. لماذاتقدري 
تقول رضوى إن الفقرة الأخيرة في حياتها حملت عنوان "تقدري"، وبالفعل استطاعت أن تقدم برنامج "هي وبس" على قناة "سي بي سي سفرة"، وتجذب إليها أنظار كثير من المتابعين.

واجهت رضوى مشكلات نفسية كثيرة، إضافة إلى مشاكل في تربية الأولاد، فضلا عن مرورها بمشاكل زوجية انتهت إلى الطلاق، حتى استطاعت بعد كفاح طويل أن تقدم أول حلقة على الهواء مباشرة من برنامجها "هي وبس"، يوم 7 سبتمبر 2017.
رضوى الشربيني.. لماذا
عدو الرجل 
تبدو رضوى أكثر النساء عداءً للرجل، وأكثرهن نفورا من الارتباط، على الرغم مما تملكه من جمال قد يجلب لها كثيرا من المعجبين.

تصف الطلاق بعد تجربتها الشخصية بأنه "بهدلة"، وبعدما استمعت إلى قصص الكثير من السيدات من خلال المداخلات الهاتفية، عن الطلاق ومعاناة السيدات بعد الزيجات الفاشلة.

تقول رضوى إنها لا تحب التشجيع على الطلاق، لكنها تنصح السيدات اللاتي يتعرضن للظلم والضرب من أزواجهن بالطلاق، تقول لهم "اتطلقوا والباب يفوت 30 ألف جمل".
رضوى الشربيني.. لماذا وعن تجربتها الشخصية، قالت إنها تطلقت وكان في حقيبتها 180 جنيها فقط، استلفتها من إحدى صديقاتها، لكنها لم تتوقف عن فكرة التراجع من أجل المصاريف أو خلافه، رافضة المثل القائل بأن "ضل راجل ولا ضل حيطة"، كما وأعلنت أنها كامرأة لا تقبل أي إهانة مقابل أي شيء.

جمهور رضوى  
يتنوع بين السيدات المتزوجات وغير المتزوجات، كما أن لها جمهورا كبيرا من الرجال الذي يبدون إعجابهم بشخصيتها من خلال التعليقات على السوشيال ميديا.

في الآونة الأخيرة، نالت رضوى قسطا غير قليل من السخرية، خاصة من الرجال، بعد انتشار فيديو تنصح فيه إحدى المتصلات بالزواج، وذلك على غير عادتها تماما.


مصدر الخبر

التقييم

هل تمثل المصادر المستخدمة بالمحتوى جهة واحدة من الرأي أم تعرض الرأي الآخر؟
جهة واحدة
سرد المحرر
هل فصل المحرر بين تعليقه والمحتوى الخبري المقدم للقارئ؟
خلط بين الرأي والمحتوى
دمجه في صياغة المحتوى
هل نسب المحرر الصور إلى مصادرها؟
لم ينسب الصور لمصدرها
هل ذكر المحرر مصادر المعلومات الواردة بالمحتوى؟
لم يذكر مصادر المعلومات
هل وازن المحرر بين مختلف وجهات النظر؟
لم يوازن في غرض الآراء
اعتمد فقط على روايته واستعانته بمصادر مهاجمة للشخصية محل النقد
هل قدم المحرر تغطية كافية للموضوع؟
أشار المحرر إلى عدم تمكنه من الحصول على المعلومات الكاملة.
هل هناك معلومات خاطئة ضمن المحتوى؟
خبر صحيح
هل هناك تلاعب في المعلومات /أو في سياق عرضها؟
غير محدد
هل المحتوى المرئي المستخدم مناسب للموضوع؟
مناسب
هل يعبر العنوان عن مضمون المحتوى المقدم؟
يعبر عن المحتوى
هل العنوان واضح وغير متحيز؟
متحيز
هل هناك أي تعميم في المحتوى؟
يوجد تعميم من المحرر
هل هناك أي إهانة /أو تشويه /أو تشهير لفرد أو مجموعة ضمن المحتوى؟
هناك (إهانة /أو تشويه /أو تشهير) بحق فرد أو مجموعة
هل هناك انتهاك لخصوصية الأفراد ضمن المحتوى؟
انتهك المحرر خصوصية الأفراد
هل استأذن المحرر صاحب التسجيلات أو الصور الشخصية المعروضة بالمحتوى؟
لم يستأذن
في صورة شخصية معروضة ضمن طيات الخبر، وليست مثل الصور الأخرى ضمن البرنامج الذي تعرضه "الشربيني"
هل هناك خطاب كراهية ضمن المحتوى؟
تبنى المحرر خطاب كراهية
هل يوجد في المحتوى أي تحريض على العنف؟
المحتوى ليس فيه أي تحريض على العنف
هل هناك تمييز /أو تنميط ضد أفراد أو مجموعات ضمن المحتوى؟
ليس هناك أي تمييز /أو تنميط ضمن المحتوى

تعليق المقيم

لا يوجد

رد الصحفي

لا يوجد

رايك في التقييم

التعليقات